——————————————————————————–
عندي لكم ط±ط³ط§ظ„ظ‡ ط±ط§ط¦ط¹ظ‡ من اخ يعتذرلاخته ,,
اتمنى ان تعجبكم ……؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
في رقدة من ذاتي اعتصفت ذكرياتي وانتفضت
مشاعري لاجد نفسي متجها نحو الصدق والمصارحة,,,,,,,,,
لاسطر اعترافي لك طارحا نرجسيتي المعهودة
وصرامتي المعتادة لاعرف اني (؟؟؟) لكن مزجت ذلك,,,,
بعتاب محب علنا نلتقي على نور هناك حيث الصفاء
والنقاء والتسامح..
, ,,,,,, , ,,,,, , ,,,,,,
اختي الحبيبة:":
لاازال اذكر سطوتي الهلترية الفرعونيه
على فطرتك الرقيقة,, و سجيتك الحنونة بل اني لاذكر تلك الصفحات التي سددتها في وجهك الطاهر ,,,
لاستدعي دمعتك المظلومه,,, واتذكر كلماتي الصاعقة,,
على شفافيتك الرقيقة ..
محطما ذاتك وملغيا مشاعرك..
جاعلا منك جسدا بلا روح و جسما بلا احساس,,
اعترف اني كنت جافا ,!!!,
لكن ياحبيبتي…
هل تذكرين دخولي الى المنزل بعد عناء يوم دراسي
القاك مقطبة الجبين تبادريني بمتطلباتك المدرسية
بدون "مراعاة" او استرحام,,
لاانسى حينما توقظيني من نومي غير ابهة بتبعي ووقت راحتي – لأذهب الى صديقتك,,
وفي السوق إذ تتنقلين من متجر إلى متجر اخر دون اعتبار لوقتي ولا مواعيدي فحاجتك أولا واخيرا ,,
""عزيزتــي""
تذكري,, انفعالاتك حينما تصدر مني كلمة ( لا) وانظري لفعلك لينتهي الامر بإجباري على ماتريديه عبر إلزام اهلي لي وقد بدا موقعك حينئذ متحديا ,,
ويوم دعيت أصدقائي للعشاء وطلبت منك إعداد طبق الحلوى فمـــا كان منك إلا أن طرحت عذرك الدائم ولك أن تتصوري موقعي حين ذلك ,,,
أتذكرين,, يوم أن كنت اعيش تحت ظلمات المعصية فهل وضعت على سريري شريطا واعظا او كتابا ,,,
مستنهضا , فلا اريد مجابهتك وجها لوجه لاني حتما لن اقبل منك ,,
هل تذكرين,, ذاك اليوم عندما ارهقني الحزن وابكاني اليأس , فهل ربت على كتفي وابديت المساعده لــي ؟؟؟
هل تذكرين,, يوما جلست فيه اقلب كفي فراغا,فهل سامرتني وجاذبتني اطراف الحديث بدعابه وود ,,
هل تذكرين,,, يوما كتبت فيه رسالة تبين فيها مشاعرك نحوي واحاسيسك اتجاهي ,,,
هل تذكرين ,,,حينما غضبت يوما اتيت بكأس الليمون وهونت علي الموقف وسمعت لي لانني حتما سأفيض بما في ,,,
هل تذكرين حينما طلبت منك كأس ماء كعادتي الطلبيه واحضرتيه يملأ فاك البسمه ويزين وجهك الود ,,,
هل تذكرين,,, يوما اهديتني فيه هديـــه تعبيرا لخدمتي لك , وأن لم اخدمك حتما ستستوقف ذاتي أنت ماذا قدمت لهــــا ؟؟!!
هل تذكرين,,, يوما بثثت فيه حزنك لأستشعر فيه قربك وأوجد حلاً لتضميده ,,
لا اريد ان اكدر خاطرك واستجيش مشاعرك ,,
لكـــــــن ""ياعزيزتي""
لابد من تفهم نفسيتي كرجل والسعي إلى مد جسور التواصل والتصافي ,,
أتعلمين اني على خشونة طبعي وجلافة عاداتي إلا اني اذوووب من ابتسامتك وأنشط لتشجيعك وأبكي لمشاعرك هل تعلمين !!! .. لا اظن !!
قد تقولين-من حقك ذلك (وماذا صنعت لي حتى اصنع لك…!!)
فأقول::
أنت ياحبيبتي مفتاح القفل لبوابة الاخوه والتبادل لأنك أنت أم المشاعر ورعاية الاحساس أنت اللمسه الحانيه واليد المطمئنه ,,
إني انتظر مبادرتك وأبارك خطوتك عندما أسقط من برجي العاجي ومن نرجسيتي المترفعة عند "واحتك السااااحره ",,
حين ذلك انتظري مني كل خيــر ,,
أباً عند الغياب وأخاً عند اللقاء وصديقاً عن النجاح وناصحاً عند الكبوه ,,
بالفصيح :
قلبي ملكك ,,,,,,,,
هنالك أجد نفسي مضطراً وبأدب أن اهمس في أذنك ,,,
,,, ^~ أســـف على جفافــــــي~^,,,
تحــــــياتي ,,,,,[/align]
شكرا ياااااا خالد على الكلالالالالالام الزين
[/align]ما اروع هذه السطور وما اجمل التسامح والنقاء..
نثر رائع وحروف صــادقه .. بكلمات الاعتذار الــعـذبــه..!!
ما اروع ما فاض به حبر قلمكــ..
لاتحرمنا جديد نبضكـ..!
تحياتي[/align]
حـراميـة شبـاصات على كـلامهـا
وأقـولهــا
صـح لســانك[/align]
انا اللي ناقل القصيده صدق ماعندكم ذوق هاهاها يملكني غرور ياشيخ روح دربك خضـر
تسلم ياقلبي [/align]