الخجل عدو الجنس اللدود

ولكن هناك حدودآ يجب إلتزام الحياء عندها. وهذه الحدود تنتهي عند باب غرفة النوم.
وإذا كان لا بد من الحياء فهناك الحياء الذي لا يعطل اللقاء الجنسي بل ويزيده إشتعالآ.
لكن بشكل عام لا بد أن يسقط حاجز ط§ظ„ط®ط¬ظ„ بينهما.

والأفضل أن تطلق المرأة العنان لنفسها. فلا تخشى الإتهام بالإبتذال والفجور وعلى الرجل هنا أن يساعد تلك المرأة وأن يتصرف بطريقة تجعلها ترفع برقع الحياء خلال العملية الجنسية فهي زوجته وهو زوجها. فتترك المرأة العنان للتأوهات والكلمات التي تعبر فيها عن مدى متعتها لزوجها ….

وهنا أحب ان أشير أن هناك إحصائيات تقول أن الرجل يفضل المرأة غير الخجولة داخل غرفة النوم.
وتشير نفس الإحصائية أيضآ ان المرأة تريد الزوج رجلآ جسورآ شجاعآ يبادر بتحطيم الحواجز وهدم أسوار ط§ظ„ط®ط¬ظ„ بينهما وكسر الرهبة من الجماع حتى يبلغوا قمة اللذة والإثارة.

لذا اتركا ط§ظ„ط®ط¬ظ„ جانباً واستمتعا بحياة زوجية سعيدة وجريئة

لا حرمنا مواضيعك الحلووة ..