تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اختيار نوع المولود

اختيار نوع المولود

اختيار نوع ط§ظ„ظ…ظˆظ„ظˆط¯ ، وطفل واحد تشترك في تكوينه أمان !
[right]أصبح من المتاح الآن أن يختار الأم والأب نوع ط§ظ„ظ…ظˆظ„ظˆط¯ اللذان يرغبان فى إنجابه ، وبناءا على ذلك يتم تلقيح بويضة الأم ، بالحيوان المنوي المرغوب فيه ، ويتم تحديد الحيوان المنوي الذي يحمل الكروموسوم الذكرى y ، وتفريقه عن الحيوان المنوي الذي يحمل كروموسوم الأنوثة x ، وذلك من خلال احتواء الكروموسوم الأنثوي x على نسبة أكبر من الحامض النووي بنسبة 8ر2% عن الكروموسوم الذكرى y ، وبناءا على ذلك ، ومن خلال صبغة الحيوانات المنوية بصبغة الفلورسين ، وقياس نسبة الطيف الضوئي المنعكس منها بعد تسليط ضوء أشعة الليزر عليها ، يمكن تفريق كل من الحيوان المنوي الذي يحمل كروموسوم الذكورة ، عن الحيوان المنوي الذي يحمل كروموسوم الأنوثة ، بواسطة فحص يسمى " مايكروسورت " ثم عن طريق إدخال هذه النطفة فى الرحم كما يحدث فى حالة أطفال الأنابيب ، أو بواسطة الحقن المجهري ، يكمل الطفل فترة الحمل ، ليأتي كما رغبت الأم ، وكذلك الأب فى وجوده ، فهل يتعارض ط§ط®طھظٹط§ط± نوع ط§ظ„ظ…ظˆظ„ظˆط¯ مع المشيئة الإلهية فى قوله عز وجل " لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ " سورة الشورى 49 ، وهل يمكن إذا ترك ط§ط®طھظٹط§ط± تحديد نوع الجنس فى ط§ظ„ظ…ظˆظ„ظˆط¯ القادم ، أن يؤدى ذلك إلى خلل فى التوازن البشرى على الأرض ، بحيث يصبح الذكور أغلبية فى وقت من الأوقات ، وتصبح الإناث أغلبية فى وقت آخر ؟

اتمنى ان ينجب كل شخص ماكتب الله له دون الاعتراض عن نوع ط§ظ„ظ…ظˆظ„ظˆط¯ [/right]

والنعم فيكي يا اختي الكريمة…..والله يجازيك عنا خير الجزاء….والله يرزق الجميع الذرية الصالحة لانو الي يجيبه رب العالمين تراه فيه الخير والخير الكثير بعد.
تسلمين حبيبتي.
فتيحة من الجزائر.

سبحان الله علم الانسان ما لم يعلم ..

يعطيك العافيه

[center]" لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ "
اللهم لا إعتراض على عطاياك
الحمد لله[/center]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.