كلمات أعجبني وحبيت أن أنقلها لكم أتمنى أن تعجبكم
من منا لا يحب الورود
بل أكثرنا يعشقها
ويعشق رائحتها
فمثلما تحتاج الورود
الماء والهواء لتنمو وتتفتح
تحتاج النساء الحب
لتبدو حقاً وردة
نعم ….
تسقى النساء حباً لأن
النساء ورود ورياحين
عند الحديث عن المرأه
لا يمكن أن نتجنب
كيفية التعامل مع المرأه،
(( التعامل مع المرأه ))
حب + حنان + وفاء + عطاء
=(( حب بلا حدود، حب لم يعشه أحد بالوجود ))
لكن أصعب مافي هذه المعادلة
هو أن تكون نابعه
من قلب صادق،
فالذي يغلف جميع ما سبق
هو الصدق وأن تكون المشاعر صادقة
الحب الصادق …
والمرأه
دونه كالوردة دون ماء،
تذبل وتصبح أثراً للجمال
ونبعاً رقراقا والحب هو الذي يجعل
الأشياء جميلة، ويجعلها
معنى وأحساسا ونظره جديدة للحياة،
ويجعل للأنسان هدفا يسعى الى تحقيقه0
الحنان …
ومن غير الحنان
تعيش المرأه تائهه،
لاتعرف إلى من تلجأ
بعد الله ثم والديها
لتواجه مصاعب الحياة
رومانسية المرأه تجعلها أكثر إحتياجا للحنان،
رغم أنها تعتبر مصدر الحنان
لكن إذا لم تشعر
أن الرجل يبادلها نفس المشاعر،
لن تستطيع أن
تعطي كل ما بداخلها لتسعده
وتسعد من حولها0
الوفاء…
والوفاء هو دافع المرأه للإبداع، وهنا يأتي معه الأمان،
فعندما تشعر المرأه بالوفاء
والأمان تبدع في عملها وبيتها
لإرضاء زوجها وحبيب قلبها، وتكون ورده متفتحة
وآيه من الجمال0
وأخيراً،،
العطاء…
ولا أقصد هنا
العطاء المادي،
بل عطاء الأحاسيس والمشاعر، عطاء الروح للروح
وهو أن تشعر المرأه
بأن قلب زوجها ملاذها الأول والأخير
ونبع الأمل لها
لأنها ستجد فيهما
كل ما تحتاجه من تشجيع
وتشعر بالدفء بقربه0
هل يوجد أسهل من هذه المعادله ؟؟؟
-الجواب لكم –
لكن بعد تطبيقها
ستجدون المرأه فعلاً
وردة تشع عبيراً وأملاً
وأن السعاده يجب أن تنبع من الداخل الى الخارج،
وأقصد هنا بالسعادة الحقيقية
وليست الإبتسامات التى نخبئ فيها جروحنا وهمومنا
هنا فقط ستجدون صدق مقولة
(( وراء كل رجل عظيم امرأه ))
نقل رائع لأروع علاقة بين الرجل والمرأه حين تجري أنهارها بروح المودة وصفاء القلوب ونبع الحنين ولهفة المحبين فعندئذ ستكون المرأة والرجل على حد سواء نجوماً لا تمل من الوميض والبريق
لك وافر التقدير على تقديمها لنا