وقد توصل اغلب الخبراء في دراساتهم عن هذا الامر الى ان تحديد معدلات يمكن اعتبارها الطبيعية اما غير ذلك فهي تعد استثناء او خارج نطاق المألوف وبينوا
ان معدلات الممارسة الزوجية تختلف من شخص لآخر و كذلك بالنسبة للشخص نفسه من مرحلة سنية لأخري. المتوسط المقبول هو من مرتين إلي ثلاث أسبوعياً حتي نهاية الثلاثينات من العمر، ثم مرة إلي اثنتين في الأربعينات، ثم مرة كل أسبوع أو أسبوعين في الخمسينات و هكذا، بشرط توفر الظروف النفسية المناسبة من حيث طبيعة الحياة و العلاقة مع الزوجة و حالتها الجسدية.
تزيد هذه المعدلات في بداية الزواج و عند اللقاء بعد غياب، إلا أنها تعود إلي معدلاتها الطبيعيه بعد حين.
أما من حيث تعدد مرات الجماع و القذف في المحاولة الواحدة أو في ط§ظ„ظٹظˆظ… الواحد، فإنها تعتبر الااستثناء لا القاعدة مهما اعتاد عليها الرجل، فلا يلبث أن يعود إلي المتوسط الطبيعي. و يجب عليه ألا يقلق علي قدرته الجنسية في هذه الحالة.
اما الرغبة في الممارسة
تقل الرغبة الجنسية مع التقدم في السن. في الصبا، يحدث الانتصاب عند رؤية أضعف المؤثرات الجنسيه أو تخيله. يقل استعداد العضو للانتصاب مع التقدم في السن و تزداد قوة المؤثر الجنسي المطلوب لإحداث الانتصاب، بحيث يحتاج ط§ظ„ط±ط¬ظ„ في الخمسينات و الستينات إلي تدليك العضو موضعياً لإحداث الانتصاب و لا تكفي المؤثرات البصرية أو التخيل. هذه كلها ظواهر طبيعية.
دراسة منقولة للفائدة
تحياتي للجميع
نصوري
فالرغبة الجنسية تختلف من شخص لآخر وتخضع للظروف الصحية والنفسية …
والمهم هو اسلوب الاداء وليس الكم ….
يعطيك العافية ….
————————-
الف شكر روزانا على مرورك ولمساتك التي تعطي نكهة جميلة لكل نشاط يعطيك العافية