طرأ على مسامعى صوت دموع تلامس الأرض …
حينها أدركت أنى على رصيف القطار …
جلست أرقب الموقف فى هدوء …
رجل و إمرأة يفترقان …
عانقوا صوت الحنين …
سكب الخريف الظلال بين ذراعيهما …
عندما رقصوا رقصة ط§ظ„ظˆط¯ط§ط¹ …
حينها هاجرت الأرض و السماء …
تمزقت الظلال …
الصدى بعيد …
و نادت عيناها فى صمت …
خبئ عنى ترانيم ط§ظ„ظˆط¯ط§ط¹ …
دعنا نخطو هذا المساء …
نراقص ألحان الندى …
ساعة أخرى …
نعزف فيها الناى …
نجمع المطر فى كأسنا …
نروى ظمأ الجبال …
نكمل رقصة تائهة …
ولكن …
لم ينظر إليها البتة …
وكأن القضبان أطبقت على أذنيه …
حينها أنهمر القطار كجرة مكسورة …
و ضاع فى المتاهات صوت الفاجعة …
أما أنا …
فأكملت طريقى …
رجوعاً إلى أمس …
و هكذا كان …
رجل و إمرأة يفترقان …
وظلت الدموع طازجة على الرصيف تنتظر ]
وتسلم ايدينك على الكلمات الحلوووه
ويعطيك الف عافيه
[/align]إذا سطرتكِ قصيدةٌ كانت مجرد فكره
إذا داعبكِ الحنان في موكبٍ يعشق تكرره
إذا هاج البحر لصمتكِ حديثاً
وغدا ما كان في أنامله شفاةً ومعذره
قوي هذا النص يادمعة
وسعيد جداً بردي الأول هُنا
شكراً
إذا سطرتكِ قصيدةٌ كانت مجرد فكره
إذا داعبكِ الحنان في موكبٍ يعشق تكرره
إذا هاج البحر لصمتكِ حديثاً
وغدا ما كان في أنامله شفاةً ومعذره
قوي هذا النص يادمعة
وسعيد جداً بردي الأول هُنا
شكراً
[align=center]شكراً أختي الكريمة دمعة
كلمات غاية في الروعة سلمتي لنا وسلم قلمك
ننتظر جديدك[/align]