يوْمَ أنْ لبست ُ الكَفَنْ و رائحة الكافور هزت النفس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، لا أعلم ما دهاني اللحظة ! أخذت أقلب صفحات ذاكرتي لأبحث في طياتها عن أمنيتي التي تأبى والدتي أن أحققها في حياتي ! بشدة ترفض طلبي اليتيم و أنا آتيها… يوْمَ أنْ لبست ُ الكَفَنْ و رائحة الكافور هزت النفس