كيف تمكنت وفاء الكفيفة من قهر مرض السرطان؟

ويبقى الأمل راسغا في قلوبنا مهما كانت الصعاب، فالطالبة الفلسطينية ط§ظ„ظƒظپظٹظپط© "وفاء" تعيش في دولة الإمارات منذ سبع سنوات استطاعت أن تتغلب على مرض السرطان، بعد صراع استمر أربع سنوات، وانتهى بعلاج كيميائي في إحدى المستشفيات، كما أنها طالبة متفوقة بجامعة الشارقة.

خليجية
تغلبت على المرض واستكملت
دراستها الجامعية

لم ينجح مرض السرطان في أن يحرم "وفاء" البالغة من العمر 40 عامًا من استكمال دراستها الجامعية في جامعة الشارقة، رغم أنها تعاني إعاقة فقدان البصر، واستطاعت وفاء أن تتفوق في دراستها على كثير من زملائها الأصحاء، وحصلت على تقدير "جيد جدًا" في السنة الأولى من دراستها الجامعية. وتروي وفاء قصتها لصحيفة الإمارات يوم الثلاثاء 24 مايو/أيار الجاري قائلة: "أنا فلسطينية الجنسية كنت أعيش مع والديّ في لبنان، لكنهما توفيا جراء الحرب قبل 25 عامًا، بعد ذلك جئت إلى دولة الإمارات قبل سبع سنوات، وعشت مع أخي، وكان حلمي الوحيد استكمال دراستي، فالتحقت بإحدى المدارس للدراسة من المنزل، وحصلت على شهادة الثانوية العام الماضي بنسبة 87%، وكنت وقتها مصابة بسرطان الصدر، وصارعت المرض لمدة أربع سنوات إلى أن شفيت بعد الخضوع للعلاج الكيميائي في مستشفى توام"
وتابعت "خلال تلك الفترة داومت على عمل الفحوص الطبية في مستشفى "توام"، وحتى بعد الشفاء من المرض استكملت الفحوص، خوفًا من عودة المرض مرة أخرى، ولم يكن المرض والإعاقة البصرية التي أعانيهما عائقًا في تحقيق حلمي الدراسي، ودخلت مركز "تمكين" لتدريب وتأهيل المكفوفين وضعاف البصر التابع لهيئة المعرفة والتنمية البشرية في دبي".
وأضافت وفاء التي تحمل الوثيقة اللبنانية للاجئين الفلسطينيين قائلة: "أكملت أربعة أشهر من التدريب على جهاز الحاسوب واللغة الإنجليزية، بعدها دخلت كلية الاتصال الجماهيري في جامعة الشارقة (تخصص علاقات عامة)، وأنهيت الفصلين الأول والثاني بتفوق وكان معدلي التراكمي 3.2 في حين أن درجة الامتياز عند معدل 3.6، وتكفل فاعلو الخير بمساعدتي على دراستي الجامعية لمدة عام".
وتصر "وفاء" على استكمال حلمها بعزيمة قوية في التغلب على الصعاب، قائلة: "العلم هو النور الذي يضيء لي الطريق، خصوصًا بعدما فقدت البصر لا أريد أن أفقد البصيرة".

ماشاء الله
يعطيك العافيه

هل تريدين تجنب السرطان؟ غيري طريقة حياتك

خليجية

[align=center]هل طھط±ظٹط¯ظٹظ† تجنب ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ†طں غيري ط·ط±ظٹظ‚ط© ط­ظٹط§طھظƒ
اوضحت دراسة حديثة قامت بها جامعة هافارد الامريكية ان تغيير اسلوب الحياة السائد في كثير من المجتمعات يمكن ان يساعد الى حد كبير في تخفيض عدد المصابين بالسرطان في العالم.

وحسب هذه الدراسة فان ثلث حالات الوفاة بسبب السرطان في العالم، والتي تبلغ 7 ملايين حالة وفاة، ترتبط بمجموعة من العوامل، التي يطلق عليها الباحثون "عناصر الخطر"، واكثرها مرتبط بنمط الحياة المعاصرة.

ووضعت الدراسة تسعة من هذه العناصر التي تزيد من امكانية الاصابة بالسرطان، وعلى رأسها السمنة، وقلة ممارسة الرياضة، وتناول الاغذية غير الصحية، والتدخين، وتناول المشروبات الكحولية، وتلوث الهواء.

وجاءت نتائج هذه الدراسة اعتمادا على مراجعات شاملة للدراسات الطبية والتقارير الحكومية في مجال مكافحة السرطان.

كما قام فريق جامعة هافارد الذي اعد الدراسة باعادة تحليل مجموعة من البيانات التي احتوت عليها الدراسات المختلفة في هذا الصدد.

وانتهى فريق البحث الى انه في الدول منخفضة او متوسطة الدخل، فان اهم العوامل التي تزيد من مخاطر الاصابة بالسرطان هي التدخين وتناول الكحوليات وقلة تناول الخضراوات والفاكهة. اما في الدول مرتفعة الدخول فان اهم تلك العوامل هي السمنة، بالاضافة الى التدخين والكحوليات.

التدخين هو الاخطر

ويقول الدكتور ماجد عزت الذي قاد فريق البحث بجامعة هافارد ان التدخين يتصدر العوامل التي تزيد من مخاطر الاصابة بالسرطان، اذ انه وحده يتسبب في 21% من حالات السرطان التي تؤدي للوفاة.

وضرب عزت مثالا على اهمية جهود مكافحة التدخين بما تم في بريطانيا، اذ ان حملات التوعية العامة بمخاطر التدخين ادت الى انخفاض ملحوظ في حالات الوفاة الناجمة عن سرطان الرئة.

وأكد عزت اهمية الوقاية في وقف انتشار السرطان، وهي جهود تركز ببساطة على تغيير انماط الحياة السائدة في مجتمعات كثيرة، وتحسين ظروف البيئة.

وتقول الدكتورة كات آني الباحثة في مركز ابحاث السرطان في بريطانيا ان هذه الدراسة توضح بجلاء ان الكثير من حالات السرطان، والكثير من الوفيات المرتبطة بها حول العالم يمكن تجنبها.

وتؤكد ان الدراسات التي قام بها مركز ابحاث السرطان في بريطانيا قدرت انه يمكن منع نصف حالات الاصابة بالسرطان عن طريق تغيير انماط الحياة.

يشار الى ان هذا المركز ينظم حملة لتغيير نمط الحياة في بريطانيا، تقوم على الاقلاع عن التدخين، وممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الاطعمة والمشروبات الصحية، وتجنب التعرض بشكل مفرط لاشعة الشمس، وهو ما يقوم به بعض البريطانيين اثناء العطلات. [/align]

يسلمووووووو موضوع رائع

ولك خالص تقديري

الف شكـــــــــــــــــر على الموضوع ,,

والله يعطيــــــك العافيــــه ,,

غريب و الا حمدي اسعدني مروركم العطر
ربي مل لنحرم منكم و لا من تعليقاتكم

مشكوره حبيبتي على الموضوع

يعطيك العافيه

هل تعرف ان جرات الفخار تقيك من امراض السرطان؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

خليجية

هل تعلم أن هذه الجرة أفضل حافظ لمياة الشرب
والسبب أنها تحتوي على ثقوب صغيرة من خلالها يتم ترشيح المواد الضارة
الى الخارج فيبقى الماء نقيا ً …لكن المأخذ الوحيد على الجرة انها سريعة الكسر ..
طبعا ً هناك مسميات اخرى وتستعمل لأغراض كثيرة ..لكن الأساس الوحيد (مادة الفخار)

م/ ن .