أحبك طول العمر ، وأعشقك أبد الدهر ، رغم مفاجآت القدر

أحبك طول ط§ظ„ط¹ظ…ط± ، ظˆط£ط¹ط´ظ‚ظƒ أبد ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ، رغم ظ…ظپط§ط¬ط¢طھ القدر

أحبك طول ط§ظ„ط¹ظ…ط± ، أعشقك أبد الدهر

أحبك ليلة عمر ، أعشقك لحظة دهر

أحبك من الفجر ، أعشقك الين الظهر

أحبك بعد العصر ، أعشقك الين الفجر

أحبك ياأيتها البدر ، أعشقك ياساكنة الصدر

أحبك ياأحلى قمر ، أعشقك يامالكة الصبر

أحبك ياطويلة ط§ظ„ط¹ظ…ط± ، أعشقك ياصانعة الدرر

فرغم ظ…ظپط§ط¬ط¢طھ ط§ظ„ظ‚ط¯ط± سـأحبك طول ط§ظ„ط¹ظ…ط± وأنتظر ليلة عمر فسـأعشقك كل ط§ظ„ط¯ظ‡ط±

كي أعيش حياتي معكِ من الفجر وأغني لك الظهر وأحبك العصر ظˆط£ط¹ط´ظ‚ظƒ الين الفجر

وأناديكِ ياأيتها البدر وياأحلى قمر وياطويلة ط§ظ„ط¹ظ…ط±

فأنتِ ساكنة الصدر ومالكة الصبر وصانعة الدرر !!

يسلمووووووووووووووووووووووووو

احلام

يعطيك العافية

روووووووووووعة

بتشكرك على مرورك الكريم يا شاعر المراه يسلموووووووووووووووووو

يعطيك العافية..أحلام مزيفة..

لك مني احلى تحية..

حلوووووووووووووووووووه

ع طول 24 ساعه في الخدمه

تسلمين

من صام رمضان واتبعة بست من شوال فكأنما صام الدهر كلة

الحمد لله المتفضِّل بالنِّعم، وكاشف الضرَّاء والنِّقم، والصلاة والسلام على النبي الأمين، وآله وأصحابه أنصار الدين.. وبعد:

أخي المسلم: لا شك أن المسلم مطالب بالمداومة على الطاعات، والاستمرار في الحرص على تزكية النفس.

ومن أجل هذه التزكية شُرعت العبادات والطاعات، وبقدر نصيب العبد من الطاعات تكون تزكيته لنفسه، وبقدر تفريطه يكون بُعده عن التزكية.

لذا كان أهل الطاعات أرق قلوباً، وأكثر صلاحاً، وأهل المعاصي أغلظ قلوباً، وأشد فساداً.

والصوم من تلك العبادات التي تطهِّر القلوب من أدرانها، وتشفيها من أمراضها.. لذلك فإن شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب.

وتلك فائدة عظيمة يجنيها الصائم من صومه، ليخرج من صومه بقلب جديد، وحالة أخرى.

وصيام الستة من شوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية، بحيث يقف الصائم على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان.

وقد أرشد أمته إلى فضل الست من شوال، وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام..

قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: { من صام ط±ظ…ط¶ط§ظ† ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± } رواه مسلم وغيره.

قال الإمام النووي – رحمه الله -: قال العلماء: ( وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين..).

ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك: ( قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† في الفضل، فيكون له أجر صيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± فرضاً ).

أخي المسلم: صيام هذه الست بعض ط±ظ…ط¶ط§ظ† دليل على شكر الصائم لربه تعالى على توفيقه لصيام رمضان، وزيادة في الخير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة في المواصلة في طريق الصالحات.

قال الحافظ ابن رجب – رحمه الله -: ( فأما مقابلة نعمة التوفيق لصيام شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† بارتكاب المعاصي بعده، فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً ).

أخي المسلم: ليس للطاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى المعاصي!

بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره..

قيل لبشر الحافي – رحمه الله -: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان. فقال: ( بئس القوم قوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان، إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها ).

أخي المسلم: في مواصلة الصيام بعد ط±ظ…ط¶ط§ظ† فوائد عديدة، يجد بركتها أولئك الصائمين لهذه الست من شوال.

* وإليك هذه الفوائد أسوقها إليك من كلام الحافظ ابن رجب – رحمه الله -:

إن صيام ستة أيام من شوال بعد ط±ظ…ط¶ط§ظ† يستكمل بها أجر صيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± كله.

إن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة.. وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.

إن معاودة الصيام بعد صيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها، كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى، كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.

إن صيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† يوجب مغفرة ما تقدم من الذنوب، كما سبق ذكره، وأن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر، وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، كان النبي يقوم حتى تتورّم قدماه، فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر؟! فبقول: { أفلا أكون عبداً شكورا }.

وقد أمر الله – سبحانه وتعالى – عباده بشكر نعمة صيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† بإظهار ذكره، وغير ذلك من أنواع شكره، فقال: { وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [البقرة:185] فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان، وإعانته عليه، ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقيب ذلك.

كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهارها صائماً، ويجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام.

وكان وهيب بن الورد يسأل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه، فيقول: لا تسألوا عن ثوابه، ولكن سلوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر، للتوفيق والإعانة عليه.

كل نعمة على العبد من الله في دين أو دنيا يحتاج إلى شكر عليها، ثم التوفيق للشكر عليها نعمة أخرى تحتاج إلى شكر ثان، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر، وهكذا أبداً فلا يقدر العباد على القيام بشكر النعم. وحقيقة الشكر الاعتراف بالعجز عن الشكر.

إن الأعمال التي كان العبد يتقرب يها إلى ربه في شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† لا تنقطع بإنقضاء ط±ظ…ط¶ط§ظ† بل هي باقية بعد انقضائه ما دام العبد حياً..

كان النبي عمله ديمة.. وسئلت عائشة – رضي الله عنها -: هل كان النبي يخص يوماً من الأيام؟ فقالت: لا كان عمله ديمة. وقالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يزيد في ط±ظ…ط¶ط§ظ† و لا غيره على إحدى عشرة ركعة، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقضي ما فاته من أوراده في ط±ظ…ط¶ط§ظ† في شوال، فترك في عام اعتكاف العشر الأواخر من رمضان، ثم قضاه في شوال، فاعتكف العشر الأول منه.

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلِّم..

أخي المسلم: ليس للطاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى المعاصي!

بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره..
والله انك صادق مو بس في رمضان التدين
في كل الشهور مو جود ربي العالمين
ومشكور على الموضوع القيم والمفيدة
وباذن واحد احد صايمة الست من شوال
وان انشاء الله يتقبل ربي العالمين قيامنا وصبامنا
وعيدك مبارك وايامك سعيدة وينعاد عليك اعوام واعوم

داما مواضيعك مميزة ومفيدة

جزاك الله عنا خير الجزاء

جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك اللهم امين

لك ودي وتقديري

من صام رمضان واتبعة بست من شوال فكأنما صام الدهر كلة

من صام ط±ظ…ط¶ط§ظ† ظˆط§طھط¨ط¹ط© بست ايام من شوال كأنة صام

الحمد لله المتفضِّل بالنِّعم، وكاشف الضرَّاء والنِّقم، والصلاة والسلام على النبي الأمين، وآله وأصحابه أنصار الدين.. وبعد:

– أخي المسلم: لا شك أن المسلم مطالب بالمداومة على الطاعات، والاستمرار في الحرص على تزكية النفس.

ومن أجل هذه التزكية شُرعت العبادات والطاعات، وبقدر نصيب العبد من الطاعات تكون تزكيته لنفسه، وبقدر تفريطه يكون بُعده عن التزكية.

– لذا كان أهل الطاعات أرق قلوباً، وأكثر صلاحاً، وأهل المعاصي أغلظ قلوباً، وأشد فساداً.

– والصوم من تلك العبادات التي تطهِّر القلوب من أدرانها، وتشفيها من أمراضها.. لذلك فإن شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب.

– وتلك فائدة عظيمة يجنيها الصائم من صومه، ليخرج من صومه بقلب جديد، وحالة أخرى.

– وصيام الستة من شوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية، بحيث يقف الصائم على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان.

– وقد أرشد أمته إلى فضل الست من شوال، وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام..

قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: { من صام ط±ظ…ط¶ط§ظ† ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± } رواه مسلم وغيره.

– قال الإمام النووي – رحمه الله -: قال العلماء: ( وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين..).

– ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك: ( قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† في الفضل، فيكون له أجر صيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± فرضاً ).

– أخي المسلم: صيام هذه الست بعض ط±ظ…ط¶ط§ظ† دليل على شكر الصائم لربه تعالى على توفيقه لصيام رمضان، وزيادة في الخير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة في المواصلة في طريق الصالحات.

– قال الحافظ ابن رجب – رحمه الله -: ( فأما مقابلة نعمة التوفيق لصيام شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† بارتكاب المعاصي بعده، فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً ).

– أخي المسلم: ليس للطاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى المعاصي!

بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره..

– قيل لبشر الحافي – رحمه الله -: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان. فقال: ( بئس القوم قوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان، إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها ).

– أخي المسلم: في مواصلة الصيام بعد ط±ظ…ط¶ط§ظ† فوائد عديدة، يجد بركتها أولئك الصائمين لهذه الست من شوال.

* وإليك هذه الفوائد أسوقها إليك من كلام الحافظ ابن رجب – رحمه الله -:

– إن صيام ستة أيام من شوال بعد ط±ظ…ط¶ط§ظ† يستكمل بها أجر صيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± كله.

– إن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة.. وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.

– إن معاودة الصيام بعد صيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها، كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى، كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.

– إن صيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† يوجب مغفرة ما تقدم من الذنوب، كما سبق ذكره، وأن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر، وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، كان النبي يقوم حتى تتورّم قدماه، فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر؟! فبقول: { أفلا أكون عبداً شكورا }.

– وقد أمر الله – سبحانه وتعالى – عباده بشكر نعمة صيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† بإظهار ذكره، وغير ذلك من أنواع شكره، فقال: { وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } [البقرة:185] فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان، وإعانته عليه، ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقيب ذلك.

– كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهارها صائماً، ويجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام.

– وكان وهيب بن الورد يسأل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه، فيقول: لا تسألوا عن ثوابه، ولكن سلوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر، للتوفيق والإعانة عليه.

– كل نعمة على العبد من الله في دين أو دنيا يحتاج إلى شكر عليها، ثم التوفيق للشكر عليها نعمة أخرى تحتاج إلى شكر ثان، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر، وهكذا أبداً فلا يقدر العباد على القيام بشكر النعم. وحقيقة الشكر الاعتراف بالعجز عن الشكر.

– إن الأعمال التي كان العبد يتقرب يها إلى ربه في شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† لا تنقطع بإنقضاء ط±ظ…ط¶ط§ظ† بل هي باقية بعد انقضائه ما دام العبد حياً..

– كان النبي عمله ديمة.. وسئلت عائشة – رضي الله عنها -: هل كان النبي يخص يوماً من الأيام؟ فقالت: لا كان عمله ديمة. وقالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يزيد في ط±ظ…ط¶ط§ظ† و لا غيره على إحدى عشرة ركعة، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقضي ما فاته من أوراده في ط±ظ…ط¶ط§ظ† في شوال، فترك في عام اعتكاف العشر الأواخر من رمضان، ثم قضاه في شوال، فاعتكف العشر الأول منه.

وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلِّم..

"]*·~-.¸¸,.-~*هل ترغب بأجر صيام الدهر دون صومه كاملاً ؟!*·~-.¸¸,.-~*

[align=center]إذاً تعال معي..

حياك الله.. وفي جنة الفردوس سكناك..

أخي الكريم.. أختي الكريمة..

ما عليكم إلا أن تقوموا بالآتي :

1- المحافظة على صيام ست من شوال بعد رمضان . فقد روى أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من صام رمضان ثم أتبعه ست من شوال كان كصيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± " . رواه الإمام أحمد .

2- المحافظة على صيام أيام البيض من كل شهر ( عربي ، هجري ) وهي اليوم الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر . فقد روى جرير بن عبدالله رضي اله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ،وأيام البيض : صبيحة ثلاث عشرة ، وأربع عشرة ، وخمس عشرة " رواه النسائي .

أو صيام ثلاثة أيام شئت لما رواه أبو ذر الغفاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من صام من كل شهر ثلاثة أيام فذلك صيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ، فأنزل الله عز وجل تصديق ذلك في كتابه العزيز " من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها " سورة الأنعام : 160 . اليوم بعشرة أيام " . رواه الترمذي .

أعلم كما يعلم غيري بأن الكثير من الناس يحافظون على صيام ست من شوال بعد رمضان ولله الحمد..

فإن اكتفيتم بذلك حصلتم على أجر صيام ط§ظ„ط¯ظ‡ط± كله أي السنة كلها . فماذا لوا واصلتم الصيام الثاني – صيام ثلاثة أيام من كل شهر – ستحصلون على أجر صيام دهر أخر أي سنة أخرى..

إذاً أنت أمضيت من عمرك سنتين كاملتين صائماً في خلال سنة واحدة وبصيام 42 يوماً فقط ..

يا الله ما أعظم فضلك وما أعظم كرمك..

تأملوا فضل الله ولا تبخلوا على أنفسكم بهذا العطاء..

للفائده[/align]

جزاك الله الف خير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الف خير

مشكووووووووووووووووورة

احلى مصرقعه

ع الموضوع الحلو مثلك

شكرا لك
وجزاك الله خير

حواري مع الدهر

حواري مع الدهر. أتمنى أن تعجبكم

أحببت حبيباً منذ زمنٍ ن بعيد…
فأبى ط§ظ„ط¯ظ‡ط± وقال: أذهب بعيد..من أنت حتي أعيد لك ما تريد…

قلت أنا عبدًُ في زمانك العنيد…مطيعٌ لربي وفعالٌ لـما يريد…
والخير من طبعي وأصنع الـمفيد…
وللشر عدوٌ – أضرب فأبيد…
هذا أنا أيها ط§ظ„ط¯ظ‡ط± العنيد…أفلآ تعطيني ما أريد…

فقال: ما أنا بعطاءٍ ن للعبيد…
توكل على الله فهو يعطي ما تريد…وما أنا إلا عبدٌ كالعبيد…

فقلت له: ما أنت إلا بثرثارٍ مريد…
أعلم ان الله يعطي ما أريد…وأعلم أن بيده الملك فهو النور المديد.

وإنما أبحثُ عن ذو الرأي السديد…
وكنت أظن ان ط§ظ„ط¯ظ‡ط± حكيمٌ سديد…ولآ كني قويٌ وذو بأسٍ ن شديد…

أحببت حبيباً منذ زمنٍ ن بعيد…
وسأظل أحبه حتى أبعث من جديد.

إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل خلوتُ ولكن قل عليّ رقيب

إذا ما خلوت ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ظٹظˆظ…ط§ظ‹ فلا تقل ط®ظ„ظˆطھظڈ ولكن قل عليّ رقيب
هناك كلمة للإمام علي (ع) من أروع الكلمات يقول فيها: «اتقوا معاصي الله في الخلوات»، أي عندما تكون وحدك، وتشعر بالأمن بعيداً عن أيِّ حسيب أو رقيب، فاعرف أن الشاهد هو الحاكم وهو الله، لأن الله الذي يراك هو الذي يتولى الحكم يوم القيامة، {لمن الملك اليوم لله الواحد القهّار} (غافر/16) فإذا كنت تعرف أن الذي يحكم عليك هو الذي يشهد عليك، فكيف تقف في موقف تتحمل أنت وحدك مسؤوليته وتتلقى نتائج أحكامه يوم الحساب؟ {وذلكم ظنّكم الذي ظننتم بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين* فإن يصبروا فالنار مثوى لهم _ يصبروا على نار جهنم _ وإن يستعتبوا _ يعني إن يطلبوا رضى ربهم، {فما هم من المعتبين} (فصّلت/32-24)، لأنه في الآخرة تغلق أبواب الأعمال ويبدأ حصد النتائج، عندها يتبادر السؤال: لماذا كانت النتيجة هكذا؟ ولماذا وصل هؤلاء إلى ما وصلوا إليه؟ ما هو السبب الذي جعل هؤلاء يصلون إلى هذا المصير وإلى العداوة لله والانحراف عن الخط المستقيم الذي رسمه الله لهم ليسيروا عليه؟ وفي الكتاب الكريم الجواب حاضر بقوله تعالى: {وقيَّضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم}، يعني هيّأنا لهم. وقد يقول أحدهم إنّ الله يهيئ لنا أصحاباً شريرين؟! لا، هذا غير صحيح، لأن الله جعل الإنسان مختاراً في ما يريد السير عليه، فهو هيَّأ له الأسباب، واختار الإنسان طريقه، وحصل على نتائج اختياره، سلبياً كان أو إيجابياً، ولكن باعتبار أن الله هو الذي خلق الأسباب، ينسب الأشياء إلى نفسه، وليس معناها أنه هو المسبِّب المباشر، بحيث نقول إن الله هو الذي يختار للناس القرناء والأصحاب، {وقيّضنا لهم} هيّأنا لهم {قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم} يعني زيّنوا لهم المعاصي، سواء التي يقبلون عليها أو التي خلّفوها وراءهم {وحق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس}، أي ثبت عليهم الحكم، لأنهم عندما خضعوا لما زيّنه لهم قرناؤهم من السوء، فثبت عليهم الحق وصدر عليهم الحكم في هذه المسيرة التي سبقتهم {في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس إنهم كانوا خاسرين} (فصّلت/25) لأنه عندما أخذوا بأسباب الخسارة، فمن الطبيعي أنهم وقعوا في الخسارة في هذا المجال.

خليجية

تسلمي حبيبتي شكرا ع المرور

رماني الدهر ياقلبي

انين قلب
لي في القلب صرخات
ولي في العين دمعات
لبعد بين قلبين من غير بعاد
جعلت بينهم المسافات
بحواجز من اشواك
لا نستطيع العبور منها
ومهما حاولنا
تصبح المسافات اكبر من عهد قدمضى
بات قلبي حزين
وبات يبكي لفراقنا
هل لي ان اصرخ بعد تلك الصدمات
بقي قلبي وانينه الذي يجرح فؤاد كل من بات معه
يشعر ببعد وطول المسافات
لا اعرف ماذا اكتب او كيف اقول
او كيف اصرخ
كفــــــــــــــــــــــــــــا
كفا صبر ا كفا صبرا كفاني
رماني ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ظٹط§ظ‚ظ„ط¨ظٹ رماني
احبيب قم واستمع الانينا
انا القلب المعذب لبعد المحبينا
انا ياحبي من دهري رماني
رماني ط§ظ„ط¯ظ‡ط± بالحزن رماني

من بوح قلمي
في ساعة ؟؟
تحياتي
اسير العبرات

أسير العبرات
هذه الهمسات لا تخرج إلافي ساعة متأخرة من الليل
وهي حين تتجاوز أضلع الصدر فهي تكسر القيود لترسم الأنين والحنين وألم الفراق بلوحة باهتة الألوان حزينة الهمسات
قلم عذب أبدع في همساته

دمت بكل خير

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متميز خليجية
أسير العبرات
هذه الهمسات لا تخرج إلافي ساعة متأخرة من الليل
وهي حين تتجاوز أضلع الصدر فهي تكسر القيود لترسم الأنين والحنين وألم الفراق بلوحة باهتة الألوان حزينة الهمسات
قلم عذب أبدع في همساته

دمت بكل خير


اخي متميز مرورك وردك يسعدني ويشرفني
ووسام لي
سلمت لنا ذخرا
وتحياتي وخالص شكري
على التواجد المميز
والرد الجميل

خليجية

تحياتي اختكم
اسير العبرات

ياهلا يالغليه الذوق الرفيع كلمات لااقول فوجئت بها ولكن استفتحت بها مساري من جديد ومااعظم انتلقى مايثبتك من جديد

رائع ماكتب قلمك من كلمات وعبارات جميله

الله يعطيك العافيه اسير العبرات

تحياتي لك

اذا ما خلوت الدهر يوما ابو العتاهيه

بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
قصيده رائعه لابو ط§ظ„ط¹طھط§ظ‡ظٹظ‡ ..


إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً،
فلا تَقُلْ خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
ولاَ تحْسَبَنَّ اللهَ يغفِلُ ساعة
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
لهَوْنَا، لَعَمرُ اللّهِ، حتى
تَتابَعَتْ ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
فَيا لَيتَ أنّ اللّهَ يَغفِرُ ما مضَى
، ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
إذَا ما مضَى القَرْنُ الذِي كُنتَ فيهمِ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وإنَّ أمرءًا قَدْ سارَ خمسِينَ حِجَّة
ٍ إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
نَسِيبُكَ مَنْ ناجاكَ بِالوُدِّ قَلبُ
هُ ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
فأحْسِنْ جَزاءً ما اجْتَهَدتَ
فإنّما بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ

خليجية

اذا ما خلوت ط§ظ„ط¯ظ‡ط± يوما

يعطيك العافيه وسلمت يداكي
انتظرك جديدك

مشكوررررررررره يالغلا ابدعتي فيما طرحتي
تحيـــــــــ لك ـــــــــــاتــــي

كنز ابحر

سلطانه العز

شاكره لكم المرور الطيب

يعطيك العافيه طرح رائع وانتقاء مميز جزاك الله خير

دمتي بكل خير

لا تسبوا الدهر

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ، وأنا ط§ظ„ط¯ظ‡ط± بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) .
تخريج الحديث
الحديث أخرجه البخاري و مسلم .
معاني المفردات
السب : الشتم أو التقبيح والذم .
الدهر : الوقت والزمان .
يؤذيني : أي ينسب إليَّ ما لا يليق بي .
وأنا الدَّهر : أنا ملك ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ومصرفه ومقلبه .
ألفاظ للحديث
جاء الحديث بألفاظ مختلفة منها رواية مسلم : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول : يا خيبة ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ، فلا يقولن أحدكم : يا خيبة ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ، فإني أنا ط§ظ„ط¯ظ‡ط± أقلب ليله ونهاره فإذا شئت قبضتهما ) .
ومنها رواية للإمام أحمد : ( لا طھط³ط¨ظˆط§ ط§ظ„ط¯ظ‡ط± فإن الله عز وجل قال : أنا ط§ظ„ط¯ظ‡ط± الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك ) وصححه الألباني .
معنى الحديث
أقسم الله تعالى بالعصر والزمان لعظمته وأهميته ، فهو ظرف العمل ووعاؤه ، وهو سبب الربح والخسارة في الدنيا والآخرة ، وهو الحياة ، فما الحياة إلا هذه الدقائق والثواني التي نعيشها لحظة بلحظة ، ولهذا امتن الله به على عباده فقال: {وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا }(الفرقان 62) فمن فاته عمل الليل قضاه بالنهار ، ومن فاته عمل النهار قضاه بالليل .
وكان أهل الجاهلية إذا أصابتهم مصيبة ، أو حُرِموا غرضاً معيناً أخذوا يسبون ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ويلعنون الزمان ، فيقول أحدهم : " قبح الله ط§ظ„ط¯ظ‡ط± الذي شتت شملنا " ، و" لعن الله الزمان الذي جرى فيه كذا وكذا " ، وما أشبه ذلك من عبارات التقبيح والشتم ، فجاء هذا الحديث لرد ما يقوله أهل الجاهلية ومن شابههم وسلك مسلكهم ، فبيَّن أن ابن آدم حين يسب الدّهر والزمان ، فإنما يسب – في الحقيقة – الذي فعل هذه الأمور وقدَّرها ، حتى وإن أضاف الفعل إلى ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ، فإن الدَّهر لا فعل له ، وإنما الفاعل هو ربُّ ط§ظ„ط¯ظ‡ط± المعطي المانع ، الخافض الرافع ، المعز المذل ، وأما ط§ظ„ط¯ظ‡ط± فليس له من الأمر شيء ، فمسبتهم للدهر هي مسبة لله عز وجل ، ولهذا كانت مؤذية للرب جل جلاله .
ومَثَلُ من يفعل ذلك كرجل قضى عليه قاض بحق أو أفتاه مفت بحق ، فجعل يقول : " لعن الله من قضى بهذا أو أفتى بهذا " ، ويكون ذلك من قضاء النبي – صلى الله عليه وسلم – وفتياه فيقع السبُّ عليه في الحقيقة ، وان كان السابُّ لجهله أضاف الأمر إلى المبلِّغ ، مع أن المبلِّغ هنا ناقل للحكم ، فكيف بالدهر والزمان الذي هو مجرد وعاء ، وطرف محايد لا له ولا عليه ، والله تعالى هو الذي يقلبه ويصرفه كيف يشاء .
إذاً فالإنسان بسبِّه للدهر يرتكب جملة من المفاسد ، منها أنه سبَّ من ليس أهلاً للسب ، فإن ط§ظ„ط¯ظ‡ط± خلق مسخَّر من خلق الله ، منقاد لأمره متذلل لتسخيره ، فسابُّه أولى بالذم والسب منه .
ومنها أن سبه قد يتضمن الإشراك بالله جل وعلا ، إذا اعتقد أن الدّهر يضر وينفع ، وأنه ظالم حين ضر من لا يستحق الضر ، ورفع من لا يستحق الرفعة ، وحرم من ليس أهلاً للحرمان ، وكثيراً ما جرى هذا المعنى في كلام الشعراء القدماء والمعاصرين ، كقول بعضهم :
يا دهر ويحك ما أبقيت لي أحدا وأنت والد سوء تأكل الولدا
وقول المتنبي :
قبحا لوجـهك يـا زمان كـأنه وجه له من كل قبح برقع
وقال آخر :
إن تبتلى بلئام الناس يرفعهم عليك دهر لأهل الفضل قد خانا
فسابُّ ط§ظ„ط¯ظ‡ط± دائر بين أمرين لا بد له من أحدهما : إما مسبة الله ، أو الشرك به ، فإن اعتقد أن الدَّهر فاعل مع الله فهو مشرك ، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك ، فهو يسب الله تعالى .
ثم إن في النهي عن سب ط§ظ„ط¯ظ‡ط± دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي ، والاهتمام بالأمور العملية ، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ويسبه صباح مساء ، هل سيغير ذلك من حاله ؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها ؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه ؟ ، إن ذلك لن يغير من الواقع شيئاً ، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على ط§ظ„ط¯ظ‡ط± والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً .
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
وقد نهجوا الزمان بغير جرم ولو نطق الزمان بنا هجانا

هل ط§ظ„ط¯ظ‡ط± من أسماء الله ؟
والدَّهر ليس من أسماء الله ، وذلك لأن أسماءه سبحانه كلها حسنى ، أي بالغة في الحسن أكمله ، فلابد أن تشتمل على وصف ومعنى هو أحسن ما يكون من الأوصاف والمعاني في دلالة هذه الكلمة ، ولهذا لا يوجد في أسماء الله تعالى اسمٌ جامدٌ لا يدل على معنى ، والدَّهرُ اسم جامد لا يحمل معنى سوى أنه اسم للوقت والزمن .
ثم إن سياق الحديث أيضاً يأبى أن يكون الدَّهر من أسماء الله لأنه قال : ( وأنا ط§ظ„ط¯ظ‡ط± بيدي الأمر أقلب الليل والنهار ) ، والليل والنهار هما ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ، فكيف يمكن أن يكون المقلَّب بفتح اللام هو المقلِّب بكسر اللام ؟! ولذلك يمتنع أن يكون الدَّهر اسماً لله جل وعلا .
الأذى والضرر
وقد ذكر الحديث أن في سب ط§ظ„ط¯ظ‡ط± أذية لله جل وعلا ، ولا يلزم من الأذية الضرر ، فقد يتأذى الإنسان بسماع القبيح أو مشاهدته أو الرائحة الكريهة مثلاً ، ولكنه لا يتضرر بذلك ، ولله المثل الأعلى ، ولهذا أثبت الله الأذية في القرآن فقال تعالى : {إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا }(الأحزاب 57)، ونفى عن نفسه أن يضره شيء فقال تعالى : {إنهم لن يضروا الله شيئا }( آل عمران 176) ، وقال في الحديث القدسي : ( يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ) رواه مسلم .

م للفائدة

جزاك الله خير

فسابُّ الدهر دائر بين أمرين لا بد له من أحدهما : إما مسبة الله ، أو الشرك به ،
فإن اعتقد أن الدَّهر فاعل مع الله فهو مشرك ،
وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك ، فهو يسب الله تعالى .

كلام جميل

طرح مفيد ونصيحة جعلها الله في ميزان حسناتك

جزاك الله الجنة

سومه

الله يعطيك العافيه ع المرور الطيب

دانيا محمد

الله يجزاااك خير شكرا ع المرور

استعداد المؤمن لنوائب الدهر

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استعداد ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ† ظ„ظ†ظˆط§ط¦ط¨ الدهر

لفضيلة الشيخ سعيد بن مسفر القحطاني

يروي لنا في خطبة رائعة آيات من القرآن الكريم و أحاديث صحيحة
ترسم لنا إطار ط§ط³طھط¹ط¯ط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ† ظ„ظ†ظˆط§ط¦ط¨ الدهر

بماذا يستعد الإنسان ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ† لأنتهاء الأجل؟
ما هو الإيمان وما معناه؟

ما هي أحوال المؤمنين حسب طاعتهم لله سبحانه وتعالى؟

هذا ما يحدثنا عنه فضيلة الشيخ سعيد بن مسفر القحطاني
في درسه التالي.

خليجية

لسماع الدرس مباشرة :
العنوان هنا

و للتحميل المباشر :
اضغط هنا

يعطيك العافيه ..