كيف تعرف الزوجه الثقافه الجنسيه

[align=center]هناك زوجات لايعرفن الثقافه الجنسيه وهذا من الاسباب التى تجعل الزوج لا يتحمس . مع زوجته وربما وقع فى الحرام لان الزوجه لاتحسن فن الجنس وهذا بحجة الحياء من زوجها وهذا جهل منها الزوج يريد بل ويتمنا من زوجته انها تكون مثقفه جنسين كيف ذالك 0000اذادخلو غرفة النوم تلك الغرفه التى ليس فيها شى اسمه خجل بين الزوجين تبدا مثلا الزوجه وتقبل زوجها بل وتجعل تلك اليله هى المندفعه بحراره مره تمص شفايفه ومره تاخذ لسانه ومره تمسك قضيبه بيدها وتضغط عليه ومره تعطيه لسانها وشفايفا وتجعله يشعر باءنه مع زوجه تحبه وتحب الجنس معه المهم الشى الذى بعد هذا مهم وكل زوجه تعرفه هناك صوت هناك همس فى الاذن هناك اصوات تجعل الزوج فى غاية السعاده مع زوجته 0000ولااريد اتعمق اكثر حتى لااحد يزعل علينا واكرر واقول الزوجه التى لاتفعل مثل هذه الامور واكثر لا تعرف الثقافه الجنسيه ولا تسعد زوجها لا ن الزوج اكبر سعادته مع زوجته فى المتعه فى غرفة النوم

الموضوع منقول[/align]

يعطيك العافيه على الموضوع

قال الرسول صلى الله عليه وسلم (الحياء شعبه من الايمان)

تمنعن وهن راغبات

يعطيك العافيه اخوي ….

يعطيك العـــــــــافية .. على هالموضوع المميز ..

ماقصرت ويسلم فمك

عنوان قسم الثقافه الجنسيه الفرعي المطلقات والأرامل

لماذا ذكر زواج المسيار في آخر ط¹ظ†ظˆط§ظ† قسم ط§ظ„ظ…ط·ظ„ظ‚ط§طھ والارامل زواج المسيار هل هنا دعايه عن زواج المسيار ام حل لمشكلة زواج المسيار ارجو التوضيح

زواج المسيار هو زواج بموافقه الزوجه الزوج يطلب الزواج المسيار اما الزوجه هى اللتى تقرر الموافقه عليه ام لا
ثم تطرح النقاش للمجتمع وتقول ان هناك ظلم سوف يقع على الزوجه من هذا الزواج وكانها تزوجت بغير ارادتها

كيف استطيع ان احصل على زوجة مسياار افيدوني وهذا ايميلي لو

————————–

الثقافه والتوجيهات الزوجيه

اخوانى واخواتى
لاحظت منذ فتره ان اهل المنتدى وبالذات الاخوه والاخوات اللذين يكتبون فى اقسام الزواج وما يتعلق بالثقافه الجنسيه والمقبلين على الزواج وقسم المطلقات والعوانس هؤلاء اختفوا من هذه الاقسام وتبقى القسم بمواضيع متكرره ومنقوله
يا ترى ما هو السر فى هروب اخوانى واخواتى
ارجو منكم الرد

هلا فيك اخوي انا بقول لك السرر

وهو هالايام فيه اختبارات وامتحانات مدرسه

واااااااااااااااااكيد بيغيبوون واغالب المنتديات كذا

تحياتي لك خاصه

يسلمووووووووووو علي السؤال
اخوي لا كن انشاء الله في المستقبل مارح تتكرر الين تخلص الاختبارات

والسبب 90%مثل ماقالت اخت/ لوحة تحكم

[align=center]يسلموووو فارس على اهتماامك ..

بس ان شاء الله كل شي يرجع كما كان فترره وتعدي ..

دمت بوود[/align]

حبايبى الحلوين
لوحه تحكم
الرايق
ملكه الحنيه
اشكر لكم التوضيح مع انى كنت حزين لانى حسيت انى وحيد فى المنتدى
الله ينجح الجميع ان شاء الله

كتاب أنتِ و زوجتك و الثقافه الزوجيه بالصور بالصور +18

كتاب أنتِ و ط²ظˆط¬طھظƒ و الثقافه ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ‡ بالصور ط¨ط§ظ„طµظˆط± +18

شكراً…..

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووور كثيرا

مشكوووووووووووووووووورررررررررررر

مشكوووووووووووووووووورررررررررررر

الثقافه الجنسيه – اهميه الثقافه الجنسيه

قد يكون هذا هو السؤال المهم .. حيث إن إدراك وجود المشكلة هو نصف الحل، بينما تجاهلها يمكن أن يؤدي إلى تفاقمها بصورة لا يصلح معها أي حل عند اكتشافها في توقيت متأخر … فما بالنا ونحن نحوم حول الحمى.. و لانناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية و كأنها سر و لا يسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كان هناك مشكلة أم لا؟ لأن ذلك يدخل في نطاق "العيب" و"قلة الأدب"، فالمراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة هذه الأسئلة وهذه المشاعر!!، ونحن نسأل: كيف إذن يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بكل ماتحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية، وحتى مظهرية؟ .. فالأم تقول: إني أصاب بالحرج من أن أتحدث مع ابنتي في هذه الأمور. وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا.. وهكذا يستمر الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة المراهقين فيما بينهم، وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية، وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب. ثم تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة أنفسهما فجأة عند الزواج وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر، ويحتاجان إلى ممارسة واقعية وصحيحة، و هما في الحقيقة لم يتأهلوا له. ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة، ولكن مع الأسف يظل الشيء المشترك بينهما هو الجهل و عدم المصارحة الحلال بالرغبات و الاحتياجات التي تحقق الإحصان، ويضاف لهذا الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة، وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث …وكيف يحدث..!
هناك العديد من الحالات لمراهقين أوقعهم جهلهم في الخطأ و أحياناً الخطيئة ، و أزواج يشكون من توتر العلاقة ،أو العجز عن القيام بعلاقة كاملة، أو غير قادرين على إسعاد زوجاتهم، و زوجات لا يملكن شجاعة البوح بمعاناتهن من عدم الإشباع لأن الزوج لا يعرف كيف يحققها لهن ، و غالباً لا يبالي.. ومع الأسف يشارك المجتمع في تفاقم الأزمة بالصمت الرهيب، حيث لا تقدم المناهج التعليمية -فضلاً عن أجهزة الإعلام- أي مساهمة حقيقية في هذا الاتجاه رغم كل الغثاء و الفساد على شاشاتها و الذي لا يقدم بالضرورة ثقافة بقدر ما يقدم صور خليعة.
ويزداد الأمر سوءاً حينما يظل أمر هذه المعاناة سرًا بين الزوجين، فتتلاقى أعينهما حائرة متسائلة، ولكن الزوجة لا تجرؤ على السؤال، فلا يصح من إمرأة محترمة أن تسأل و إلا عكس هذا أن عندها رغبة في هذا الأمر( وكأن المفروض أن تكون خُلقت دون هذه الرغبة!) والزوج -أيضًا- لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته..، أليس رجلاً ويجب أن يعرف كل شيء.. وهكذا ندخل الدوامة، الزوج يسأل أصدقاءه سرًا؛ وتظهر الوصفات العجيبة والاقتراحات الغريبة والنصائح المشينة، حتى يصل الأمر للاستعانة بالعفاريت والجانّ، لكي يفكّوا "المربوط"، ويرفعوا المشكلة.
و عادة ما تسكت الزوجة طاوية جناحيها على آلامها، حتى تتخلص من لَوم وتجريح الزوج، وقد تستمر المشكلة شهوراً طويلة، ولا أحد يجرؤ أن يتحدث مع المختص أو يستشير طبيبًا نفسيًا، بل قد يصل الأمر للطلاق من أجل مشكلة ربما لا يستغرق حلها نصف ساعة مع أهل الخبرة والمعرفة،.. ورغم هذه الصورة المأساوية فإنها أهون كثيرًا من الاحتمال الثاني، وهو أن تبدو الأمور وكأنها تسير على ما يرام، بينما تظل النار مشتعلة تحت السطح، فلا الرجل ولا المرأة يحصلون على ما يريدون أو يتمنون، وتسير الحياة وربما يأتي الأطفال معلنين لكل الناس أن الأمور مستتبة وهذا هو الدليل القاطع- وإلا كيف جاء الأطفال!!
وفجأة تشتعل النيران ويتهدم البيت الذي كان يبدو راسخا مستقرًا، ونفاجأ بدعاوى الطلاق والانفصال إثر مشادة غاضبة أو موقف عاصف، يسوقه الطرفان لإقناع الناس بأسباب قوية للطلاق، ولكنها غير السبب الذي يعلم الزوجان أنه السبب الحقيقي، ولكنّ كلاً منهما يخفيه داخل نفسه، ولا يُحدث به أحدًا حتى نفسه، فإذا بادرته بالسؤال عن تفاصيل العلاقة الجنسية -كنهها وأثرها في حدوث الطلاق- نظر إليك مندهشًا، مفتشًا في نفسه وتصرفاته عن أي لفتة أو زلة وشت به وبدخيلة نفسه، ثم يسرع بالإجابة بأن هذا الأمر لا يمثل أي مساحة في تفكيره!
أما الاحتمال الثالث -ومع الأسف هو السائد- أن تستمر الحياة حزينة كئيبة، لا طعم لها، مليئة بالتوترات والمشاحنات والملل والشكوى التي نبحث لها عن ألف سبب وسبب… إلا هذا السبب.
هل بالغنا؟.. هل أعطينا الأمر أكثر مما يستحق؟.. هل تصورنا أن الناس لا هم لهم إلا الجنس وإشباع هذه الرغبة؟، أم إن هناك فعلاً مشكلة عميقة تتوارى خلف أستار من الخجل والجهل، ولكنها تطل علينا كل حين بوجه قبيح من الكوارث الأسرية، وإذا أردنا العلاج والإصلاح فمن أين نبدأ؟ إننا بحاجة إلى رؤية علاجية خاصة بنا تتناسب مع ثقافتنا حتى لا يقاومها المجتمع، و أن نبدأ في بناء تجربتنا الخاصة وسط حقول الأشواك والألغام،و نواجه هذه الثقافة الغريبة التي ترفض أن تتبع سنة رسول الله في تعليم و إرشاد الناس لما فيه سعادتهم في دائرة الحلال، و تعرض عن أدب الصحابة في طلب الحلول من أهل العلم دون تردد أو ورع مصطنع،هذه الثقافة التي تزعم "الأدب" و "الحياء" و "المحافظة" و تخالف السنة و الهدي النبوي فتوقع الناس في الحرج الحقيقي و العنت و تغرقهم في الحيرة و التعاسة. وهذا يحتاج إلى فتح باب للحوار على مختلف الأصعدة وبين كل المهتمين،نبراسنا السنـة وسياجنا التقوى والجدية والعلم الرصين وهدفنا سعادة بيوتنا والصحة النفسية لأبناءنا.

مواضيعك رائعة
لكن اكتبي العنوان جزء واحد
مايحتاج تقسيم العنوان لعنوانين لها نفس المعنى

يعطيكي العافية يا شوشو العسولة

يسلمو الموضوع حلو

مشكووووووووووووووووووووووووره

الطب النفسي في الثقافه العربيه

الطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ هو فرع من فروع الطب .. وهو قديم قدم الإنسان ، وقد مر بمراحل عديدة من حيث فهم الاضطرابات النفسية وأساليب علاجها . وبين أيدينا في الوقت الحالي جملة من النتائج والنظريات لتفسير هذه الاضطرابات وعلاجها . والنظرة المتوازنة للإنسان تبين أن الإنسان ومشكلاته النفسية ترتبط بتكوين الإنسان نفسه من حيث تأثير الجوانب الاجتماعية والبيئية . ولا ننسى أهمية الجوانب الثقافية والفلسفية والدينية في تأثيرها على الإنسان في صحته ومرضه.

والاضطرابات النفسية منها الاضطرابات الشديدة ومنها الاضطرابات الصغرى ، وتصنيفها يصل إلى أكثر من مئة نوع نوع وشكل . ومن الاضطرابات الشديدة الفصام والهوس والزور والذهان الحاد . ومن الاضطرابات الصغرى القلق والاكتئاب والمخاوف المرضية والوسواس القهري والاضطرابات الجسمية النفسية المنشأ . وهناك أيضا اضطرابات الشخصية في صفاتها وسلوكها ، واضطراب العلاقات الشخصية ، والاضطرابات الجنسية واضطرابات الطعام والنوم .. وغير ذلك .

ويعتمد الطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ في العلاج على عدد من الأساليب بما يتناسب مع الحالة المرضية ، وأساليب العلاج كيميائية وعضوية ونفسية واجتماعية . ويشترك في أساليب العلاج غير الكيميائية عدد من الاختصاصات الأخرى مثل الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين والمرشدين التربويين وغيرهم من المثقفين والموجهين في المجال الديني . وبالطبع فإن لكل دوره الهام والمفيد وفي كثير من الحالات لابد من التعاون بين عدد من الجهات للوصول إلى خدمات علاجية أفضل . والمجال مفتوح أمام الطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ والعلوم المرتبطة به لاكتشاف الإنسان وفهمه بشكل علمي أفضل في حال الصحة والاضطراب . والجهود العلمية دؤوبة في دراسة الإنسان والعقل البشري مما يمكن من تطوير أساليب فعالة ومفيدة .

ثقافتنا العربية ومشكلات الطب النفسي
سؤال: ثقافتنا العربية ما تزال تنظر بالشك والريبة إلى الطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ ما هو رأيكم في كيفية تغيير ذلك ؟
جواب: مما لا شك فيه أن الطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ في بلادنا يواجه عدة مشكلات .. أولها الجهل والخرافة .. ولا بد من المعرفة العلمية والوعي ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ وأخذ العلم من مصادره . وأما الشائعات والأفكار السلبية السطحية المتعلقة بالطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ فهي مرفوضة وتأثيرها مؤذ وخطر .
وأيضا هناك مفهوم اللوثة أو الوصمة السلبية المرتبطة بالموضوع ..

وحيث يظن كثير من الناس أن الطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ مرتبط بعلاج الجنون فقط مع العلم بأن الاضطرابات النفسية الشديدة لا تشكل إلا حوالي 10% من الاضطرابات النفسية العديدة . وهناك مشكلات أخرى تتعلق بتطبيق العلوم النفسية في بلادنا من حيث صلاحية أساليب بعض أنواع العلاجات ، وأيضا ضرورة فهم مشكلاتنا الخاصة بنا بما يتناسب مع المشكلة وحجمها وتفاصيلها دون اللجوء إلى استعارة الأساليب الجاهزة غير المناسبة . وهناك مشكلات المصطلحات النفسية وتعريب الطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ والتواصل مع أحدث الاكتشافات العلمية في هذا الميدان ، وهذا من المشكلات التي تواجه الاختصاصيين العرب والتي تتطلب منهم مجهودا خاصا وتعاونا لتذليل كثير من العقبات الموجودة . ومما لاشك فيه أن الأولويات المطروحة في بلادنا من حيث التنمية والوعي والتحديث سيكون لها أثر إيجابي في تغيير النظرات السلبية والمشكلات التي تواجه العلوم النفسية والطب ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹ في مجتمعنا .

الفهم والوعى الاجتماعى تطور بفضل الله

سلمت يداكي
مووووووووفقه

بإسم الثقافه الجنسيه ترتكب أبشع الجرائم

«®°·.¸.•°°&#183 ;.¸¸.•°°·.¸.•°& #174;»السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدى تحفظ شديد جداا على مواضيع كثيره طرحت فى قسم الثقافه الجنسيه داخل هذا المنتدى…مفهوم الثقافه الجنسيه بعيد كل البعد عن الإباحيه وإثارة الغرائز والإبتذال بهذه الطريقه…..الحديث عن مؤخرات النساء لا يمكن ان يطلق عليه ثقافه جنسيه ….توصيف وتشبيه وتجسيد وشرح اوضاع الجماع بين الرجل والمراه ليس له سوى مسمى واحد ثقافه إباحيه… وجدت الباب مفتوحا داخل المنتدى لمثل هذه المواضيع تحت مسمى الثقافه الجنسيه …. تصفحت مواضيع كثيره فى هذا القسم وللأسف اشعر ان هناك أعضاء بحسن نيه يتفاعلون مع هذه المواضيع من قبيل الثقافه الجنسيه وهناك اعضاء اخرون يتعمدون اثارة الغرائز وطرح مواضيع قمه فى الإباحيه ومنتهى الإبتذال …..لا اريد ان اخوض فى هذا الموضوع الان لانى اعلم ان هناك دائما المبررات خاصة من اصحاب الاراء الفلسفيه التى تغالط فى تقاليدنا وعاداتنا وقيمنا وديننا …..و لانى لدى خبره ليست باليسيره فى هذا الفرع قرأت العديد من الكتب ولدى المواد العلميه الراقيه قمت بتسجيلها وجمعها بنفسى

انتظرونى قريبا باذن الله سأطرح مواضيع بطريقه علميه وسادعمها بحلقات من الفضائيات ساحاول رفعها….وأتمنى ان يستطيع الجميع من دون التنويه التمييز بين الثقافه الجنسيه والإباحيه وهذا أكبر خطأ يقع فيه من لا يعلم….وسأعطى مثال صغير الزوجه التى تحكى لصديقتها أو غيرها عن الجماع بينها وبين زوجها على اساس ان صديقتها مثقفه جنسيا ولديها خبره اكثر وهذا بالذات يتكرر كثيرا جدااا فى مجتمعنا خصوصا بين النساء ….هذه الزوجه وكأنها تعرى نفسها هى وزوجها للناس وترتكب جريمه فى حق نفسها وفى مواضيعى القادمه ستتفهمون هذه النقطه جيدااا

فى الوقت الحالى سأطرح مواضيع اجتماعيه مرتبطه بالجنس …أما بالنسبه للثقافه الجنسيه ستكون على هيئة سلسله متتاليه وغالبا بعد شهر رمضان لانى ارغب فى رفع حلقات فيديو قيمه جداا

لكم منى جزيل الشكر…………,«®°·.¸.•°°&#183 ;.¸¸.•°°·.¸.•°& #174;»

وجهة نظر.
تقبل مرورى

[align=center]مشكور وننتظر مواضيعك[/align]

متابعة

///////////////////////////////////////

ننتظر وألف شكر