التصنيف: صور لا تبرح الذاكرة

2- الصلب

هذه الطريقة في تنفيذ العقوبة على غرار إدعاء صلب عيسى عليه السلام
والمعاقب يكون مسّمر على الصليب وُيترك في مكان عام أو ساحة مفتوحة
وعادة السجين ينزف حتى الموت ، إن لم يمت من الجوع أو العطش أوالبرد القارس أو الحرارة إن كان السجين محظوظا.

3- السلخ

السلخ هي واحدة من أكثر الوسائل ظˆط­ط´ظٹط© في العقاب .
ويكون ذلك بإزالة الجلد من الجسم كله عن السجين وتخيل مدى الألم الكبير في كل الحواس .
بعد إزالة الجلد، يُترك الشخص المعاقب ينزف حتى الموت.
كما يتم استخدام المكونات المضافة مثل الملح لزيادة الألم بشكل كبير.

4. DISEMBOWELMENT إزالة الأعضاء الحساسة

كان هذا واحدا من أشد العقاب يمكن أن يناله شخص على مر ط§ظ„ط¹طµظˆط± القديمة.
وكانوا ينفذون هذا العقاب القاسي في السارق والزاني تحديداً.
وتقول التقارير أن هذا العقاب أكثر ما كان يُمارس في انكلترا
ويكون بإزالة الأعضاء الحيوية من الجسم برمتها والشخص واعي ومدرك لما يحدث له وبعد إزالتها يُترك حتى يموت.

5- تكسير العظام

كان يعرف هذا العقاب باسم عجلات كاترين. والاجسام تكون مربوطة إلى العجلة
وتكون الأطراف متباعدة وممتده ، وبعد تدوير العجلة يقوم شخص مفتول العضلات يحمل مطرقة
بالضرب على عظامه وجسده ضرب مبرح وقاسى حتى تتهشم .
هذه العملية تستغرق عادة وقتا طويلا جدا. وعادة ما يتم ترك شخص على قيد الحياة
مع كل الأطراف في جسده وعظامه مكسوره .
وفي الغالب تكون وفاة طويلة ومؤلمة . أما إن كان محظوظا
فإنه يحصل على ضربة مباشرة على الصدر أو المعدة والتي من شأنها أن تنهي حياته على الفور.

6-التطويق أو الخازوق

عبارة عن عصا مسنونه تدخل من المستقيم وتمر من خلال المعدة لتخرج من الرقبة أو الرأس ،
ويبقى الشخص معلقا على هذا الخابور حتى يموت .
ويكون المحكوم عليه سعيد الحظ إذا اخترق هذا الخابور قلبه ليعطيه ميته سريعه بدون تعذيب.

7-السحق

كان يمارس هذا العقاب في جنوب آسيا وجنوب شرقها. والشخص المعاقب توضع رأسه على حجر عريض ومتساوي السطح .
وتسحق رأسه بواسطة فيل على درجة عالية من التدريب لينزل رجله ببطء على الرأس مع استمرار الضغط ،
فإن المعاقب يشعر بأهوال مخيفة قبل وفاته و قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة .

8- الموت حرقا

الحرق في هذه العقوبة يبدأ من أسفل القدمين، ثم الساقين، ثم الفخذين
وتتحرك النار صعودا إلى أسفل البطن والصدر والرقبة ثم أخيراً الرأس وآذان الشخص
ليتذوق طعم الحرق والألم حتى الموت .

9-النشر

المحكوم عليه عادة يكون معلقاً رأسا على عقب من الساقين .
ويتم نشر الجسم كله، وقطع الرأس في نهاية المطاف .

10-التشريح البطىء

كان طريقة شائعة لتنفيذ العقاب بالمجرمين في سنة 900م
وكان يمارس عادة في الصين. معروف في الصين باسم "تشي لينغ" الذي يعني وفاة العالقة.
ويصدر الشخص المعاقب أصوات مخيفة حيث يعاقب الشخص على مراحل وفي فترات متباعدة في كل مرة
تصل إلى النصف ساعة ، مثلا تٌقطع آذانه ثم يُترك فترة ثم يتم قطع أنفه
ويُترك وهكذا مع بقية أطراف جسمه بما يعني أنه الموت البطيء المؤلم بدرجة لا توصف .

اتمنا ان صدوركم قد شفيت برئيت خصوصيات الرسول المذكوره ,,وصلو على الحبيب,,
ودمتمــ بسلامهـ[/align]

الله يديمكـ يآموطن الأسلآم ||.
يآمرسى النبوه .:

لكن من الناس من يهين نفسه ويذلها لعدو الله فاعلم ان من استهان بالله عزوجل اهانه الله

بالدنيا قبل الاخره وهو لايعلم باعتقاده انه على الطريق الصحيح الله المستعان وهو من سخط الله

عليه…
الللهم انا نعوذ بك من تحول عافيتك ومن زوال نعمتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك…

الله المستعان تشويه حقيقي والسؤال لماذا؟؟ حتى يرضى عنهم ط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† ظˆط§ظ„ط¹ظٹط§ط° بالله…

لاحول ولاقوة الا بالله..

لاحول ولاقوة الا بالله هذه من الحركات المشهوره عند عبدة ط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† وللأسف يفعلها الكثير من المسلمين اعتقادا منهم انها حركه (للمهايط والقوه وحركات الاكشن) يارب لاتؤاخذنا بما فعله السفهاء منا..

اللهم لاتزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا الله المستعان…غفله وجهل وانقياد..

لاااااتعليق…

؟؟؟؟؟؟

مسااااااااااااكين الله المستعان..

وماذا؟؟؟ بعد هذا؟؟

الحمدلله على نعمة الاسلام.. الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم…
رضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا….
والحمدلله رب العالمين…

سيرة ذاتية
من هو محمد الداية ؟

كان يأكل ما يأكل الرئيس الفلسطيني ياسر ط¹ط±ظپط§طھ في معظم الأحيان، لأنه كان يرحل وراءه أينما حل ورحل.

كان ينام قريبا مما ينام، ويرى ويستمع الى معظم ما يستمع اليه الرئيس الفلسطيني ويراه. بل كان يتحرك كما يتحرك، لا كظل لا يفارقه فحسب، بل أكثر، لأنه كان «ماركة مسجلة» ورمزاً للمرافق الملتصق برأس السلطة الفلسطينية ولد في مخيم صبرا ببيروت، تعرف الى ط¹ط±ظپط§طھ منذ كان طفلا، يرى والده الشهيد فيما بعد، يوسف الداية، مرتبطا به كمرافق خاص، فولدت لديه مشاعر الارتباط بأبو عمار منذ الصغر، الى درجة أنه كان ينام في بيت ط¹ط±ظپط§طھ ببيروت، حين كان والده مرافقه الخاص، ثم انتقل معه في 1982 الى تونس بعد الغزو الاسرائيلي للعاصمة اللبنانية، وهناك عاش في بيته أيضا. ثم سافر الداية في 1984 الى ألمانيا الشرقية آنذاك، بعد أن أتم في تونس دراسة الثانوية التي بدأها في بيروت.

وفي ألمانيا درس الهندسة التلفزيونية 4 سنوات بجامعة «فوستوك» في مدينة «روستوم» حيث تلقى نبأ استشهاد والده، المرافق الشخصي لياسر عرفات، حين قامت اسرائيل في 1985 بغارتها الشهيرة على منزل أبو عمار في تونس، وهي الغارة المعروفة باسم «حمام الشط» وقضى كثيرون بقذائف صاروخية من الجو، ومنهم والد الداية، الذي قطع الدراسة وعاد الى تونس وحضر الجنازة. يومها كان وإخوته كالأطفال، وهم 4 بنات و3 شباب، وليس لهم بين الناس من يعين.. لا عم ولا خال ولا أحد، ولم يندهش الداية حين فاجأهم أبو عمار بأخلاق لا مثيل لها، فقد عمل على دفن والده بعمان، وطلب منه أن يتابع دراسته بألمانيا، وأعلن مسؤوليته عنه كأب ثان، وأرسل والدته الى الأردن لتسكن هناك مع اخوته، واشترى لهم بيتا، وعاد الداية الى ألمانيا متابعا لدراسة أنهاها في 1988 ومن بعدها رأسا الى تونس.. الى بيت أبو عمار من جديد.

الداية متزوج منذ 1992 من ابنة خالته، لينا الداية، المولودة في بيروت مثله، وفيها حصلت على دبلوم بالماكياج من لبنان.

قبل سنة ونيف من استشهاد ياسر ط¹ط±ظپط§طھ واثر مؤامرة عليه من المقربين من ياسر ط¹ط±ظپط§طھ آنذاك , قام الشهيد ط¹ط±ظپط§طھ بابعاد الداية عن مرافقته ولم تكتشف خيوط المؤامرة التي أحيكت له حتى اللحظة .











































الله يـرحمـــه … بكفـي هيك صــور كتيــر
بس هــآآد الرئيــس اكبـر قلب بملك.. الله يــرحمــه يآآرب …
أزآ قــدرت بنــزل بــآقي الصـور ان شــآء الله
لآ ت؛ترموني من ردودكم ..