يبدو أن هناك علاجا للزكام العادي وهو بسيط وسهل وفي متناول الجميع، وهو ط§ظ„ظ…ط´ظٹ . حسنا، تلك مبالغة. ولكن وفقا لنتائج بحث جديدة نُشر في المجلة البريطانية لطب الألعاب الرياضية على الإنترنت تبين أن الناس اللائقين النشيطين يعانون من حالات زكام أقل، وإذا اصيبوا فالزكام يكون أقل حدة من غيرهم. كما لاحظ العلماء بأنك إذا متزوجا، ذكرا، وكبيرا في السن ففرص اصابتك ط¨ط§ظ„ط²ظƒط§ظ… أقل من غيرك. لكن النشاط واللياقة البدنية تفوقت على كل العوامل الأخرى.
السبب؟ يقول مؤلف دراسة الدكتور ديفيد نيمان من جامعة Appalachian الرسمية بأن التمرين يعطي نظام المناعة دفعة قوية، ويسبب إرتفاعا مؤقتا في توزيع الخلايا المناعية حول الجسم. واشار العلماء أيضا إلى أن "هورمونات الإجهاد، الذي يمكن أن يقمع المناعة، ومضادات الالتهاب، مؤشر على النشاط الأيضي الحاد، لم يرتفع أثناء التمرين الهوائي المعتدل". كما لاحظوا، بأن المستويات تعود إلى الوضع الطبيعي بعد حوالي ثلاث ساعات، لكن كل إندفاع من النشاط المناعي يمثل دفاعا أقوى ضد أي إعتداءات فيروسية أو جرثومية قد تحدث، ويخفض العدد العام وشدة الإصابات.نشاطا أكثر، يعني سعالا وعطسا أقل. تعقب الباحثون الصحة التنفسية لحوالي 1,000 بالغ، ما بين سن 18 إلى 85 عاما ، لمدة 12 أسبوع في ( 2024 )( 2024 )( 2024 )( 2024 ).وذكر المشاركون بأنهم في أغلب الأحيان قاموا بالتمرين الهوائية، وقدروا مستويات لياقتهم الخاصة، بالاستناد الى نظام من 10 نقاط. كما أعطوا أيضا معلومات للباحثين على أساليب حياتهم، الحمية وأي أحداث مرهقة أخيرة ربما ساهمت في فعالية ردود نظام مناعتهم. أجريت الدراسة أثناء الشهور الخريفية والشتوية. حيث كانت أعراض الزكام أكثر انتشارا – بمعدل 13 يوم أثناء الشتاء، مقابل ثمانية أيام في الخريف. وتعرض المشاركون الذين قالوا بأنهم مارسوا التمارين خمسة أيام أو أكثر وإعتبروا أنفسهم اقوياء صحيا لأعراض زكام أقل بكثير — بنسبة 43% إلى 46 % أقل في أغلب الأحيان، على وجه الدقة — من أولئك الذين إستطاعوا ممارسة التمارين مرة كل إسبوع أو أقل في أغلب الأحيان.
أسباب أخرى للتمرن بانتظام:- تحسين المزاج بتحفيز مواد الدماغ الكيمياوية التي تساعدك على أن تبدو مرتاحا وسعيدا وهادئا؛ كما يساعد على منع الكآبة؛ تعزيز إحترام الذات.- مكافحة مرض القلب المزمن. بالمساعدة على خفض ضغط الدم؛ رفع الكولوستيرول "الجيد" وخفض الدهون الثلاثية، خفض تعزيز اللوحات الشريانية؛ كما يساعد على الوقاية من مرض السكر، نخر العظام وبعض أمراض السرطان.- يساعد على السيطرة على الوزن – خفض الوزن.
– يعزز مستوى طاقتك بتوفير الأوكسجين والمواد المغذية إلى أنسجتك.
– يروج لنوم ذو نوعية جيدة. الأمر الذي يمكن أن يحسن تركيزك ومعدل إنتاجك.- يحسن من الرغبة الجنسية.
كأنه بيت شعر
وذكرني بعد بالمظاهرات العربيه
الشعب يريد تغيييير النظام
هههههههههههههههههههههههههه
عموما يابنت عناد
الله يعطيك العافيه