تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » دراسة جديدة تقترح أن تبدأ النساء الفحص الروتيني للكشف عن سرطان الثدي مبكرا

دراسة جديدة تقترح أن تبدأ النساء الفحص الروتيني للكشف عن سرطان الثدي مبكرا

دراسة جديدة تقترح أن تبدأ النساء الفحص الروتيني للكشف عن سرطان الثدي مبكرا

وسط جدل علمي قائم بشأن فوائده والسن التي يتحتم أن تبدأ فيها المرأة صور ط§ظ„ط«ط¯ظٹ الإشعاعية mammogram.
ووجد البحث، الذي جرى تقديمه أمام الاجتماع السنوي لجمعية طب الأشعة بأمريكا الشمالية، إن ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ممن تتراوح أعمارهن بين سن الأربعين و49 عاماً، ترتفع بينهن احتمالات الإصابة بسرطان الثدي، حتى لو لم يكن لديهن تاريخ عائلي بالمرض.
ويقول القائمون على الدراسة إن نتائجها تدعم توصياتهم بالبدء في ط§ظ„ظپط­طµ السنوي الإشعاعي للثدي (ماموغرام) مع بلوغ المرأة العقد الرابع من العمر، وهي توصيات تدعمها جمعية السرطان الأمريكية والكلية الأمريكية لطب ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، والتوليد.
وكانت السلطات الطبية المختصة قد أوصت عام ( 2024 )( 2024 )( 2024 )( 2024 ) بأن تخضع ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، للفحص ط§ظ„ط±ظˆطھظٹظ†ظٹ السنوي ظ„ظ„ظƒط´ظپ عن ط³ط±ط·ط§ظ† الثدي، مع بلوغ سن الخمسين.
وخلال الدراسة، قام العلماء بمراجعة سجلات مريضات بالسرطان للفترة من 2000 وحتى ( 2024 )( 2024 )( 2024 )( 2024 )، حيث وجدوا بأن 1071 مريضة، من أكثر من 6 آلاف مريضة، أصبن بالمرض في أعمار تراوحت بين 40 إلى 49 عاماً، خضعت 373 منهن لفحص الماموغرام.
كما وجد البحث أن 228 مريضة، أي 61 في المائة من المجموعة، ليس لديهن تاريخ عائلي بالمرض، مقابل 144 مريضة، أي 39 في المائة.
وجاءت التوصية بعد قليل من إلغاء دائرة الدواء والغذاء الأمريكية FDA إجازة استخدام عقار "أفاستين"، المستخدم في علاج ط³ط±ط·ط§ظ† الثدي، جراء عدم فعاليته، إضافة إلى الآثار الجانبية الخطيرة الناجمة عن استخدامه.
وكانت دراسة، أجريت على الفئران، ونشرت نتائجها العام الماضي قد جاءت بنتائج واعدة قد تبشر بإيجاد لقاح للوقاية من ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ بين البشر.
ويقف ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ط«ط¯ظٹ في المرتبة الخامسة بين أمراض السرطان الأكثر فتكاً ويتسبب في 548 ألف حالة وفاة سنوياً.


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.