تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من يقرر ان العضو الذكري مناسب لعلاقة زوجية طبيعية او العكس

من يقرر ان العضو الذكري مناسب لعلاقة زوجية طبيعية او العكس

طغت في الاونة الاخيرة ظواهر شكلية اصبحت الشغل الشاغل للنساء والرجال والمستفيد من هذه الظواهر هم الجراحين ومنتجي العقاقير والغريب وكما مثبت ادناه ان نفس المادة التي تستخدم لتكبير الشفايف عند المرأة (نفخ الشفايف) اصبح الجراحين يستخدمونها لتكبير ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹ والنساء يستخدمون طرقة شفط الدهون من المناطق المترهلة لكن الرجل توصلوا الى طريقة مثلا للاستفادة من هذه الدهون المشفوطة لاطالة اعضاءهم الذكرية فكيف يتم ذلك ؟ تعالوا معي
طريقو العلاج منقولة للفائدة،،،
زيادة قطر العضو
يمكن تكبير ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى جراحياً إذا كان القطر دون الحد الأدنى للقياس الطبيعي. و حيث أنه لا يوجد اتفاق عام على الحد الأدنى, فإن تقييم قطر ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ يتم اعتماداً على رأى أربعة أشخاص: طبيب الذكورة, طبيب الأمراض النفسية, الزوج و الزوجة. يستثنى من ذلك الحالات الواضحة التى لا يختلف عليها الأطباء.
يتم تكبير القضيب بزرع طبقة من الأنسجة المستخلصة من الشخص نفسه حول ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى تحت الجلد. تستخدم لهذا الغرض أنسجة مختلفة منها الدهون أو طبقة ما تحت الجلد أو مواد صناعية خاصة.
۱-الدهون:
أما عن الدهون, فـإنها تستخلص من الجسم بسحبها بإبر خاصة : عملية شفط الدهون. ثم تُحقن حول ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى لزيادة قطره. و يمكن الاستفادة من عملية شفط الدهون المصاحبة لتكبير ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى فى إزالة الدهون من الأماكن المترهلة مثل الثدى أو البطن أو العانة (أسفل البطن) أو الأرداف, و ذلك لتحسين صورة الجسم و تجميله. أما إذا تم شفط الدهون من منطقة العانة فإن ذلك يؤدي إلي إطالة ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹ بالإضافة إلي زيادة قطره.
۲- طبقة ما تحت الجلد:
أما عن طبقة ما تحت الجلد, فهى تستخلص من الفخذ أو المقعدة أو الجانب الأسفل للبطن, و تتميز بنعومة سطحها بحيث لا يتغير ملمس جلد العضو, بالمقارنة مع الدهون التى تؤدى أحياناً إلى تعرج سطح العضو. كما يتميز هذا النسيج بقدرة أعلى على البقاء لسنوات طويلة بعكس الدهون التى يفقد منها 10% سنوياً مما يؤدى إلى الاحتياج لإعادة حقن بالدهون كل فترة.
و لكى نفهم سبب قدرة نسيج ما تحت الجلد على البقاء أكثر من الدهون المحقونة, علينا أن نعرف أن كل منهما يفقد اتصاله بالوعاء الدموى المغذى عند تغيير مكانه من موضعه الأصلى و نقله إلى ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى. وعند وصول كل منهما إلى ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى, يبدآن فى محاولة الاتصال بالأوعية الدموية فيه. تنجحح الخلايا المقابلة للوعاء الدموى عادة فى الاتصال به, و تبدا محاولة نقل الدم و الحياة إلى الخلايا الأخرى البعيدة عن الوعاء الدموى عبر شبكة خاصة تصل الخلايا ببعضها البعض. هذه الشبكة توجد بكامل كفاءتها فى نسيج ما تحت الجلد, بعكس الدهون المشفوطة التى تحقن حول العضو, حيث ان عملية الشفط تؤدى إلى تقطيع الشبكة وتقليل كفاءتها. ولهذا السبب, يفقد العضو10% من الدهون المحقونة سنوياً بينما يحتفظ نسيج ما تحت الجلد بحيويته.
يتساءل المرء هنا: لماذا نستخدم الدهون إذاً فى تكبير ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ ؟ الإجابة هى أن مقابل مميزات نسيج ما تحت الجلد, فإن للدهن مميزات أيضاً, حيث أن عملية الشفط يمكن أن تستغل فى تخسيس المناطق المترهلة, كما أنها جراحة أبسط و أسرع من جراحة زرع نسيج ما تحت الجلد.
۳-المواد الصناعية
أما عن استخدام الأنسجة الصناعية فى تكبير ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ , فإنها الأقل استخداماً لغلو سعرها, إلا أنها الأكثرقدرة على البقاء (نظرياً) بحكم عدم احتياجها للدم و الإعاشة. عيوب النسيج الصناعي هى ضحالة التجربة و الخبرة الطبية فى نتائجها بحكم جدتها مقارنة بالوسائل الأقدم، و كذلك الاحتمال الأعلي لحدوث التهاب. و يمكن تفادى الالتهاب فى جميع الحالات باستخدام التعقيم المحكم و المضادات الحيوية الخاصة.
٤-النسيج الحي Flabs :
الجدير بالذكر أن كل من الدهون و نسيج ما تحت الجلد يسمى "رقعة" “Graft”. الرقعة هى النسيج الذى يفقد اتصاله بمكانه الأصلى ووعائه الدموى المغذى ليتم زرعه فى مكان آخر. العيب الأساسى فى الرقعة أنها تفقد الاتصال بالوعاء الدموى الأصلى مما يعنى احتمال موتها إذا لم تنجح فى الاتصال بالأوعية الدموية فى موطنها الجديد. يترتب علي موت الرقعة فقدان الزيادة في قُطرِ العضو، و كذلك التشوهات نتيجة تآكل الرقعة بصورة غير منتظمة. إلا أن احتمال موت الرقعة و ما يترتب عليه من فقدان الزيادة فى قطر ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى أقل بكثير فى حالة استخدام نسيج ما تحت الجلد بالمقارنة مع استخدام الدهون. و لهذا قل استخدام الدهون المجردة في التكبير. و للمهارة و الخبرة الجراحية أهمية كبيرة فى توفير الحيوية للنسيج المزروع.
تكبير رأس ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى
فى حالة صغر رأس ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكرى, يمكن تكبيرها بحقن مادة صناعية كما فى تكبير الشفاة, أو بأسلوب جراحى جديد خاص بالدكتور اسامه شعير, حيث يتم زرع نسيج من انسجة الجسم تحت رأس ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ مما يزيد من حجمه.
يتميز أسلوب الحقن بسهولته (نسبياً) لدرجة أنه يمكن أن يجرى فى العيادة و ليس غرفة العمليات, إلا أنه يقلل من حساسية رأس العضو. تقليل حساسية الرأس تعتبر ميزة عند الكثيرين,حيث أنها تؤدى إلى تأخير القذف وإطالة مدة الممارسة الجنسية. أما إن كرهها الرجل، فلا ينصح بتكبير ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ بهذا الأسلوب. و يكون الحقن بواحدة من عدة مواد لا يلفظها الجسم مثل Hyaluronic acid. يمتص الجسم جزء من هذه المواد بين الحين و الآخر, مما يعنى فقدان المادة و الاحتياج لتعويض الفاقد بالحقن بين الحين و الآخر.
أما الأسلوب الجراحى, فيمكن به التحكم (نسبياً) فى درجة التأثير على حساسية الرأس, بحيث لا تقل كثيراً أو بحيث تقل بدرجة مناسبة إذا رغب الرجل فى ذلك. و يمكن تكبير الرأس باستخدام أنسجة عديدة منها طبقة ما تحت الجلد, و الأنسجة المتصلة باوعيتها الدموية الأصلية (مما يكسبها حيوية تفوق حيوية طبقة ما تحت الجلد).
تحياتي
نصورررررررررررررري

عمليات التجميل ربما تعطي نتائج ايجابية …

ولكن على المدى البعيد لا بد لها من آثار جانبية ..

ما اروع المظهر الطبيعي … ومع الحب يصبح عيب الحبيب ميزة عند الطرف الآخر …

شكرا لك نصوري على هذا التوضيح والمعلومات الجديدة ..

يعطيك العافية …

———————————–

مشكورة والله يعطيك العافية على لمساتك الرائعة التي تزيد الموضوع رونقاً
تحياتي

نصوري

يعطيك العافيه على الموضوع

نحن الرجال والعاقل من يفكر في مستقبله وليس في لحظتها

وكل عمليات التجميل تنتهي نهايه سيئه

وماهي الفائده المرجوه اذا وصلت الخمسين عام وعضوك لايعمل

يسلموووووووووووو نصوري

ع الموضوع الله يديك العافيه

منوووووووووووووووور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.