مــــــاذا عــن غشــــ ,ـــاء بكارتك أيها الشـــاب ؟؟؟؟

مــــــاذا عــن ط؛ط´ظ€ظ€ظ€ظ€ ,ظ€ظ€ظ€ط§ط، ط¨ظƒط§ط±طھظƒ أيها ط§ظ„ط´ظ€ظ€ظ€ط§ط¨..طںطںطںطں

يبكي ويقول تزوجتها وبعد ليلة الزفاف اكتشفت أنها ليست بكرا, وشاب أخر يقول ماذا أفعل هي ابنة عمي ولا أستطيع طلاقها وهي ليست بكرا والشكوك تراودني .
………………………………………….. …………………
هذا حال الشباب في زمان المتغيرات ,الشكوك تراودهم فهم لا يرضون لأنفسهم أن يأخذوا فتيات قد أخطئوا في حياتهم, ولو عقب هذا الخطأ الندم والاستغفار والتوبة النصوح.

إن الخطأ ليس عيباً أيها الشاب ولكن العيب الاستمرار والإصرار في الخطأ .
………………………………………….. ………………………..
وبعد هذه المقدمة يحق لك أخيتي أن تصرخي وتنادي وتقولي
ماذا عن غشاء ط¨ظƒط§ط±طھظƒ أيها الشاب ؟؟؟؟؟

نعم, إنك عندما تريد أن تأخذ ملاكاً طهراً فهي أحق بأن تأخذ عفيفاً لا يرضى لنفسه أن يرتع مع الهمل .
ولكن أن لها أن تكتشف خبثك وعوار أخلاقك وأنت لا تملك دليلاً واحداً على أفعالك وأخلاقك إلا سيرتك الظاهرة بين الناس.
………………………………………….. ………………..
أيها الشاب
,
إن غشاء البكارة الحقيقي الذي يتسم به الشاب والشابة هي المراقبة الإلهية.
فالإنسان عندما يريد أن يقدم على المعصية يجب أن يتذكر أن الله يراه وأن محاسب بأفعاله .
يجب أن يتذكر أنه في الغد المقبل سوف يصبح أخاً وأباً فماذا يقول عندما يريد أن ينصح أو يوجه أو يرشد.

لا تنه عن شيء وتأت مثله &&& عار عليك إذا فعلت عظيم

إن المراقبة الإلهية كنز عظيم إذا حظي به الشاب والفتاة فهو من ينهاه عن فعل الشر ويأمره لفعل الخير .
وإذا خلوت بريبة في ظلمة &&& والنفس داعية إلى الطغيان
فاستح من نظر الإله وقل لها &&& إن الذي خلق الظلام يراني

وقال أيضاً:-

إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل &&& خلوت ولكن قل علي رقيب
فلا تحسبن الله يقفل ســــاعة &&& ولا أن ما يخفى عليه يغيب
غفلنا لعمر الله حتى تراكمت &&& علينا ذنوب بعدهن ذنوب
فيا ليت أن الله يغفر ما مضى &&& ويأذن في توبتنا فنتوب
………………………………………….. …………………………
خاطرة:-


إنك قدوة لإخوانك وأقرانك من العالم عندما تسافر فهم لا ينظرون إليك كفرد ولكن ينظرون إليك كأمة إسلامية قامت بتربيتك وتوجيهك الوجهة التي تريدها فكن خير رسول لخير أمة بعثها الله للعالم.

– إن ما تتمتع به من غشاء بكارة لا تظن أنه لا يمس ولا ينقص ولا يخرق ولكن ليكن في معلومك أنك قد تبتلى به فيخرق بأفعالك المشينة فيذهب بالكلية وتصبح كبهيمة لاتوقفها شهوة ولا ترشدها نصيحة فإنا لله وإنا إليه راجعون
.

………………………………………….. ………………………..

أترك هذا الموضوع لإنصافكم وتعليقاتكم
في الحقيقة لم أستطع أن أجيب على الموضوع بما هو مطلوب وذلك لما تفرضه العادات والتقاليد على الفتيات دون الشباب.
………………………………………….. ………………………… ….
أسال الله ان يوفقنا لما يحب ويرضـــــــــــى ..

لكم التحيه

دمتي ياحلوة موضوع حلو وياريت يفهمون الصايعين

إن غشاء البكارة الحقيقي الذي يتسم به الشاب والشابة هي المراقبة الإلهية.
فالإنسان عندما يريد أن يقدم على المعصية يجب أن يتذكر أن الله يراه وأن محاسب بأفعاله .
يجب أن يتذكر أنه في الغد المقبل سوف يصبح أخاً وأباً فماذا يقول عندما يريد أن ينصح أو يوجه أو يرشد.

كلام في منتهى الروعه ..

دون اغفال للاهميه القصوى لان تحافظ الفتاه على دليل عفتها .. فليس الذكر كالانثى .. ولا الانثى كالذكر ..

ودمتى .. بتميزك المعتاد ..

تسلمين دلسي

موضوعك مهم لكل شاب وشبابه مقبلين على الزواج

ربي يسعد اايااامك

يعطيك العافية مشكورررررررررررررررررر
يسلموووووووووووووووووووووووووووووووو
يسلمووووووووووووو
يسلموووووووو
يسلموووو
يسلموو
يسلمو
ي
س
ل
م
و

على الموضوع الرائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top