السلام عليكم
اصدقائي اريد منكم بعد توفيق الله ان تمدوني بنصائح ظ„ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ ناجحا لاني انشاء مقبل على ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ و ماهي المواصفات التي يجب ان اعتمد عليها لاختيار الزوجة الصالحة ؟و شكرا لكم.
وأخترت لك أحسن ماأقرات
لكن اسمح لي ببدا بصفات الزوجه الصالحه:
ان تكون من بيت الدين( وكل آناء بما فيه ينضخ )وهذا الغالب
ان تكون تعرف عن حقوق الزوج واهله والبيت ولاولاد زي ماتعرف عن الزينه والمكياج هذا في نظري
تجي بعضهن وهي ماتعرف تصلح بيض ولا شاي تقول باقي صغيره
طيب وامور الجنس تعرف كل شي وين راحت البنت الصغيره
زي متثقف نفسها في هذي الامور تثقف نفسها في الامور الثانيه
وغير هذا الصفات كثير والله أعلم
[line][/line]
مشكلة كثير من الشباب أنه لايعرف ماهي مقومات الرجولة الحقيقية فيتوه بأفعاله شرقاً وغرباً حتى يرضي ليلاه ، لكنه أبعد مايكون عن ذلك ..!!
جمال الرجل لا يعني العيون الكحيله والقد المياس والطول الفارع بل جمال الرجل يكون في شهامته واخلاقه ..
أو أننا نحن الرجال نريد زوجات يخدمننا بلا تبرم دون أن نعرف كيف نداعب أحاسيسهن ونشجعهن بأفعال رجولية حقيقية ..
المرأة هي أمي قبل كل شيء حفظها الله وأخواتي وبناتي وزوجتي .. وكل إمرأة تحترم عقلها ونفسها ، فيجب أن نعرف مفاتيح قلوبهن ؟؟
صدر قبل عام كتاب رائع في مضمونه وغريب في عنوانه والذي أخترته
لهذه الوقفة ..وهو الرجل من المريخ ، والمرأة من الزُهرة …!!
وذلك بسبب كثير من الخلافات الأسرية والزوجية والتي تحصل بين المتزوجين وتنتهي بالطلاق والهجر لا أجد سبباً أهم في خلافاتهم إلاّ أنهما – لم يفهما مايريده كل طرف من الأخر وكأن الرجل من المريخ ، والمرأة من الزُهرة . …!!
قد يكون هذا الكلام قاسي وغريب .. لكنه الحقيقة التي لا مهرب منها ، فيا أيها الرجل الآتي من المريخ : إذا أردت أن تنجح علاقتك مع حبيبتك ، خطيبتك ، أو زوجتك لابد أن تفهم من هي المرأة أي المرأة بمعنى الكلمة .. تفكيرها ، عقلها وأحاسيسها ، فهمها للدنيا وأمانيها فيها .. هي عالم آخر غير من كنت تقابلهم في حياتك كلها من أخوان أو زملاء أو أصدقاء رجال ..
– المرأة إحساسها بأفعالك مهما كانت عظيمة تجاهها لن يكون فعالاً مالم ترافقه كلمات حب وغزل تُدغدغ أذنيها الصغيرتين يوماً بعد يوم وأسبوعاً بعد آخر..
واحد من المعارف تحّول بعد الزواج في البيت لمخلوق غريب صامت ، وإذا تكلم أحدث أصواتاً غريبة أشبه بالدمدمة التي لا يفهم منها شيئاً .. أما إذا خرج من البيت أو تحدث بالهاتف مع من بالخارج أخرج بلعومه أصواتاً وتعبيرات لفظية لا يعرفها البيت من سنوات …!!، وهذا النموذج من الرجال هو العينة التي يشتكي منها المجتمع النسائي في كل العالم ..
وعلشان تكسب زوجتك أوخطيبتك أيها المخلوق البيتي الصامت لازم تخرج لسانك من جُحره .. ليس لها بالتأكيد علشان لا ينقطع ، لكن لتكلمها كلاماً مفهوماً ومفيداً وياريت يكون كلام غزل في عيونها اللي كان يدبحوك أول ماشفتها ، ولا في فستانها وتسريحتها الحلوة حتى لو كان سبق إنك قلت هالكلام الحلو خمسمية مرة …!! يا أخي قول واتكلم هو الكلام عليه جمرك ..المرأة تحب الكلمة الطيبة الرقيقة
تحب الثناء على جميل فعلها و أناقتها و حتى طبيخها! ؟؟
– طبعاً بعض الرجال أساساً لا يتواجد بالبيت إلاّ بعد ماينام من فيه من زوجة وأولاد ، أكيد الحرمة غلطانة إنها تنام قبل مايجي زوجها .. لكن هذا الكلام نقوله لما يكون التأخير مرة ولا مرتين في الأسبوع .. أما دايماً فهذا ظلم للبيت ومن فيه ، والرسول عليه الصلاة والسلام قال : ولبيتك عليك حقاً .. ومن هذا الحق إنك تحسسها بوجودك فيه جسدياً وعقلياً ، ماهو لماتجي حضرتك تجلس تهيم في عالم آخر .. والحرمة المسكينة ما صدقت إنك وصلت علشان تفرفش معاك شوية وتسمع منك كلمتين حلويين ..!!
وبعضنا خايف لا يقول كلام ماهو صادق عن شعوره تجاه خطيبته أو زوجته .. يا أخي ماتحمبلهاش قوي على قول أخوانا المصريين ، الشرع سمح لك بالكذب في تلات حالات واحدة منها على الزوجة .. فاسمع كلامي وبحبح مشاعرك واستعرض كلامك الغزلي على الرايح والجاي للمدام وشوف كيف حاينقلب كيانها تجاهك … واستمتع ياخوي وإدعيلي .
ونصيحة لأخواتي ألا تنسى أنها أنثى فلاتضيع معالم الأنوثة التى وهبها الله إليها خاصة أمام زوجها أما خارج بيتها فالحشمة والحجاب وصيانةالعفاف وعدم الخضوع بالقول لكل من هب ودب ؟؟
ولكن متى تضـيع أنوثة الـمـــرأة أمام زوجها ؟؟
تضـيع أنوثة الـمـــرأةإن عــلا صوتها.. أو أصبح خـشـناً فـظــاً
أو أدمنت « العـبـــوس » والانفـعــال
أو تعـامـلت « بعــضـــــلات » مفـتـولة
أو نطقت لفـظاً قـبـيحاً أو فاحـشـاً
أو تخـلـت عــن الرحـمة تجـاه كائن ضعـيف
أو أدمـنـت الكراهـية وفـضلتها عـلى الحـب
أو غـلبـت الانتقام عـلى التسامح
أو جهلت متى تـتـكلم .. ومتى تصـمـت
أو قـصـر شعـرها وطـــــال لسانها
تضيع أنوثة المرأة حيـن تهـمل الـرقة والطـيـبة وتهجر حيائها….وحشمتها
وحـيـن تـنسى حـق الاحـتـرام والإكـبار للـرجــل زوجــــاً وأباً وأخــاً .. ومعـلمـــاً
وحـيـن لا توقــر كبـيـراً أو ترحـم صغـيـراً
جمال المرأة ليس في قـوامها .. أو ملامحها فحـسب
ورشاقتها ليست في (الريـــجـــيـم) القـاسي
ولكن في الأنوثة التى هي هبة من الله لنا معشر الرجال
وتكون المراة في قمة الانوثه …عندما تزداد وجنتيها احمرارا .
تكون المراة في قمة الانوثه .. عندما يزداد رأسها انخفاضا .
تكون المراة في قمة الانوثه .. كلما ازدادت حياءً .
فالحياء تاج الأنوثة الحقيقية ..
وتكون المرأة في قمة انوثتها حينما تحافظ على تاجها .
قد يقــول الرجـــل: أريدها ضعـيفة معي قــوية مع الآخــــــــرين
هذه هي الأنثى الحقـيقـية في نظـــر الرجــل …وليكن الرجل رجلا بمعنى الكلمة ….لتكون زوجته انثى بمعنى الكلمة والرجـل يسـتطيع مساعــدة المرأة عـلى الاحـتـفاظ بهذه الأنوثة بأن يحـترم ضعـف المرأة معه .. ولا يسـتغـله إستغلالا قاسيا وأن يمنحها القـوة بعـطـفه وحـنانه واحـتـرامه .. وأن يعـلّمها الضعـف الجـمـيل ولـيـس ضعـف الانزواء وفـقـدان الثقة.
وليحافظ على وصية الرسول صلى الله عليه وسلم إتقوا الله في النساء فإنهن عوان عندكم أي أسيرة في بيتك وكلما عاملت هذه الأسيرة معاملة كريمة فقد أرضيت ربك وكسبت حب زوجتك الضعيفة .
والرجل يستطيع بذكائه أن يجعل زوجـته تحافظ على هذه المعاني جميعا .. ولكن بعـض الرجال يدفع المرأة إلى أن تتخـلى عـن أنوثـتها وضعـفها وتتمرد عـلى الرجل لأنه يتجاهل كل هذه المعاني ولايعاشر بالمعروف .. هنا بعـض النساء يتغـيرن وتضيع معالم كثيرة من برأة وفطرة الأنوثة إلا من عصم الله من صبرت وثبتت وتحملت في سبيل العشرة والحفاظ على أسرتها مهما كلفها من تضحيات .
والمرأة أيضاً قـد تعـشـق لحـظة ضعـف يمر بها زوجها إنها تحب أن تراه طفلاً بحاجة لحـنانها
ليس عـيـباً أن يبكي الطـفـل (الـرجـــل) إنه يدفع زوجـته للمزيد من العـطـف والاهـتمام والرعاية لكن أكثر الرجال يرفـض أن تراه زوجـته في أي لحـظة ضعـف معـتقداً أن قـوته وحـدها هي ما تجعـلها تغـــرم به. وهذا بالطبع ليس دائماً.. ولكن خاصة في المواقـف التي تسـتدعي الضعـف واللين والـرقة
نعم للقـوة مواقـف لا يليق فـيها الضعـف
وللضعـف مواقـف لا تليق فـيها القـوة
ترى المرأة رجـولة الرجـل في طـفـولته وبراءته وضعـفه ولو في لحظات محـدودة وترى رجـولته أيضاً في قدرته عـلى حـمايتها وحـماية كرامـتها وكيانها وقوامته في تربية أولاده تربية كريمة وفي كرمه معها ومع أهلها وفي تسامحه مع بعـض أخـطـائها
للأنوثة تفـسـير لدى الرجل وللرجولة مفهوم لدى المرأة
وكلاهما يتأرجح بين الضعـف والقـوة
المرأة تحـب الرجل طـفلاً بأفكاره ومشاعـره وبعـض تصرفاته وتحب أيضاً فارسها قـوياً شجاعاً
والرجل يحـب في المرأة طـفـولتها ومشاعــرها البريئة الخالية من الزيف
أي كلنا بحاجة أن نكون أطــفــالا أحيانا كي نتعــلم منهم البراءة
ربما نتعـلم منهم أضعاف ما يتعـلمون منا
وأنّ التصرفات هذه ليست حكراً على نساء بلاد معينة ، لكنها مرتبطة أكثر بتصرفات الزوج بذكاءه وعاطفتة مع زوجته أو خطيبته حتى ُتحبه ولا ترى مثله على وجه الأرض ولتجعل نفسها جارية بين يديه ورجليه تحب زوجها ان يعاملها كصديق مخلص يفرغ كل اسراره عندها ..!!
وكلنا – كرجال – نشتهي أن نعيش في بيوتنا ومع زوجاتنا كأنهن شهرزادات زمانهن … لكن كيف نجعلهن جواري بين أيدينا وبعضنا لا يملك من مقومات الرجولة الحقة حتى ولا عشرة في المائة ولو نفذت هذه النصائح التي ذكرت لما بقي حاجة لشغالات البيوت واصبحت المرأة تخدم بعلها واولادها وهي تتلذذ في هذه العبادة العظيمة وهي رعاية اهل بيتها …؟؟؟
– فالمرأة ياأيها الرجل مخلوقة ناعمة غريبة فريدة في تفكيرها عن الجنس الخشن كما هي فريدة في تكوينها الجسدي ، ولو كُنت تعتقد أن التعامل معها يتساوى بتعاملاتك مع زملائك وأصدقائك الرجال .. أو حتى موظفيك في العمل ، فأنت خاطيء وخاسر لها من اليوم الأول ، ولن تحصل لا على قلبها ولا على أيّ مُتعة حقيقية منها وستبوء زيجتك بالفشل …!!
– والزوج أو الخطيب الذي يظن أن رجولته وفحولته لا تثبُت إلاّ بالأمر والمنع ، وإظهار الشدة والقوة الجسدية في محلها وفي غير محلها …. هذا الزوج هو- بالذات – النموذج الذي لا يعجب المرأة بل تحتقره في نفسها وتهرب من العيش معه في أقرب فرصة ..!!
فالرجولة الحقيقية التي تُحبها المرأة فيك بل وتفتخر بها بين صويحباتها ، هي تصرفك المسؤول عند المواقف الصعبة .. وصبرك على الشدائد ، وتحملك للمسؤوليات ، وجديتك في تربية أولادك وبيتك للمستوى المناسب ..
– والمرأة هذا المخلوق الناعم والمرهف الحس لا تعنيه كثيراً فصاحتك أيها الرجل المتحذلق ، أو اللغات التي تتقنها .. بل هي تذوب كما الزبدة الناعمة أمام حرارة كلامك المعسول وثناءك على جمالها وأناقة هندامها وتصفيفة شعرها … أو حتى طريقة طهيها لطاجن البيض الذي لا تتقن غيره ..!!
وكثير من أهل الغواية من ذئاب البشر عرفوا نقطة الضعف هذه عند المرأة ، وعرفوا كيف يصطادوا ضعيفات النفوس خاصة الفتيات الصغيرات والمراهقات بل وحتى الزوجات بالكلام المعسول والثناء والعاطفة المشبوبة … فهل ستبخل أنت على خطيبتك أو زوجتك بمثل هذا الثناء وتذمها وتقبحها ، لتتركها للي يسوى واللي مايسواش من ذئاب البشر ..؟؟ ،
أم ستُغدق على خطيبتك أو زوجتك بين الحين والآخر بالثناء والمديح على ماتقدمه لك من خدمات وما تتزين به لك ، فتكسب قلبها وكل خلية من جسدها ..؟؟
المرأة كل ماتحتاجه أن تحتويها وتحتوي مشاعرها بحسن معاشرتك لها
هناك رجل كبير في السن " شايب " لازال يفتخر بزوجته " العجوز " بكل حب دائما يمتدحها يثني عليها يعشقها بلااااااااحدود رغم مايقال أن " الحب لابد وله من تجديد "
سئل الرجل " مالسر في ذلك ؟؟ "
قال والله لم ترفع يوما صوتها علي حتى وإن رفعته تكتفي بالصمت وترخي نظراتها للأسفل حتى أنتهي …
– والمرأة أيها الرجل . هذه المخلوقة الناعمة لا تهمها كثيراً التسريحة الغريبة التي تدفع فيها مبلغ وقدره عند الحلاق ، ولا كل الأناقة الفارغة بقدر ماتهمها نظافة جسدك من العرق وغبار التفحيط عندما تقابلها … وتناسق جسمك من غير تباعيج ومؤهلات زايدة .. وياريت يكون ترتيبك لملابسك لها ولبيتها بدلاً من صرف كل الأناقة للمناسبات العامة ..!!
والغريب أن كثير من الأزواج يبقى باليومين والثلاثة بملابسه ودون إغتسال ، ولومررت بجانبه أو صليت بقربه في المسجد لتمنيت نهاية الصلاة قبل أوانها … فكيف تعيش المسكينة زوجته ليل نهار مع مثل هذه النتانة ..؟؟ وكيف يطيب لها أن تقترب منه فضلاً عن معاشرته وهو بهذه الحال ..؟؟
وفي النهاية أهم شيء في التعاملات هو حُسن الخلق مع كل الناس وأهمهم هن ساكنات القلوب .. وكما قال المصطفى عليه الصلاة والسلام : إن الله يعطي على حُسن الخلق مالايعطي على غيره ..
اعزائي اريد منكم بعد توفيق الله ان تجب لي عن سؤالي الثاني جزاكم الله خيرا .
عند اختيار فتاة الا حلام هل يجب النظر الى عمرها. بمعني ان تكون صغيرة… مثلا الزوج 31 و الزوجة 19سنة
ام يكو نوا في نفس العمر لان البعض يقول , يجب ان تتزوج بفتاة صغيرة لان المراءة تكبر بسرعة هل هذا صحيح..
انتظر ردودكم و تفاعلكم مع الموضوع و شكرا
اخوكم سامي1
خافى الله واطيعى زوجك
والصبر ثم الصبر ثم الصبر
وتحياتى