تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » *** لأنى أحبكِ أستحق الموت ***

*** لأنى أحبكِ أستحق الموت ***

  • بواسطة
*** لأنى ط£ط­ط¨ظƒظگ .. ط£ط³طھط­ظ‚ ط§ظ„ظ…ظˆطھ .. ***

.
**
.
وهذه الوردة ..
بكل بجاحة ..
تصطنع .. الجمال ..
وهذه البنت ..
بكل براءة .. تكذب ..
.
كيف حال برواز .. صورتى ..
وكيف حال ..
حنينى ..
أما أنا ..
فحالتى .. سيئة جداً ..
محتمياً .. بسذاجتى ..
لأنى أحبكِ ..
أستحق ط§ظ„ظ…ظˆطھ .. فى عينيكِ ..
أو .. لأجلها ..
.
.
هو .. من هو ..
هذا الذى .. قد جاء بعدى ..
يسكن فى قصرى ..
ويسرح .. فى عينيكِ ..
مثلى ..
ويكتب فوق الرمل .. اسمكِ ..
مثلى ..
ويحبكِ .. مثلما كنت أحبكِ ..
أو ربما أكثر منى ..
هذه الوردة ..
للرحيل تغنى ..
وهذا الغصن ..
من الوحدة .. يبكى ..
.
.
كأن الحب .. ذنبى ..
كأنى ..
حين أحب ..
أكون بكل براءة ..
أهنت قلبى ..
لستِ .. أنتِ ..
ولا عينيكِ ..
تشبه العين التى من أجلها ..
كنت أغنى ..
تسقط الوردة فى بحر ..
من الأمنيات ..
وهذا الغصن لوحدته ..
يؤلمنى ..
.
.
كذبه بيضاء ..
كل خيانات الغرام ..
ولأجل عينيكِ .. أسامحكِ ..
لو ترغبين .. ؟
.
.
أكثر ما يؤلمنى ..
أنى ..
أضعت فى هذا الغرام ..
أياما .. وأحلام ..
وأمنيات .. وسنين ..
وأنتِ ..
كأنكِ فى عالم أخر ..
تسكنين ..
تسافرين .. بعيداً ..
حيث عينى .. تفتقدكِ ..
وفى عينيه .. تسكنين ..
هذه الوردة .. مستفزة ..
ومازال الغصن .. حزين ..
.
.
وكيف طاوعكِ قلبكِ ..
أن تشوهى صورتى .. هكذا ..
ويلعنكِ .. الحنين ..
أنا .. أمير العشق ..
هنا ..
وإسألى عينيكِ ..
الطيبتين ..
كيف كانت لغرامى ..
تستكين ..
تسقط الوردة ..
فى وعد كاذب ..
وربما ..
بعض الحنين ..
هل أنتِ هكذا ..
فى كل الأمور .. تفكرين .. ؟
.
.
لا يهمنى ..
إن كان لعينيكِ ..
يفضحنى .. الحنين ..
ولا حتى ..
كل لحظات .. إنكسارى ..
.
.
وكيف ط£ط­ط¨ظƒظگ .. الآن ..
وكيف بعدما كانت عينى ..
تحبكِ ..
من ذاكرة العين ..
ترحلين ..
ولكنى ..
أؤكد لكِ أنكِ ..
فى الرجال .. لا تفهمين ..
.
.
وكيف ستعودين ..
من ذلك الطريق .. المظلم ..
وحدك ..
دون إرادتى .. المسلوبة ..
.
.
لعينيكِ ..
كانت الفرحة ..
ولكفيكِ ..
قبلتان ..
لوجنتيكِ ..
والجبين ..
وكيف عن هذا .. الحب ..
وقلبى ..
ترحلين ..
.
.
حسبة بسيطة ..
أهملتها فى أول الأمر ..
كانت ستجنب قلبى .. كثير ..
من الغدر .. والمفاجآت ..
.
.
كثير من الظلم ..
أعانيه ..
كثير من الكذب ..
سئمت منه ..
وحتى فى الرحيل ..
تعاندين عينى ..
وتكذبين ..
لأى نوع من النساء ..
أنتِ .. تنتمين .. ؟
.
.
هذا النهار ..
رأيتكِ .. فى يديه ..
وفى أذنيه .. تهمسين ..
.
.
كانت .. طفلة ..
تحلم بفارس .. الأحلام ..
وكان طفل ..
يبحث فى العيون ..
عن أميرة .. الأحلام ..
.
.
هناك فى الزاوية ..
وردة .. تبكى ..
وغصن .. لوحدته ..
حزين

ابــــــــــــــــــــــــداع
تميــــــــــــــــــــــــز
تألــــــــــــــــــــــــق
راااااااااااااااااااااائعة اختي العزيزه لؤلؤة ليبيا
تسلم ايدك لؤلؤة علي هذا الطرح المميز
بارك الله فيكي
مع ارق تحيه
البرنس

برنس

ومازلت تجبر قلمى على الحيرة

وتربكني من جديد

كان مرورك رائعا جدا لم استطع وصفة

لاحرمنى الله مرورك

بين طيات حروفى

ولاحرمنى الله منك يا اخ ى وصديق ى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.