كيفك بابنت بعد الزواج ,,,,,,,,,,,,,

نعم اريد ان اسال عن حالك وهل انتي كما انتي قبل ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ يعني قبل ماتختلطي برجل يسيطير على حياتك

اذا لنرى هذا الموضوع ونعرف مقدار التغيير في حياتك (a26)

هل تستطيع المرأة الاحتفاظ بصفات شخصيتها الطبيعية بعد ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ أم تتغير هذه الشخصية؟
إن التغير في شخصية الزوجة يختلف حسب موقفها من ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ وقدرتها على التكيف مع الطرف الآخر، فإذا كانت حريصة على زواجها ستبذل كل جهد لتكون بالصورة التي يحبها عليها زوجها، أما إذا كانت غير حريصة بالقدر الكافي فإنها ستكون لا مبالية ولن تبذل جهداً في الحفاظ على صورتها.

فإذا كان ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ يمثل قيمة حقيقية للمرأة وهدفا أسمى فإن قدراً كبيراً من الاستقرار سيشمل حياة المرأة لمجرد أنها أصبحت زوجة، وهذا يحقق لها إرضاء نفسيا وسعادة حقيقية.

ولهذا قد تسترخي إلى الحد الذي قد يبدو في عين الزوج أنه تغير وإهمال وعدم عناية، بينما في حقيقة الأمر هو ليس إهمالاً عن عمد، ولكنه قدر عال من الطمأنينة، أي ضمان ثبات العلاقة واستقرارها حيث لا يصبح هناك ضرورة للمظاهر الشكلية البراقة، ولا حاجة أيضاً إلى الإبهار مثل العناية بمظهرها ووزنها وشياكتها.

فإذا كانت المرأة حسنة النية يقابلها رجل يحمل المشاعر نفسها وبالتالي المفاهيم نفسها، فلن يتذمر من هذا التغير الشكلي، أما إذا كان رجلاً سطحياً فإنه سيعتبر ذلك إهمالاً متعمداً أو نقصاً في المشاعر ويقابله ذلك بالتذمر والشكوى، والأخطر أنه قد يجد لنفسه المبرر للانفلات.

وهناك امرأة أخرى ينطفئ لديها الوهج بعد الزواج، وخصوصاً إذا كانت قد بذلت مجهوداً للحصول على زوج، ويصيبها الفتور العاطفي، ويتراجع اهتمامها بكل ما يتعلق بقضية ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ ( من اهتمام بالزوج واهتمام بالحياة ذاتها ومدى حرصها على استقرار العلاقة واستمرارها..) وهنا لا يكون الأمر شكلياً فقط، ولكن تتضح نيتها، أو اهتماماتها المادية البحتة، أو تقديمها لنفسها عن زوجها، أو نرجسيتها، أو تأتي احتياجات زوجها في المرتبة الثالثة، وهذا يعني في البداية أن ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ لا يمثل قيمة كبرى أو هدفا حقيقياً في حياتها، فهذا الزوج قد يستجيب لهذا التغير في شخصية الزوجة إما بالاستسلام أو برد الفعل الحاد الذي يهدد العلاقة الزوجية.

وقد تتكشف أشياء عن الزوجة كانت خافية على الرجل قبل الزواج، واستطاعت المرأة أن تخفيها، ويفاجأ بها الزوج بعد الزواج، ويبدو الأمر على أنه تغير حدث في الشخصية كالمرأة العصبية والعدوانية والغيورة والأنانية والمادية والنرجسية والأهم من ذلك المرأة غير الملتزمة.

إن التغير الطبيعي لشخصية المرأة بعد ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ يجب أن يكون في اتجاه أنها أصبحت اثنين وليس شخصاً واحداً، أي امتزاجت شخصيتها مع شخصية الطرف الآخر، وهذا يمنحها قوة في مواجهة مشاكل الحياة بأنانية أقل وتسامح أكبر ورضا أعمق

اشكرك على موضوعك الشيق

انا اشكر مروووووووووووووورك جوهرة جدة

مشكوووووووووووووووووور

ما يجي من العسل الا عسل

الله يسلمكم واشكر مروركم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.