كثير هنا يتفق معى وان اتفقو معى هذا لانهم عاشو شىء من هذه المواجع والمشاكل .. واخرون لن يتفقون معى ………. المهم نبدء بفكر الشرق الاوسطيه انه يعطى الراجل كل سلطان على الاونثى والحاكم الناهى … مثل ان هو خان عادى راجل . وان هى خانت تقام الدنيا وتنقلب . ان هو شتم وضرب عادى وان هى ردت بكلمه تكون القبيحه السافله . ان احب هو عليها اخرى عادى وان كانت هى تكون الخائنه .ان رغب اليله معاشرتها حقه وان رافضت لسبب ما تكون ملعونه . وان راغبة هى تكون شهوانيه وفاجره . وان حصل للرجل عجز جنسى او برود يتجاهل عذابها ويلقى عليها الاسباب انه مقصره ولا تقوم بشىء نحوه لاشعال حرارته . وان هى حاولت حتى الاستماته يتهمها بنشوذ الجنسى . هذا غير اغتصابات ال. التى تترك عليها فى المستقبل متاعب نفسيه مؤلمه . وايضا التميز بين هذا ولد وانتى بنت بمعنى انتى درجه ثانيه . كما لا ينظر للاونثى بمنطق ما هى الامخلوقه فقط للمتعه او للمطبخ خادمه مطيعه ووقت احتياج لها ترفع للنجوم وبعدها تداس مثل ورق الشجر فى الخريف . . . . لنقول دا كله وقت كانت الاونثى جاهله ولا يوجد قانون يحميها ويعطيها حقها . او مصادر تقنيه علميه تعرفها حقوقها . فكانت فى بحور الجهل وقلة الحيله والخوف والتردد وعدم الثقه بنفس مسيره مثل الجاريه …. وقد انتهى هذا الزمن … هل هى مازالت بنفس ماقبل التاريخ ام تطورت وبدائت تاخذ خطواتها بثقه والوجوديه كا انسان له كل الحقوق ام تفضل ان تصرخ وتولول انها مكسوره الجناح . ها استطاعت تكسير التخلف والجهل ام استسلمت له متمتعه بعذابها والالامها . انا اطرح موضوع للفكر العصرى الناضج . بعيد عن المستغلين الفكر الشرق الاوسطيه لانه بيخدم مصالحهم الخاصه تحت مسمى التقليد او الدين ويفكى بكل عقل نقول ان الله خلق الانسان حر وامامه الخطاء والثواب ومن عمله يحاسب . لان عند الحساب يوم الدين لم يقول الله انه يحاسب الرجل قبل الاونثى ولا الاونثى قبل الرجل … وتحليلى الشخصى ان الاونثى هى السبب فى حالها الان فى الشرق .. ومن يعترضنى عادى واحترم الرائى ومن يوافقنى عادى واحترم الرائى