سواء كان هو بطلها او كانت لصديق له
وقد تكون محرجه فى لحظتها ولكنها تكون مسليه عند ذكرها
وسأنقل لكم قصه حدثت لشاب عازب فى مدينة الرياض
يقول اخونا كنت فى احد الليالى جائعاً وقررت ان اذهب لاحد المطاعم المشهوره,,,
وعندما وصلت غيرت رايى وذهبت لمطعم اخر ولكنه كان مقفل,,,
فانتهى بى الرأى
ان اذهب لاحد قصور الافراح وأتعشى شىء دسم عليه الكلام,,,
ولا من شاف ولا من درى,,,
دخلت القصر وكان مزدحم بالناس وجلست فى موقع بين مجموعه من كبار السن
وكعادتى اخذت اروى لهم السالفه تلو الاخرى,,,
واراقب متى ياتى موعد الوليمه
حتى سألنى احد هم من انت؟
فقلت انا فلان!!!
فقال فلان بن من؟
فقلت انا من جماعة العريس!!!
فحرك رأسه وكأنه اقتنع!!!
فقلت له انت اكيد من جماعة العروس؟؟؟
فقال نعم انا كذلك!!!
اكملنا الحديث حتى جاء الفرج وحضر الطعام وقام الجميع
جلست على احد الصحون وبه مفطح معتبر وجلس معى ذلك الرجل المسن
وبدأنا فى التهام الطعام!!
وحينها سألنى ذلك الرجل قائلاً
تقول انك من جماعة العريس؟؟؟
قلت له نعم!!!
فقال وهو يبتسم تعش ياولدى وتوكل على الله هاذا ماهوعرس الله يهديك
هذا اجتماع لاسرة المهنا !!!
عندها احسست ان العالم كلها تنظر الى!!!
فخرجت مسرعاً حتى اننى لم اغسل يدى الا فى الشقه
من شدة الاحراج
منقول من الايميل
[/align]من جد احراج وفشيلة
يسلموووووووووووووووووووووو عشق على الموقف المحرج
يوووووووووووووووووووووووووووه والله فشيله
لو انا اندفنت مكاني من الفشيله
مشكووره عشق على الموقف هذا اللي ضحكني من قلب
ويعطيك العافيه
ياقو الاحراج والفشيله بجلاجل
والله يعطيك العافيه ياعشق على هالقصه الحلوه