قصيده للشيخ () 00

لشفتني ضايـق وأهـل الدمـع وأبكـي
باقتنـاع

لا تحزنـك عينـي ولا تشـره علـى
دمعاتهـا

أنا فقـط حبيـت أدربهـا علـى يـوم
الـوداع

أحبابنـا قاسـيـن والأيــام هــي
عاداتـهـا

مهما جلسنا نضحك ونأخذ مـن الحـب
المتـاع

لابـد لحظـات المفـارق نرتشـف
كاساتـهـا

حتى لو أكـذب وأتوهـم حبنـا وهـم
وخـداع

الدمعـة اللـي فـي عيونـي تعكـس
معاناتهـا

حتى خفوقي لو يقول انه علـى بعـدك
شجـاع

ساعـة فراقـك مستحيـل إن يحتمـل
لحظاتهـا

كلما نظرت لرمش عينك جيت لأمرك
بانصيـاع

تقـول كـن الجاذبيـة فـي هـدبـك
إثباتـهـا

بشبع عيوني من عيونك شوف قـدر
المستطـاع

عـل وعساهـا تكتفـي بالشـوف مـن
لذاتهـا

من قبل أعرفك كان شعري من ضياع إلى
ضياع

والحين يمشي بـس لعيونـك علـى
مرضاتهـا

لو ما ذكرتك في قصيدي صار شعري في
صراع

دفاتـري تبغيـك تتواجـد عـلـى
صفحاتـهـا

مماراق لي

وانا رقت لي فتواجدت هنا

ربي يعطيك العافيه ع هيك انتقاء

كوني بخير

يعافيك ربي
نورت صفحتي

يعطيك الف عافيه

يعافيك ربي
منوره صفحتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.