قصر ط§ظ„طظ…ط±ط§ط، درة غرناطة وعنوانها وشعارها التاريخي الأول ، يكاد يكون هو المعلم العربي الأبرز في الأندلس راهنا
والقصر ولا شك شاهد معجز على عظمة عرب الأندلس ورقيهم الحضاري ونهضتهم العمرانية والهندسية والفنية وقتذاك
والحقيقة أن المتجول في قصر ط§ظ„طظ…ط±ط§ط، لا يخاله مجرد قصر مميز، وإنما مدينة إسلامية متكاملة في كل شيء..
كل جناح مثلا يتوسطه فناء ولا أجمل، وله بالطبع خصائصه المتميزة، فناء الرياحين، فناء السباع .. وتتوسط الأول بحيرة مستطيلة ذات اخضرار نظيف وعميق كما في الصوره
فناء السباع ففيه تلك البركة الشهيرة، والتي لم يعرف إلى الآن كيف توصل ط§ظ„ط¹ط±ط¨ إلى اختراع طريقة توزيع المياه فيها بحيث في كل ساعه يتم قذف المياه بقوة متساوية من فم كل سبع يحيط بها. السر ظل غامضا واندفن مع غموضه حين حاول بعض المهندسين حل اللغز. إذ توقفت البركة عن العمل وفق نظامها "التكنولوجي" العربي القديم.
احد الأفنية الرائعه
عند كل مدخل في القصر تستقبلك كلمة لا غالب الا الله بنقش اسلامي بديع
يامن تبكيه غربتنا لا تحزن ان المجد لنا …… سنعيد البسمة للدنيا ونعيد الصبح بطلعتنا
قصر الحمراء
رمز عزة من 800 عام
لم تُنسني الأيامُ صوتكِ عندما ناديتني فصمتُُّ لم أتكلمِ
وقعدتُ عن أرضٍِ ُتبادُ وعن رُبى سَعِدت قروناً في ظلال المسلمِ
اليساار
يسلمووو………
نسايم الصباح
كعادتك متألقه
اسعدني تواجــــــــــــــــــــــــــــــدك
ربي يسلمك يالغلاااا