ذنوب
اثام
اوزار
كلمات لها نفس المصير
عملية طھط±ظ‚ظٹط¹ البكاره وبإختصار
فتاه
مراهقه
اخطأت
فقدت عذريتها
ومن ثم
ندمت
تابت الى الله
وتريد ان تعيش حياتها الطبيعيه
زواج
اطفال
مملكه خاصه بها
السؤال:
هل تقوم بعملية طھط±ظ‚ظٹط¹ البكاره؟
أم ان حياتها انتهت بفقدان عذريتها
هل نتوجه لقول الله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
( الا من تاب وأمن وعمل عملاً صالحاً () فؤلائك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما)
صدق الله العظيم
ونطلب لها العفو من الله بفعل هذه العمليه الجراحيه اللتي لا تستغرق سوا عدة دقائق معدوده
أم نقول كما اسلفت انتهت حياتها بفقدانها بضعة قطرات من الدماء
اترك لكم اخواني وأخواتي الاجابه وارائاكم؟؟
[/align]لو انكم لاتزنبو لجا ءبقوم يزنبون ثم يتوبون..
من صفات اللله العفو التوبه..
نلغي ذالكك من اجل من؟؟؟
و لكن أن ابغى أقول إن ده راجع لنيتها و صدق توبتها
لو كانت ها تعمل الترقيع علشان تحصن فرجها و تطهره من هذا الذنب بل الكبيرة .. أرى أنه يحق لها إجراء الترقيع
لأن العلماء قالوا لا يجب عليها الإعتراف لزوجها بذلك طالما أنها تابت توبة نصوح فإجراء العملية من مكملات موضوع الستر
تم إذا كانت غلطت فإقامة الحد عليها هو الجلد و ليس الإعدام لأنها كانت بكر و لم تتزوج يعنى غير محصنة
فكيف نحكم عليها نحن بالإعدام و سد باب الإستقامة و إنشاء بيت و حياه نظيفة طاهرة