تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عمااااااااااااان الأرض الساحرة

عمااااااااااااان الأرض الساحرة

  • بواسطة
خليجية

هذه ليست اوروبا

سلطنة عمان تسرق السياح الخليجيين من اوروبا

المدن والبوادي العمانية لا تكتفي بسبي عقل السائح وابهاره بطبيعتها الخلابة بل تخبئ في ربوعها معالم تاريخية تشهد على عراقة البلد.

ميدل ايست اونلاين
صلالة (سلطنة عمان) – من خالد بورسلى وعمر الخليفى

نجحت سلطنة عمان في استقطاب السياح الخليجيين الذين تعودوا في السابق على شد الرحال الى مصايف اوروبا هربا من حرارة الصيف وبحثا عن جمال الطبيعة واعتدال الطقس.

فمنذ سنوات قليلة تحولت مدن عمانية كثيرة منها صلالة الى مصايف جميلة بفضل مناخها المعتدل حتى في اشهر يونيو ويوليو واغسطس وباتت حديث المصطافين من دول الخليج والدول المجاورة.

وبدأت صلالة تنافس اشهر المصايف في اجتذاب المصطافين من جميع الجنسيات لاسيما الخليجية ويكفى الصعود الى اي تلة هناك ليتساءل السائح مندهشا "هل انا في اوروبا" لانه ينظر الى بساط اخضر جميل يمتد الى خط الافق وسط نسائم الهواء الرقيقة.

بيد ان عمان لا تكتفي بسبي عقل السائح وابهاره بطبيعتها الخلابة واسره بجوها الرائع في عز الصيف بل انها تحتضن ايضا في ربوعها معالم ومواقع دينية قيمة لاسيما في ظفار ومنها اضرحة انبياء ورسل تشهد على عراقة البلد وعبق التاريخ.

فقد اشتهرت مدينة (المغسيل) المعروفة بشاطئها الذي يمتد الى مسافة اربعة كيلومترات بالهدوء والطبيعة الخلابة والصخور التي تشكلت فيها فجوات تندفع منها نوافير من مياه البحر تصل الى ارتفاعات تتجاوز الـ30 مترا في الهواء.

ويمتزج البساط الأخضر بالينابيع والجداول المائية في مناطق ارزات وجرزيز وصحنوت واثوم وحمران وكذلك وادي دربات الذي يعد بحق "حديقة غناء تتراقص فيها الشلالات وسط بحيرات ومنحدرات جبلية وكهوف رائعة تحوي رواسب كلسية مدلاة من الأسقف او متصاعدة على أشكال نتوءات من القاع.

وبمناسبة مهرجان خريف صلالة يشدد رئيس بلدية ظفار رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان خريف صلالة **** المهندس أحمد العمري في حديثه مع كونا على اهمية الترويج لهذا المهرجان.

ويؤمن العمري بقوة سياسة الترويج التي يقول عنها "انها مرآة عاكسة لكل ما هو جديد في المنطقة "مؤكدا اهمية الخدمات التي تم توفيرها في سهل آتين.

وقال ان "السهل يعتبر أحد المتنفسات الطبيعية لمرتادي المهرجان ومحافظة ظفار لذا وفرت البلدية خدمات كثيرة منها مواقع ترفيهية مزودة بالالعاب للأطفال على جانبي السهل واستراحات مزودة بكل وسائل الراحة.

واوضح ان العمل جار لانشاء ثلاثة فنادق من فئة الدرجة الاولى ومركزين تجاريين لاستيعاب الاعداد المتزايدة من السياح.

واضاف ان قرية خاصة بالطفل اقيمت داخل موقع المهرجان تضم مسرح الطفل ودنيا عالم المرح والعاب كهربائية وهوائية وعروض ومسرحيات الأطفال.

وذكر انه "ايمانا منا بأهمية التراث العماني الأصيل بما في ذلك الحرف التراثية والرقصات الشعبية فقد اقيمت قرية تراثية متكاملة على ارض مركز البلدية الترفيهي تضم كل ما هو تراثي وتمثل البيئات التراثية المختلفة ويتم تشغيلها يوميا على يد متخصصين بما يتناسب وكل بيئة من رقصات شعبية وحرف تراثية مهمة ومنتجات وصناعات مختلفة".

وقال ان القرية تحوي بيئة حضرية وزراعية وبحرية وريفية وبدوية تجتمع كلها لتؤكد اصالة اهل عمان وعراقة تاريخهم وكرم ضيافتهم ودماثة خلقهم.

من جانبه اكد رئيس مكتب الاعلام في محافظة ظفار محمد الرواس الجانب الاعلامي والترويجي في المهرجان والمشاركة في المعارض المقامة خارج عمان لاسيما في دول الخليج واستهداف الأسرة الخليجية بالدرجة الأولى واستقطاب أكبر عدد من الزوار.

وقال انه يتم وضع خطة اعلانية ودعائية للمهرجان كل عام عبر خريطة للمطبوعات التي تبرز المهرجان والجو الممتع تركز على الاستدلال بالمعلومة والصور لتسهيل الوصول الى كل المواقع السياحية في المحافظة عبر المنافذ البرية والجوية.

واضاف ان تلك المطبوعات توزع في الحملات الترويجية بدول الخليج الى جانب الخطة الاعلانية التي تتضمن شريطا اعلانيا والذي يبث في القنوات الفضائية ورحلات الطيران العماني.

واوضح انه تم التعاقد مع صحف ومجلات محلية وخليجية وعربية للاعلان عن بدء الموسم الخريفي في المحافظة وانطلاق فعاليات مهرجان خريف صلالة.

خليجية

وجهة سياحية جديدة

كهف ‘الهوته’ العماني يجذب عشاق المغامرة

عمان تفتتح أول كهف سياحي في منطقة الخليج بعد دراسات متأنية بتكلفة بلغت اكثر من ثلاثة ملايين ريال.

يقع كهف "الهوتة" الذي يعد أول مشروع سياحي من نوعه على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي والثاني في منطقة الشرق الأوسط في ولاية الحمراء على بعد 220 كلم من العاصمة العمانية مسقط.

ويحتوي كهف الهوتة على كميات هائلة من الأوكسجين داخل أروقته وقد خضع للعديد من الدراسات المحلية والدولية لتحديد نوعية الصخور التكوينية الموجودة بداخله، وانتهت الأعمال في مشروع كهف الهوتة في شهر نوفمبر الماضي واستغرقت اكثر من عام ونصف العام بتكلفة بلغت اكثر من ثلاثة ملايين ريال عماني.

وقال مسؤول عماني في وزارة السياحة "أن الكهف سيتم افتتاحه للزوار خلال الأيام المقبلة حيث اكتمل العمل في تجهيز المرافق الخدمية لاستقبال الزوار من مختلف مناطق السلطنة".

وأشار إلى أن مشروع كهف الهوتة الذي يعد وجهة سياحية جديدة سوف يعمل على تنشيط الجذب السياحي الداخلي و تدفق الأفواج السياحية الزائرة للسلطنة التي تهوى رحلة الاكتشاف والمغامرة.

وأوضح "انه لأغراض الأمان والسلامة تم تركيب آلات تصوير تلفزيونية في دائرة مغلقة في عدد من المواقع على طول امتداد الكهف علاوة على أن كل رصيف مزود بهاتف ووسيلة اتصالات عامة".

وأضاف "انه تم إنشاء متحف جيولوجي في المشروع الذي يحتوي أيضا على بحيرة ماء واسعة يوجد بها أنواع من الأسماك الفريدة".

ولإبراز معالم الكهف تم إدخال نظام إلكتروني للإضاءة والصوتيات على تشكيلات الصخور المختلفة التي يتم تشغيلها من جهاز تحكم عن بعد لإضفاء لمسة جمالية كما توجد نقاط مشاهدة يبلغ عددها 16 نقطة تمكن الزائر من الوقوف عندها.

وترتبط قاعات الكهف بكاميرات مراقبة تعمل ليلا ونهارا مرتبطة مع غرفة المراقبة والتحكم في المبنى الرئيسي لمراقبة الحركة العامة داخل الكهف وقياس نسبة تيارات الهواء ومنسوب المياه ودرجات الحرارة والرطوبة[/color]

صور مختلفه

خليجية

خليجية

خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وبس

ولاتنسووون الردووود

يسلمووووووووو

فتي الديره

على الجوله السياحيه

مشكور اخوي على المرور

وااااااااااو

روعه عمان خصوصا صلاله

الله يعطيك العاااافيه فتى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.