وللقضيب المقدرة على الانتصاب من حالة الارتخاء نتيجة لاحتوائه على ثلاثة أجسام تمتلئ بسرعة بالدم فتصبح قوية وممتدة للأمام فتعطي القضيب شكل الجسم الممتد القوي المنتصب للأمام وبين هذه الثلاث القنوات يوجد مجرى البول والمني والذي ينتهي بفتحه خارجية في مقدمة القضيب. ويتكون القضيب من جزئيين جزء الرأس وهو الجزء الصغير الأمامي والذي يحتوي معظم الأعصاب المسؤولة على التحفيز و الاستمتاع الجنسي ويشبه في تركيبه البظر عند المرأة ، والجزء الثاني هو جسم القضيب وهو الجزء الممتد من رأس القضيب وحتى بداية اتصال القضيب بالجسم. ويغلف القضيب طبقة رقيقة من الجلد يتم إزالة جزء منها عند منطقة راس القضيب أثناء عملية الختان ويترك راس القضيب دون جلد يغطيه . والختان سنة نبوية أوصى بها رسول الرحمة محمد صلوات الله عليه وسلم وقد دلت عدد من الأبحاث فوائد الختان كوقاية من سرطان القضيب وكذلك التهابات القضيب البكتيرية.
وتغذي القضيب شرايين الدم والذي تزيد ضخ الدم إليه بسرعة عندما يستثار الرجل جنسيا فتملئ القنوات الإسفنجية الثلاثة فتجعل القضيب قويا وممتدا وتسمى هذا ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© بالانتصاب حيث يحبس الدم في هذه القنوات إلى حين انتهاء فترة الانتصاب عندها يعود الدم عبر شبكة من الأوردة إلى داخل الجسم فتنتهي عملية الانتصاب ويرتخي القضيب ويصبح رخوا وصغيرا.
حدد أحد الأطباء المتخصصين في مجال الصحة ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹط© على أن متوسط طول ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ظٹ ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹ المنتصب هو 14 سم. وكسائر أعضاء الجسم يوجد اختلاف بين البشر ، فعند غالبية الذكور يتراوح ذلك بالنسبة للعضو ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹ بين 10 و 18 سم. ويلاحظ أن نسبة تمدد ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الغير منتصب القصير تكون أكبر من ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الغير منتصب الأطول.
يجب أن لا نهتم كثيرا بطول ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذكري، فعلى عكس الخرافات والأساطير فطول ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ لا يؤثر على الاستمتاع الجنسي سواء للرجل أو الأنثى لأن المهبل في الأنثى يتراوح طوله عند النساء اللواتي لم يلدن بين 6 و 8 سم ، ويزداد قليلا بعد الولادة. ويجدر التنويه إلى أن عدد النهايات العصبية الحسية في الثلثين الداخليين من المهبل يكون قليل مقارنة بالثلث الخارجي من المهبل. والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير. وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه مرتخية ومتلامسة ، ولكن أثناء الإثارة ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹط© يتم تمدد الجزء الداخلي من المهبل (الثلثين الداخليين). وبسبب القدرة الإلهية على مقدرة تمدد المهبل (بالذات أثناء الولادة) فأثناء الجماع تستطيع الأنثى استيعاب أي عضو ذكري تقريبا
ما هو طول ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ المناسب؟
ليس من السهل الإجابة على هذا السؤال. فربما يكون الفرق في السمك وليس في الطول. فعادة تشتكي النساء من كبر ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ الذي يؤلم وليس من الأعضاء الصغيرة. وإذا أخذنا بالاعتبار طول المهبل (6-8 سم) فطول ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ ط§ظ„ط°ظƒط±ظٹ المنتصب البالغ 7.5 سم يعتبر مناسبا أيضا ، والمهم هو كيفية استعمال ط§ظ„ط¹ط¶ظˆ وليس حجمه.
وكثير منهم يعتقد بأنه يعاني من قصر في طوله ويقع فريسة هذا الوهم ويزداد قلقه فيصاب بقصور في الأداء الجنسي ثم يبدا يتوجه بالتفكير في شراء المنتجات والكريمات الباهضة الثمن التي يزعم اصحابها أنها تزيد من حجم وطول القضيب بضع سنتيمترات وهذه طبعآ دعاية مزيفة وقد اثبت جميع الاطباء أنه لا يوجد اي مرهم أو دواء يزيد من طول القضيب والجراحة فقط هي الحل الوحيد لمن يعاني من قصر فعلي يؤثر على أداءه الجنسي والطبيب وحده يستطيع قياس الطول قياسآ علميآ.
وهنا يجب على الرجل فهم هذه الحقائق المهة:
1- إن أقل طول للعضو الذكري في حال الانتصاب يجب أن يكون 7 سم أو اكثر وهذا يكفي لإتمام العملية الجنسية على اكمل وجهعلى شرط الا يوجد عيب في الانتصاب أو القذف بشكل عام.
أما عن كيفية التأكد من أن القذف صحيح، فيجب عمل تحليل وهنا لا بد من الامتناع عن القذف لمدة تتراوح بين 4 إلى 7 أيام قبل الإقبال على عمل التحليل
والامتناع عن القذف أقصد به الامتناع عن الجماع وعن ممارسة العادة السريةالضارة.
2- إن الثلث الاسفل من المهبل هو جزء حساس وتسم بقدرته على التكييف وإستيعاب أي عضو ذكري سواء كان صغيرآ أو كبيرآ وبالتالي تحدث غثارة للمهبل والبظر لأنه مثل الجورب(الشراب) المطاط
3- السمنة:فعندما يزيد وزن الجسم لدرجة السمنة فإن الدهون ستتراكم بشدة في منطقة البطن وأسفل البطن ومنطقة العانة وستأخذ جزءا من طول القضيب، فيبدو العضو قصيراً، ولكن هو في الحقيقة بنفس الطول، وما حدث هو أن جزءا من هذا الطول اختفى في الدهون المتراكمة حوله, وبالتالي عندما ينقص الوزن ويفقد الجسم جزءا كبيرا من شحومه ودهونه، ومنها ترهلات هذه المنطقة، يظهر طول القضيب الأصلي مرة أخرى، ويبدو كأنه زاد في الطول.
4- لا علاقة أيضا للبنية الجسدية بحجم القضيب كذلك فالكثير يعتقدون أن طول القامة أو قصرها قد تكون مؤشرا على طول القضيب أو سمكه.
فالقضيب في تركيبه التشريحي لا يتكون من عظام ولا عضلات وإنما يتكون من نسيج كهفي ينتصب عند امتلائه بالدماء.
5- إن الإمتاع الجنسي لا يعتمد على طول القضيب بقدر ما يعتمد على الانتصاب القوي.
والطريف أن انتصاب القضيب يتناسب عكسيا مع طوله، هذا لأن الانتصاب يستلزم امتلاء النسيج الكهفي بالدم، وهذا يحدث بكفاءة أعلى في القضيب الأقصر طولاً.
بل إن أصحاب الأعضاء الأكبر طولا يكونون أكثر عرضة للإصابة بالضعف الجنسي مع تقدم السن على اعتبار أن أعضاءهم تحتاج كمية أكبر من الدم قد لا تكون أجسادهم قادرة على تأمينها.
كما أن زيادة طول القضيب بشكل كبير يؤلم المرأة عندما يصطدم بعنق الرحم.
6- الحبوب التي تُستخدم في هذا المجال كالفياجر وغيرها فإنها تعمل في مجال الانتصاب وتحسين الدورة الدموية. ولا توجد حبوب تزيد من طول القضيب بشكل فعلي. ولكنها تزيد من قوة الانتصاب مما قد يزيد طول العضو بمقدار ملليمترات قليلة.
7- إن الخصيتين والقضيب عضوان من أعضاء الجسم مثلهما مثل الفم والأنف… إلخ.
ويختلف شكلها وحجمها من شخص لآخر، والمهم هنا أن تقوم هذه الأعضاء بوظيفتها على أكمل وجه.
9- إن عمليات إطالة القضيب لا تزيد من طوله بشكل فعلي وإنما هي تساعد في الإحساس بزيادة الطول بضع سنتيمترات فقط،
إضافة لما تسببه من آثار جانبية مضره.
لكن من الممكن اللجوء للعمليات الجراحية التي تساعد على الإطالة إذا كان الطول أقل من الطبيعي حيث يقوم الجراح بفتح أسفل البطن وزراعة جسم خلف قاعدة القضيب ليزيد طوله بحوالي 3 إلى 3.5 سم، ولكني أشدد على أنه لا يجب اللجوء إليها إلا في حالات الضرورة القصوى فقط.
9- يختلف بشكل واضح طول القضيب وعرضه وكذلك حجم الخصية بناءآ على:
أ- العمر.
ب- الحالات المرضية.
وعموماً يبلغ طول القضيب إذا تم قياسه من الأعلى من الذروة وحتى البطن في حالة الانتصاب من 4 إلى 7 إنشات تقريباً أي من 10 إلى 17,5 سم.
أما محيط عرض القضيب فإنه يبلغ مابين 3إلى 6 إنشات أي ما يقارب من 11 إلى 15سم بشكل عام.
يعطيك الــ1000ــــف عــافيـــــــه ..
دمــــــــــ بــوود ــــــت واحــــتـــرام ..
واسعدني مروركم العطر ,,