روايـــتي الطــويلــة ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© :
{ســارة … الأم الحنـــــون !!}
" الفصــل ط§ظ„ط£ظˆظ„ "
((( مُفــاجــآت نـادى الصِحـــافـــة !!! )))
*****************************
***بقهوة { نادى الصحافة } بشـارع شبرا … بالقاهرة ــ وحينما كنت جالِس مـــــع بعض أصدقائي الصحفيين مساءً …, نلعــــــب الشطرنج , ونشرب النسكافية باللبن , ونتبادل أحاديثنا , وأخبارنا , وجديد مواضيعنا الصجفيــة والأدبية والفنيـة …, بعالم صاحبة الجـلالـــــــة { الصحـافــة } .., وبكل تواضعي وذكــائــــــي البسيط … كنت أغلبهم .., ودائمـاً أقول لهـــم : كِش ملك …, مـات الملـك …, الله يرحمـه !!!.., ويتولى المغلوب بدفع مصاريف النسكــافيــــة والقهـوة والشـاى والسجـائــر …, وطبعاً أفعـل ذلك بالمِثل عندما أنهزم أحياناً قليلة من أحدهم ( فالمِثــــل بالمِثـل ) .., ومع أمسياتنا الصحفية السـاهِــرة الجميلة واللذيذه هذه .., يروى كل واحد منـــــا إنتصاراته , وخبطاته الصحفية المُثيـــرة عــــبر صفحــات صحيفتنـا
{ الأصـدقـاء } …..,,,,وعبرنا عن احلامنا الكبيرة اووووووى بمقابلة المشاهير والمعروفين اوووووووووووووووووووى ……,,,,
ــ فقال صديقنا / أحمد سالم : حلمت ان أجرى حـــواراً صحفياً جميلا وخطيراً مع اللاعب المصــــــري الشـرقاوى الأصيل ( محمد أبو تريكة ) , لاعــب
النادى الأهلى القاهرى , وفريقنا القــومــــــى النشيط جــداً .., ومــن الأســرار الصحفيــــــة الرياضيــة التى اتمنى معرفتها منـــه : أنـــه رفـــض الإحتراف للعب بإنجلترا ضمــن صفــوف نـادى { ريدنج } الإنجليزى الشهير .., وأيضــاً رفــض الإحتراف لنادى { فولهام } الإنجليزى الــــذى يمتلكه الملياردير المصرى ( محمد الفايد ) …, والذى عرض عليه ايضــاً مبلغـــاً ماليــاً خيالياً , وسبب رفضه إنه يعشق تُراب مِصر ,ولايقبـــل أبداً التغرب عنها مُقابل ملايين الجنيهــات !!!.., ويُحب أيضاً أن يُنهى حياته الكروية بحُضن ناديه الأهلى القاهـري ..,
ــ وأيضاً صديقنا المُحرر الصحفي/مجدى نجيب حلم ان يجرى حواراً صحفياُ رائعاً مع النجمة اللامعـة / يُسـرا …, وان يعرف منها سِـــــراً
خـطيراً : إنــه فـــى طفولتها كانت فقيرة جداً .., وبعد رحيل والدهـا عاشت مع والدتها وإخوتها حياة قاسيـة جـــداً قبل أن تلمع لها نجوم الشُهرة , وتفتــح لهـــــا سمــاء النجوميـة على مصراعيهـا .., لتمثــــل لنـا أفلامهـا ومُسلسلاتها الرائعة والناجحة جداً
و إنها عندما كانت صغيرة , عاشــــت أيام كثيرة تأكل الفول والطعمية فقط صبـاحــاً وظُهراً ومساءً !!…..,,,
ــ وأيضاً صديقنا الصحفي/ محسن مصطفى , حلم انه اجرى حواراً صحفياً رائعاً مع الكاتب الشهير و الكـــــبير / أنيس منصــور وتخيل انه
عرف منـه سِــراً صحفياً مُدهشـاً: إنه أيضاً
(( إنكوى !! )) بنـــار الفقر عندما كـــــان طفـلاً صغيراً !!.., وإضطرته الحياة القاسية وهو بمدرسته الإبتدائيـــة أن يرتدى الحِـذاء الملئ بالثقوب , والباهِت اللون فــكان أصدقائــه التلاميــذ يتنــدرون عليــــــه ,ويسخرون منه ويقولون له : هيه جزمتك دى لونها إيـه بالضبط ؟!!.., أسود ولا بنى مِجرب!! وكذلك الفتحات التى تملأها أكيد بتحوش فيها التراب والقروش والملاليم !!!!.., بس أوعــــى الفلوس تسقط من جزمتك !!!!, ومامتك تضربك فكان يشعر حينها من شِدة خجله , إنه وقــــد غرق بماء خجله وعرقه داخل حِذائه المُتهـدل!! ولا يعرفون أن التلميذ الصغير , الفقير والذيـــن كانوا يتندرون عليه ويضحكون على فقره وعلى حِذائه القديم ,الفقير,الغلبان أووووووى !!!!!…, فذلك التلميذ الفقير / أنيس منصور أصبح الآن , واحداً من ألمع وأشهر وأكبر كتاب مصر والعالم العربي .., وإسمــه بــراق كالذهــب والمــاس واللؤلؤ !!!….,,,,,
وأيضاً صديقنا المحرر الصحفى/منير عبدالله حلم ان يجرى حديثاً صحفياً مع المُطرب الكبيـــــــر / سمير الإسكندرانى .., ويعرف منه
إنه فى فترةالستينات من القرن الماضى ال20 , كان يعمل بالجهاز المصرى للمخابرات مثل: رأفت الهجان وجمعه الشوان وغيرهم .., وأحضر العديد من الأخبار والأسرار عن الجيش الإسرائيلى !!!…,,
ــ وهنا أخبرتهم بأنني أيضاً كتبت رواية طويلة, مُثيرة , مشوقة .., وأسميتها{الملاك الحزين!} وبعد نشرها بجريدتنا { الأصدقاء } وبالمنتديات الخطيرة والرائعة ومنهـــا المُنتـــدى الشيــــك والجميل والرائع جداااااااااا { عالــم المــــرأة }
وبالفيس بوك وبغيرهـا …,,,, فروايتى أحدثت دوياً هائلاً بين جمهـــور القــارئــات والقــراء .., وطبعاً كلكم شاهدتم عبر صفحات جريدتنـــــا {الأصدقاء} وعبر شاشة الكمبيوتر والإنترنت,, الكم الهائل مـــن الخطـــابات والفاكســـــــات والإيميلات والتعليقـــــات الذكـــية والخطـــيرة والرائعـــة بمنتدانا الروووووعة .., وأغلبهــــــا كاد أن يطير من شِدة الإعجاب بروايتـــــــــي {المـلاك الحـزيـن } وسألوني كثيرا عن اسرار
وحكايات أمير بطل روايتي وكيف تغلب على صمته وعجزه وسكوته ؟!!!.., وكيف حدثت معه المعجزة الإلهيه العظيمة وأعاد له صوته مـرة ثانية ….,,, وأجمع القراء والقارئات والنقــــاد ولله الحمد أن الكاتب / إميل أنور أبــدع فـــى روايته .., وأن التاريخ الروائى سيذكرها بكـــل فخر لبراعة كتابة فصولها . . . , وبعد هـــــذه النِقاط الثلاث والفصلة ,
ــ قلت لصديقى / مجدى نجيب …, كِش ملك , مات ملكك ياصحفى ياكبير , يا أستاذ ..,وعليك الآن بدفع كل مصاريف ليلتنا الصحفية المُثيرة هذه !!..,
* فقال : سأدفع وأمرى لله !!.., ولكن أوعـدك يا أستاذ / إميل إنني سأغلبك بسهرتنا بالإسبوع القادم بقهوتنا {نادى الصحافة} !!!..,
ــ فقلت له : ده بُعدك !!!!.., أنا مُصِر , وبعنـــادِ شديد أن أغلبكم جميعاً , وأهزمكم واحِداً..واحِدا بخطتي الذكية {خطة نابليون}.., فبالوزير والحُصانين سأميت ملككم , وأحملكم على ظهر حُصاني المُنتصر لرحلة غامضــــــة لأرض المهزومين !!!.., وأيضاً سأنتصر عليكم جميعاً بقلمي الروائى بكتابة المزيد من رواياتى ط§ظ„ط·ظˆظٹظ„ط© { الجامدة أووووووى } والتى بتعجب القراء , وتجعل الفتيات القارئات الفاتنات يُسافرن هُناك بعيداً مع قلمي الروائى الأدبى عند سماء الرومانسية , والشهرة وانجومية…, وهنا ـ لاحظت الغيرة الصحفية بأعينهم وبأقلامهم وقالوا لى جميعهم : هنشوف بكره مين إللى هيصل أولاً لكوكب النجومية والشهرة إحنا ولا قلمــك ؟!!!!…,,,
ــ فقلت لهم : دعوا الأيام والقارئات الفاتنــــات بيننا .., هُن أعظم وأرق وأشيك قاضى بيننا !!! فمن وراؤه أجمل بنات مصر والوطن العربــــى يدفعن قلبه وقلمه وفِكره .., أكيد هو الـــذى سيصـل أولاً لكوكب النجومية , ويتربـع علـــى عرش الشهرة بكل إفتخــار .., فدعوا الأيـــــام بيننــــا !!…, وبينما كنا نتبادل أطراف الحديث الساخن والمُشتعل جدااااااا فيما بيننــا ……, ونتشابك بالكلمــات والأفــكار { نتخـانـــق !! } بطريقتنا الأدبيـة والصحفيـة .., إذ باصدقـائى أحمد سالم , ومحسن ,ومنير , يقولون فــى صوتِ واحــد : ــ أنظروا ياجماعة .., وخــــذوا بالكـــم من ذلك الرجل الذى دخل نادينـــــا الصحفـى فجــأة !!!! .., إنه هيئته غريبة !!!.., أسمر الوجه , طويل القامة , نحيف الجسد , عيناه بهما بريق ونور غريب !!!!.., فأخــذنـــا نتبادل فيما بيننا عن عملـه ؟!!!!.., هل هــــو حــاوى ؟!!!…, ساحـر ؟!!!!…, وبعد أن تتبعنــا خطواتـه , وحركاته بين الجالسين بالقهوة !!.., فوجدنا إنه يقترب منهم ,ويقول بأذنهم كلمات وبعضهم قد أعطاه كف يده ليقرأه , ويُعرفـــه مـاذا سيحدث له بمُستقبله !!!.., فبرغم من أن المُستقبل بيد الله وحده !!!!.., وإنما هو مــــن باب العِلم بالشئ !!!!.., فيقول الحكماء عــــن قارئ الكف : أن مُستقبل الإنسان مكتوب بكف يده …, وقارئ الكف الذكى هو الذى وهبه الله تلك الحكمة أو النعمة …, وحده يعرف بأمر الله ويُفسِر , ويُعلمنا بالغيب !!!.., حقاً غريب أمــر ذلك العالم الملئ بالأسرار , والألغاز والأعاجيب ومنهم ذلك الرجل النوبى الغامِض { قـــــارئ الكــــــف !!! } ….,
وهنا ناديت عليه أن يحضر إلينا فوراً , ليقرأ لنا عن غرائب مُستقبلنا !!!…, وطبعاً إندهـــــش أصدقائـي الضيقي الأفق !!.., وقالوا لـــي ساخرين : قراءة كف إيه !!,وتخاريف إيه ؟!!!!!! سيبك يا أستاذ / إميل من الكلام الفارغ ده !!, ويللا بينـا نروّح علشان ننام ونستريح , لكــــى نذهب صباحـاً لجريدتنا {الأصدقاء}….,
ــ فقلت لهم : على راحتكم , إذهبوا أنتم بعيداً عنى .., وأتركونى وحـدة مع قـارئ الكـف الغامِض هذا .., لأنني أريد أن أقرأ مُستقبلــي أو عن خبطاتى وقصصي وحكاياتي الروائية القادمـة …, فذهبوا وهم يتندرون فيما بينهـم عليّ .., ويتهامسون : إنني خيالي لأبعد الحدود !!!!.., ولكنني لم أعيرهم إهتمامي …, فودعتهم وناديت على قارئ الكف .., وبـــــكل إصرار وتحدى لهم جميعهم ….,,,
ــ سألته : إسمك إيه ؟!!!!د
* فقال : عـلام بــدوى …, وأخبرنى بأنه ورث مهنة قراءة الكف عن والده وجدوده .., وإنـــه وأغلب الذين قرأ الكف لهم , تحققت مُعجزات لهم …, وتحققت بعض أسرار مُستقبلهم كما قرأهـا لهم بالضبـــط !!!..,
وهنا لوحت لعم / علام بورقة بعشرون جنيهاً , وأعطيته كفي , وطلبت منه أن يُترجمه لي بعد أن قلت له : حيث أن عملي روائي بجــريــــدة { الأصدقاء } , فأطلب منك أن تُخبرني عــــــن روايتي الصحفية والأدبية الكبيرة القادمة والتى سأنشرها بالتفصيل عبر صفحـات جريدتنا ….,,
ــ فقال عم / بدوى : من خلال كفك أراك واقفاً على شاطئ بحر , تتأمـل فيه , وتسبح معـــه بأفكارك وقلمك الروائي والأدبي .., وهنا وقعت أمامـك كــارثـــة !!!!!!.., حــادثــة غـــرق !!!!!!!! مــوت مُفــأجــئ !!!!!!!!.., أسـتر يامُغيـث!!!!!!!!
وتلك الحادثة !!!!.., والكارثـة المُفـاجئـــة , ستعرفونها بالفصل الثانى مـــن روايتــــــــي فإنتظروهـــــا ….,,,,,
بقلمـــي صـديقكـم المُخلِــص دائمــــــــاً /
إميل أنور ,,,,,,,,
emeel anwar ,,,,,
نعم صديقتى الرقيقة / احلام صادقة ,,, عبرتي بكل ذكاء عما ابغيه واتمناه فى قصتي .., فانا امجد قرائي ,,, وخاصةً النساء { الجنس اللطيف ــ ونصف القمــر الجميل , المُنير } …., فأعشق الكتابة للنساء والإندمـــاج مــــع أحاسيسهـــــن المرهفـــة …., فأغلب كتاباتي الأدبية والروائية والصحفية هي منهن وإليهـــن فما احلى الكتابة عن والى النساء الرقيقات , الجميلات , الغاليات كثيراً عنـــــــد قلبي وروحي وعالمـي كلــه …., وايضا اهتم كثيراً فى كل كتاباتي ادبيــــــــــة والروائيـــة بعنصــري التشــويـق والإثـارة وإضافـة الأحـداث والمفـاجـآآآآآآآآآآآآت العديدة السارة ,,,,, والتى نجحت بهم من ان اجعلكن تتعلقن اكثر بما يأتي مـن أحـــداث روايتي ,,,, وتنتظرن بكل إهتمام لفصول روايتي القادمة ….,,,,
وانتظرى منى بقية احداث وفصول روايتى واعدك بان تكون جميعها اكثر تشويقاً وإثارة ,,,,, ومنتظر رسائلك الرقيقة القادمة ,,,
صديقك المخلص دائمــــاً / emeel anwar ,,,,,,