الصورة للتوضيح فقط
قد يكون لها تأثير طبي يحمي ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، والفتيات من الإصابة بالجلطات.
المركبات المقصودة هي "الفلافونويد"، والاسم مشتق من كلمة لاتينية معناها "اللون الأصفر"، وقد ثبت أن هذه المركبات تحسن وظائفالأوعية الدموية، بالإضافة لفوائدها الكبيرة والمهمة في محاربة الالتهابات.
أجريت هذه الدراسة بكلية الطب جامعة هارفارد، بالاشتراك مع أحد المستشفيات المتخصصة في صحة المرأة، ووجد الباحثون من خلالها أن مركبات الفلافونويد المتواجدة بوفرة في الفواكه الحمضية المعروفة بـ "الموالح" – كالبرتقال والليمون واليوسفي والجريب فروت- توفر حماية كبرى لمن يتناولها ضد الجلطات.
وقد قامت هذه الدراسة بتحليل بيانات المتابعة الطبية لمجموعة كبيرة من ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، على مدار 14 عاما، بمساعدة أكثر من 70 ألف ممرضة في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وكانت من بين أولئك السيدات اللاتي أجريت عليهن الدراسة مجموعة تعتمد في نظامها الغذائي على تناول كميات كبيرة من الموالح، وبصفة منتظمة.
ووفقا للدراسة، فإن هذه الفئة من ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، كانت نسبة إصابتهن بالجلطات أو انسداد الأوعية الدموية أقل بـ 19% عن غيرهن من ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ممن لا يملن في معظم الأحيان إلى تناول الفواكه الغنية بمركبات الفلافونويد.
وللوصول لهذه الفائدة، يوصي الباحثون المشتركون في الدراسة بأن يحصل الإنسان يوميا على حوالي 232 ميللجرام من مركبات الفلافونويد (حوالي 3 ثمار من الموالح).
يُعْطِيَك الْف عَافِيَه