ويعتبر ترطيب ط§ظ„ظ…ظ‡ط¨ظ„ جزءا من العملية التحضيرية أثناء النشاط ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹ والتي تسهّل ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹ بشكل ملحوظ عن طريق السماح بحركة أسهل بين الأعضاء الجنسية وتمنع حدوث الاحتكاك المؤلم.
وتتفاوت الإناث إلى حدّ كبير في كمية السائل الذي يفرزنه، فبعض النساء يواجهن نوعا من العجز ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹ الذي يتضمّن قلة أو عدم إنتاج مخاط كاف. وعندما تخفق السيدة في إنتاج سائل ترطيب بما فيه الكفاية، يصبح ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹ مزعجا أو مؤلما في أغلب الأحيان.
ويمكن للتحفيز اليدوي أو الشفهي للمهبل أن يساعد في الإنتاج وإطلاق سائل الترطيب الطبيعي. بينما الإخفاق في إنتاج سائل كاف قد يكون إشارة لوجود مشكلة عاطفية أو بدنية بحاجة لتدخل طبيب مختص، بالرغم من أنها قد تشير أيضا إلى نقص الاهتمام بالشريك.
الترطيب ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹ – مشكلة شائعة في مرحلة الشيخوخة
تعتبر قلة الترطيب المشكلة الأكثر شيوعا في الشيخوخة، خصوصا أثناء وبعد سن انقطاع الدورة الشهرية. ويقلل العلاج الهرموني البديل من المشكلة في أغلب الأحيان حيث يساعد على الحفاظ على مرونة ط§ظ„ظ…ظ‡ط¨ظ„ أيضا.
وقد ترغب النساء اللواتي بلغن سن انقطاع الدورة الشهرية أو يواجهن مشكلة في تراجع كمية السائل في استشارة الطبيب ومناقشة احتمال أخذ علاج الهرمونات البديل.
من المحتمل أن يخفف جل وزيوت الترطيب التجارية من المشكلة ويوفر كمية مناسبة من الترطيب. ويوصى أكثر محترفي الصحة باستعمال زيوت وجل أساسها مائي مثل هلام كي أو استروغلايد، بدلا من استعمال منتجات أساسها دهني مثل الفازلين.
المزيّتات التي أساسها مائي سهلة الامتصاص وأقل تهيّجا إلى الأنسجة الحسّاسة داخل وحول الأعضاء التناسلية.