تََنـَزْويِ آلروُح ْ وَجعآً فَي زآويةَ آلحزْن !

حِينْ يُسْدِلَ اللًْْيلْ .. سِتآرْ آلعْتَمهْ .. عَلىْ المَكآنْ ..

تََنـَزْويِ ط¢ظ„ط±ظˆظڈط­ ْ ظˆظژط¬ط¹ط¢ظ‹ .. فَي ط²ط¢ظˆظٹط©ظژ ط¢ظ„ط­ط²ظ’ظ† .. !

عِندهآَ فَقطْ ..!

أَحْتآجُ لإِنْ أنتَزِعْ آلروُحْ .. مِنْ خَلجآتْ آلنبضْ ..

وأَلقِيْ عليهآ بمدآدِ كأسٍ مِنْ بيآضْ .. كِيْ أُزيلُ .. مآعِلقً فيهآ مِنْ غُبآر آلوِحدهْ .!

أَوْ ..

أُسْقِيهآ .. بِدَوآءَ يَجْعلُهآ تُجْهضُ ذَلكْ آلهَمْ مِنْ رَحِمهآ ..!

وَلكنيً

سُرعَآنْ مآأتذكَر .. أَننيْ بَذَلكْ آلفٍعْلَ

سَأَُذِيقهآ أصَنآفآً مِنْ الألمْ .. رُبمآ قدْ يُنهيِهآ حَتىْ آلمْوتَ ….!

لأأَملكُ لهآً سِوىْ أنْ أَضمُهآ بِشدة دآخلُ قَلبيْ

حَتىْ يَسْتَكينْ آلوجَعْ ..!!

وأُمطِرُ عليهآ وآبلاً مِنْ آلدمعْ .. أَُطفيءْ بهِ لَهيبٍ قدْ أشتًعلْ مِنْ آلحرقهَ..!

:

/

حِينهآ .. لآ يَبْقى سِوى .. رمآدَ مِنْ بقآيآ ألَمْ

سُرعآنَ مآ أزْفرهُ .. بآأًهآآآت وَزَفرآتٍ مِنْ عُمقْ آلفؤآدْ.!

ليتلاآشى أَمآمي وينقَشعْ تمآمـآ ..

كمآ يَقشعُ آلصبحُ عَتمةً آلليلْ ..!

وسُرعآن مَآأعودَ لذِلكْ الألم .؟

مِنْ جَديِدْ ..

:

:

بِقَلميْ

طَبْطَبْ

ملأأحظه/ لاأحلل النقل إلا مع ذكر المصدر ..!!

!أعلم جيداً ما أصنع ..لا زلت أدرك
ترجلت عن عقلى وسرت حافية القدمين إلا من قلبى وعلى أطول الطرقات -الإنتظار- أسير على حصى المتدثرين بنقائصهم الفارهة. ألف جسدى بك وبفقرى إليك وغناى الباذخ بك
ارتحلت عن منطق الأشياء والبشر …سرت فى تلك الطرق التى لم تمسسها يد تحضر ولم ترصفها أقدام عابرين قبلى
تجنبت الطرق السريعة تلك التى لا تؤدى إلى… قلب

أصطبرعليك بتحنان أم…وهل تضيق أم بشطط وليدها ؟؟

أتدرى؟
اختلقتنى وحدتى ،غزلتنى
نسجت شتاتى ثوب حب مزركش بغيابك
بإزدحامك بى..بفراغى منى
بتقلصى فىّ وتمددى فيك
بمغافلتى جدرانى و دسك فى شقوقى متوناً سرية

؛
أعانى كساد مرادفات الحس
أعانى كسادك فىّ…وبطالة قلبى
انتظارى ضريبة أهلكت أرصدتى ولا قروض تمنحنى صبر بلا ربا ضجر

لا يجزىء فى غيابك الإنتظار
ولا يجوز التيمم بحجارة الصمود و أنت تسيل حضور

قل لى أنت ماذا أصنع ؟؟
ولا تشح صوتك عنى لم أعد أمتلك فى تلك الحياة سوى صوتك وسمعى

تقول: أستفتِ قلبكِ
أقول : لا يُفتى وأنت فى قلبى

قلبى يضيق/ يضيق بى يتضخم و تتفتق أضلعى فيتسرب منى ويجلس قبالتى قلقاً
فبدت لى سوءة الفقد.. فطفقت أواريها بأملى فيك
رد هذا المهاجر لىّ
أبعث يديك ضلع يسدد شقوق هذا الفتق ..أخاف أن تفور روحى أيضاً
؛؛؛

خليجية

حروف وخلجات

مدمية حد الموت!!!

عبارآت صهرتها الأوجاع المضنية والتي كثيراً ماأرهقت كاهلك

فوددتِ الانسلاخ منها ..

وهل يمكن الانسلاخ من الألم بألم أكبر!!

/

/

/

خاطرة بسيطة , قصيرة , سريعة

الا أنها متغلغلة بالوجع الذي كان سببه الحنين , والأنين , والرفض الصامت لك

ماهو حولكِ..

ويظل لقلمكِ رغم تضجره من الألم المستمر صدى يألمنا كثيراً

/

/

/

/

رفقاً بقلبكِ صديقتي , وحاولي التخفيف عن مصابه , بنشر الفرح ولو خلسة وأفتعال

حبي لكِ الممزوج بتقديري

غموض

كلمات موجعه … مزقت قلبي و جعلتنى اشعر اننى انا من تحكى كلماتك عنها !

و باتت كانها كلماتى !!

طبطب

مبدعه انتى حد الجنون

تنسجين من قطرات الدمع احلى العبارات و من بين ثنايا الالم تغزلين احلى الكلمات

لن اقول رفقا بنفسك … بل دعيني اقول لكى من جديد

غريب امرنا حينما تطربنا دموع و اهات الاخرين و نحن نقرا كلماتهم !!

شكرا لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.