قبل العيد , طھظ†ط²ظٹظ„ط§طھ ,, بعد العيد,,
تنزيلات ,, اخرى صيفية ,, غيرها شتوية ,,وهكذا
لكل ( شيئ ) تاريخ انتاج , وفترة صلاحية , وتاريخ انتهاء ..
فلا ضيرإذن اثر اقترر تاريخ انتهاء ماعُلب من مواد غذائية او تجميلية ان تُرخص السلعة حتى لكأنها تصبح مجانية!!
ان عُلب الهواء فسد,, وان عُلب الماء زادت قيمته معدنيا كان ام مغشوشا ,,
نحن في عصر نستنشق فيه ( غصبا ) هواء فاسدا ونرتوي بالمغشوش من المياه
ناهيك عن الاغذية وما تحمل مما ابتدع من البكتريا لنتشبع منها وفيها ,, هذا كله ونحن المنونون ..
اما ان تنتقل عدوى التنزيلات الى احلى القيم لتصبح مجرد ( شيئ ) بلا هوية ,قيمة , بلامعنى ,
فنها الطامة الكبرى !!
فهل للوفاء مثلا , ان يعُلب؟؟ وهل له ان يظل طبيعيا نقيا صالحا للاستعمال من دون اضافات لمواد كمياوية
او تجميلية مدى العمر او يزيد ؟؟
ليته مع غيره من القيم التي يعتبرها البعض نبيلة لاتكون عرضة للتنزيلات ولا تخضع لقوانين العرض
والطلب ,
اوليته يصبح تحفة فنية تباع بالمزاد او تعرض في المتاحف كمادة اصيلة منقرضة ,,
لنزوره ونحييه كلما مررنا بشارعه ,, مرور الكرام ..
حينها تبدأ ,, الصلاحية ,, بعد ان يفسد كل ( شيئ )
وين الوفاء في سبات عميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييق حتى اشعار اخر
