تفسير جزء عم ز

خليجية

[color=#9932CC][size=5]تفسير جزء [size=6]عم…………. عليكم ورحمة الله وبركاته: بما أننا بصدد حفظ جزء عم إن شاء الله خطر ببالي أن نقوم بوضع طھظپط³ظٹط± الآيات وبذلك نستفيد بفهم معاني الآيات أكثر ويسهل علينا الحفظ ونأخذ بذلك أجر مضاعف إن شاء الله فأنتظر إن شاء الله يا أخواتي الحبيبات منكن إن شاء الله التفاعل.
تفسير سورة الإخلاص :وهي سورة مكية ن أي نزلت بمكة
فضلها :قال البخاري في كتاب الصلاة وقال عبيد الله عن ثابت عن أنس قال كان رجل من الأنصار يؤمهم في مسجد قباء فكان كلما افتتح سورة يقرأ بها لهم في الصلاة مما يقرأ به افتتح بقل هو الله أحد حتى يفرغ منها ثم قرأ سورة أخرى معها وكان يصنع ذلك في كل ركعة فكلمه أصحابه فقالوا : إنك تفتح بهذه الصورة ثم لاترى أنكها تجزئك حتى تقرأ بالأخرى , فإما أن تقرأ بها أو تدعها وتقرأ بأخرى فقال ما أ،ا بتاركها إن أحببتم أن أأمكم بذلك فعلت وإن كرهتوا تركتكم و كانوا يرون أنه من أفضلهم وكرهوا أن يؤمهم غيره فلما أتاهم النبي صلى الله عليه وسلم أخبروه الخبر فقال يا فلان ما يمنعك أن تفعل ما يأمرك به أصحابك ؟وما حملك على لزوم هذه السورة في كل ركعة ؟قال إني أحبها قال حبك إياها أدخلك الجنة هكذا رواه البخاري تعليقا مجزوما وهي سورة تعدل ثلث القرآن ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم والذي نفس بيده إنها لتعدل ثلث القرآن رواه البخاري ويقال أيضا أن من يقرأها عشرة مرات في النهار بني له منزل في الجنة والله أعلم وعن عائشة رضي الله عنها قالت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ونفث فيهما فقرأ فيهما : قل هو الله أحد وقل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس ثم يمسح ما استطاع منهما من جسده يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده يفعل ذلك ثلاث مرات.رواه البخاري قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
قل هو الله أحد × الله الصمد × لم يلد ولم يولد × ولم يكن كفؤا أحد ×
قل هو الله أحد :
قال المشركون : يا محمد انسب لنا ربك أي أذكر لنا نسبه فنزلت هذه السورة فالمعنى : إن سألتم تبين نسبته فهو الله أحد أي واحد لا شريك له
الله الصمد : الصمد هو الذي يصمد إليه في الحاجات : أي يقصد لكونه قادرا على قضاء الحاجات, عن ابن عباس قال الصمد هو السيد الذي كمل سؤدده والشريف الذي قد كمل في عظمته والحليم الذي قد كمل في حلمه والغني الذي قد كمل في غناه والجبار الذي قد كمل في جبروته والعالم الذي قد كمل في علمه والحكيم الذي قد كمل في حكمته وهو الله سبحانه وهذه صفة لا تنبغي إلا له لم يلد ولم يولد : أي لم يصدر عنه ولد ولم يصدر هو عن شيء لأنه لم يجانسه شيء ولاستحالة نسبة العدم إليه سابقا ولاحقا :فإن المولود كان معدوما قبل أن يولد أي فليس لله تعالى أب حتى ينسب إليه وقال قتادة إن مشركي العرب قالوا : الملائكة بنات الله وقالت اليهود عزيز ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله فأكذبهم الله جل وعلا فقال : لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد : لا يساويه أحد ولا بماثله ولا يشاركه في شيء من صفات كماله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
إحدى عشر مطلع ولا تفاعل واحد أين مساهمتكن ساهمن تأخذن الآجر إن شاء الله.
يالله ياحبيباتي بدن شويت نشاط وهمة لكي نتمكن من خدمة دينن الحنيف خير خدمة أو ماذا شوا قلتوا……………….

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاااااااته

جزاك الله خير على الفكره الرااائعه غاليتي

سأبدأ انا

تفسير سورة الناس
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ

——————————————————————————–

هذه السورة أمر الله -جل وعلا- نبيه -صلى الله عليه وسلم- أن يستعيذ به -جل وعلا- بثلاثة من أسمائه، ومعنى ذلك: أن يلتجئ إلى الله -تعالى- ويعتصم به؛ لأن الاستعاذة هي الالتجاء والاعتصام.

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ وهذا أمره بأن يستعيذ به بوصف الربوبية، وخص الناس بالذكر هاهنا، وإن كان -جل وعلا- رب العالمين، إلا أنه -جل وعلا- خصهم -هاهنا- لشرفهم من جهة، ولأن النبي -صلى الله عليه وسلم- مخاطب بذلك، وهو داخل في الناس من جهة أنه -صلى الله عليه وسلم- قد لا يظن أن المماثل له، أو قوله -جل وعلا-: أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ذكرهم لشرفهم، وأما المعنى الآخر فلا يتأتى هاهنا.

وقول الله -جل وعلا-: مَلِكِ النَّاسِ أي: أن الله -جل وعلا- أمره أن يستعيذه -أيضا- باسمٍ من أسمائه، وهو أنه -جل وعلا- ملك الناس، وهذا يدل على أنه يستعيذ بمن له الأمر والنهى؛ لأن الرب هو المدبر الذي يخلق الأشياء، والملك من صفاته أنه يكون آمرا ناهيا.

فالله -جل وعلا- هو الذي يملك الأشياء وهو الذي يأمر وينهى.

إِلَهِ النَّاسِ وهذا اسم ثالث لله -جل وعلا- أي: معبودهم، فهم لا يلتجئون ولا يعتصمون إلا لمن بيده تدبير السماوات والأرض، ولمن له الأمر والنهي، ولمن هو مستحق للعبادة -جل وعلا-.

مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ أي: تستعيذ بالله -جل وعلا- بأسمائه وصفاته من شر الوسواس الخناس، " والوسواس ": هو الموسوس، وأصل " الوسواس " هو الصوت الخفي، ويطلق -أيضا- على ما لا صوت له كما في وسوسة الشيطان، وأما وسوسة شياطين الإنس فإنها قد تكون بالصوت الخفي.

وقوله -جل وعلا-: الْخَنَّاسِ الخناس: هو الذي يظهر ويختفي، فالشيطان من صفته أنه يذهب ويختفي، ويوسوس على الإنسان، ولهذا ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن الشيطان إذا سمع النداء، أو التثويب بالصلاة أدبر وله ضراط، فإذا قضي الآذان أو التثويب رجع، فإذا ثوب لإقامة الصلاة أدبر وله ضراط، ثم إذا قضي التثويب رجع حتى يلبس على الإنسان صلاته فهو يخنس بمعنى: أنه يظهر ويختفي.

وكذلك شياطين الإنس يظهرون ويختفون؛ إما بأقوالهم، وإما بأفعالهم، وإما أنهم يظهرون الحسن، وهم يريدون ذلك كما يصنع الشيطان الرجيم، كما ذكر الله -جل وعلا- عنه: فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا ثم قال -جل وعلا- في سورة الأعراف أنه قال للأبوين: إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ .

فهو الشيطان سواء كان شيطان الإنس أو الجن يخنس، يذهب ويرجع بوساوسه على ابن آدم، ويذهب -أيضا- ويعود بتسلطه.

قال -جل وعلا-: الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ يعني: أن هذا الوسواس أو الموسوس يوسوس في صدور الناس، وعبر الله -جل وعلا- بالصدور دون القلوب؛ لأن الصدور هي مدخل للقلب، وهي ساحة القلب؛ لأن الشيطان يلقيها في صدور الإنسان، ثم بعد ذلك تتابع إلى قلبه، ثم إذا دخلت في قلب الإنسان جرت بعد ذلك منه مجرى الدم كما أخبر بذلك النبي -صلى الله عليه وسلم-.

قال الله -جل وعلا-: مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ وقوله مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ يعني -جل وعلا-: أن هذا مرتبط بقوله -جل وعلا-: مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ يعني: أن الموسوس من الجنة أو من الناس، وليس الموَسْوَس له، وإنما المراد به الموَسوِس؛ لأن الموسوس قد يكون من الجنة، وقد يكون من الناس، وهذا كما قال الله -جل وعلا-: شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا

بارك الله فيك

اتمنى ان نرى تفااااعل من الاعضاااااااء

لماذا هذا القسم نااااااااائم في سبات عميق ؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة اللله وبركاته : جزاك الله خيرا إن شاء الله على مشاركتك الجميلة وربيإن شاء االله يجازكي بدل الحسنة ألف حسنة.أمين يارب………………..
أسفة على التأخيركان المفروض اليوم أنزل تفسير للسورة أخرى ولكن أبني مريض ولا أستطيع
تركه ولو لثانية وأنا الأن أكتب بإيد وحدة ومسكتوا بإيد ثانية.

[color=#32CD32]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفسير سورة الفلق
بسم الله الرحمن الرحيم
قل أ‘وعوذ برب الفلق× من شر ما خلق ×ومن شر غاسق إذا وقب ×ومن شر النفاثات في العقد ×ومن شر حاسد إذا حسد ×.
وهي سورة مدنية أي نزلت بالمدينة المنورة

قل أعوذ برب الفلق : الفلق هو الصبح لأن الليل الليل ينفلق عنه وهو كل ما انفلق عن جميع ماخلق الله من الحيوان والصبح والحب والنوى وكل شىء من نبات وغيره وقيل المراد الإيماء إلى أن القادر على إزالة هذه الظلمات الشديدة عن كل هذا العالم يقدر أن يدفع عن المتعوذ كل مايتعوذ منه
من شر ماخلق : أيأعوذ بالله من شر كل ما خلقه الله سبحانه وتعالى من جميع مخلوقته .
زمن شر غاسق إذا وقب : أي أ‘وذ بالله من شر الليل إذا أقبل قالوا لإن الليل تخرج السباع آجامها والهوام من أماكنها وينبعث أهل الشر على العبث والفساد
ومن شر النفاثات في العقد :أيوأعوذ بالله من شر النساء الساحرات وذلك لأنهن كن ينفثن في عقد الخيوط حين يسحرن بها
ومن شر حاسد إذا حسد : أي الحسد هو التمني بزوال النعمة التي أنعم الله بها على المحسود .[/color]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.