تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اليك السر كيف تحافظ المرأة الفرنسية على رشاقتها

اليك السر كيف تحافظ المرأة الفرنسية على رشاقتها

  • بواسطة
من الغريب حقا هو هذه النحافة ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط© الشديدة التي تتناقض تماما مع شهرة المطبخ الفرنسي الكبيرة والمعروفة بالأطباق اللذيذة المتنوعة والمذاق الذي لا يقاوم والأغذية الغنية بالسعرات الحرارية مثل أنواع الجبن المختلفة وأنواع الصلصات بالكريمة والعجائن مثل الكرواسان والخبز الفرنسي الشهير، فالمرأة ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط© لا تحرم نفسها من أي هذه الأنواع بل تتناولها بانتظام ومع ذلك طھط­ط§ظپط¸ على وزنها على عكس الأميركية التي تتناول ربما نفس الأطباق ولكنها تكتسب وزنا زائدا بسهولة غريبة.

فكيف تحقق ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط© هذه المعادلة الصعبة؟ تقول لورانس مال أستاذة الثقافة ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط© في جامعة إلينوي حسب صحيفة الأهرام المصرية، إن نسبة البدينات في فرنسا تصل إلى امرأة من بين أربع نسوة وهي نسبة قليلة جدا بالمقارنة بالأميركيات اللاتي ترتفع بينهن نسبة البدانة. ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ويرجع السبب في ذلك إلى أسلوب الفرنسيات في تناول الطعام، فهن لا يأكلن بين الوجبات ويحرصن على تناول وجبتي إفطار وعشاء خفيفتين بالرغم من تناولهن في معظم الأحيان التوست بالجبن أو الزبد بالمربي. أما وجبة الغداء التي يتناولنها في الظهر فيعتبرنها الوجبة الرئيسية ويتناولن فيها كل ما لذ وطاب من الطعام دون أي خوف من اختزانه ليتحول إلى دهون تظهر بعد ذلك في شكل سمنة، فالوقت كاف تماما لحرق السعرات الحرارية الزائدة بقية اليوم خاصة في الوقت الذي تكون فيه عملية التمثيل الغذائي في أوج ذروتها.

كما سجلت الباحثة في دراستها أن ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط© بالرغم من تناولها الكثير من أنواع الأغذية الدسمة فإن أسلوبها في تناولها يجعلها لا تكتسب وزنا زائدا.. فهي تحرص على تناول كميات قليلة من كل الأنواع حتى لا تعاني أي إحساس بالحرمان يجعلها تقبل على تناول الطعام بعد ذلك بنهم أكبر. أما أقوى الأسباب في نظرها التي تجعل ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط© تحرص على عدم اكتساب أي زيادة في الوزن فهو إدراكها لحقيقة عدم توافر مقاسات أكبر من مقاس 12 في الأسواق إلا إذا كانت لا تبحث عن الأناقة وهذا هو ما لا تقبله ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط© على نفسها أبدا! خليجية

وعلى صعيد آخر أثبتت الدراسات أن بدلا من تجويع الجسم أو اتباع الحميات الغذائية الفاشلة لتخفيف الوزن 1 باوند أي (450 – 500 غرام ) في الأسبوع ، ينصح الباحثون في مركز مايوكلينك الطبي بإزالة 500 سعر إضافي يتم تناوله يوميا من الوجبات الغذائية.

وأوضح الباحثون أنه يمكن الحصول على الوزن المثالي بتقليل 250 – 300 سعر يوميا من الغذاء وذلك بتقليل التناول المعتاد من اللحوم بحوالي 3 – 4 أونصات يوميا مع تخفيف تناول الزيت أو الزبدة والمارجارين بحوالي ملعقتي طعام يوميا وتقليل المشروبات الكربونية المحلاة بحوالي علبتين سعة كل منهما 12 أونصاخليجية إلى جانب تجنب شرب الكحول وتناول السكاكر.

وبالإضافة إلى الغذاء تلعب الرياضة دورا مهما في تخفيف الوزن؛ فلحرق 250 – 300 سعر يوميا، يوصي الباحثون بالمشي بسرعة معتدلة لمدة 60 دقيقة يوميا ، أو مرتين لمدة 30 دقيقة مع أداء النشاطات المنزلية أو أعمال الحديقة خلال 50 دقيقة إلى جانب السباحة لمدة 30 دقيقة والركض أو ركوب الدراجة لمدة 25 دقيقة يوميا. خليجية

هذا وقد أظهرت الدراسات العلمية لأول مرة أن أنظمة الحمية الغذائية مقيدة السعرات الحرارية والمعروفة بأنها تطيل عمر الحيوانات قد تنجح مع البشر أيضا وقد لا يحتاج المرء إلى أن يجوع نفسه ليحصد النتائج.

من المعروف أن إخضاع الحيوانات لحمية غذائية تقوم على التجويع يجعلها تعيش فترة أطول بـ 50% من المعدل الطبيعي، غير أنه لا يوجد دليل حتى الآن، على أن هذا الأسلوب ينجح مع الحيوانات الرئيسية التي تشمل الإنسان.

ولمعرفة حقيقة الأمر، يعكف فريق يقوده جورج روث من المعهد الوطني للشيخوخة في ميريلاند على دراسة قرود الريص، ومن المبكر القول، أن القرود التي تخضع لحمية غذائية مقيدة السعرات الحرارية تعيش فترة أطول، ولكنها تظهر التغيرات الأيضية نفسها التي تظهرها القوارض الخاضعة للحمية نفسها مثل انخفاض درجة حرارة الجسم وانخفاض مستوى الأنسولين في الدم وانخفاض أقل يتعلق بالشيخوخة في مستويات هرمون يدعى «دي أتش آي إيه أس».

وتساءل الباحثون حول ما إذا كان الأشخاص الذي يتصادف وجود هذه المؤشرات الأيضية لديهم يعيشون فترة أطول، ولهذا قاموا بتحليل عينات وسجلات الرجال في دراسة بالتيمور الطولية حول الشيخوخة، وهي دراسة مستمرة منذ عام 1958 يخضع فيها المتطوعون لمجموعة من الاختبارات الطبية كل عامين، ولكل واحدة من العلامات الثلاث، قاموا بتقسيم السجلات إلى نصفين وقارنوا معدلات البقاء. فوجدوا أن الرجال الذين كانت لديهم درجات حرارة أخفض في أجسامهم ومستويات أخفض من الأنسولين ومستويات أعلى من الهرمون المذكور سابقاً مالوا إلى العيش فترة أطول.خليجيةط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكورة يالغلا
معلومات مهمة في عالم الرشاقة
تسلمي على المجهود الرائع

فعلا اشكرك على هذة المعلومات

المراءه الفرنسيه ماعندها مشكله كبييييييييييييييره مثل المراءه السعوديه

وربما الخليجيه والعربيه وهي.. يوم الويكند الي عند الأهل هذا لوحده

مشكله كتييييييييييييركبيره ومالها حل؟؟؟

يعطيك العااااااااااااافيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.