تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » النشوة العارمة وحرجها لي !!

النشوة العارمة وحرجها لي !!

بداية أشكر الإدارة هذا الموقع الرائع والأعضاء الرائعين
وأن تقبلوني ضيفاً عليكم أحبتي ولا أبالغ قد أعجبت بالموقع من فترة وأنا أتابع مواضيعه
وأحيانا في أشياء استفدت منها وطبقتها مع علاقتي الزوجية وشفت نتائجها مع زوجتي

ولكن هنا أريد أن أطرح سؤالاً وليس مشكلة وأتمنى من الجنسين يردون على موضوعي
وسأدخل في موضوعي دون مقدمات للكلمات

فأنا يا أحبتي عندما أجامع زوجتي بكل أنواع الطرق الجنسية ومقدماتها
وعند بلوغ الشهوة أثناء الدفق في أحشائها
تبلغني نشوة عارمة لدرجة أنني أصرخ دون وعي مني وبعد الكت أنهار على صدرها دون حراك
مما أحس بخجل أحيانا لأن صوتي يكاد يسمعه أهلي في المنزل.

أتمنى من الجنسين يطرحون أفكارهم ومعلوماتهم ولكم مني جزيل الشكر ..

لقد قلتهـا في عنوانك عندما قلت (( النشوة العارمـه ))

وهذه النشوة كما انها توجد لدى بعض النساء

فانها ايضا توجد لدى بعض الرجال

فالنسـاء شقـائق الرجال في هذه المواضيع

لذلك ارى ان الامر عادي ولم يصل الامر الى تسميتها بمشكله

فالامر طبيعي ولكن حاول ان تبتعد عن الاخرين بالمنزل حتى لايسمعوك

او حاول ان ترفع صوت التلفزيون قليلا او المسجل اثناء الجماع

حتى تغطى على صوتك مع محاولة كبح جماح صوت هذه النشوة بالتدريج

وفقك الله

شكراً لك عزيزي الغالي فتى حائل على ردك ومعلوماتك القيمة
ولكن يا أخي أنا لا أفضل أن يكون في أثناء الجماع أي صوت من التلفزيون أو المسجل
إلا الموسيقى الرومانسية الهادئة وصدى الأنفاس , وفي الحقيقة أن زوجتي تستأنس لصوتي
على الرغم أن صوتي قد يسمعه أهلي ولكنها تتفاعل مع صرخاتي.
فهل للطريقة الجنسية سبب في هذه النشوة ؟
حيث أنني معتاد على الحركة الفرنسية .

[align=center]أخوى العزيز "شعور فتى"
إفعل ما تشاء …. واستمتع بزوجتك كما تشاء … مادام حلالا
وصرخ أنت أو هى كما تحبون بفرح أو بمجون ….
ونحن المتزوجون والمتزوجات نفعل ذلك
وسماع الصوت و الأنات والصرخات والتأوهات يساعد بعضنا بصغا على بلوغ النشوة
وأحساس أحدنا بانه يمتع نصفه الثانى كما يستمتع هو …
ولكن …
الجماع أمر خاص جدا وليس بمشاع..
فإذا كان الصوت قد يسمعه من بالمنزل:
من إخوان أو أخوات أو والدى أو أبنائى أو جيرانى أو جيرة …
سواء كان صوتى أو صوت زوجتى وهى تتأوه أو تتلوى من الشبق والشهوة
سوف يسمعه أحد منهم ولو حتى كانوا متزوجين أو متزوجات
… فهذا أمر يجنب الإنتباه جدا لعواقبه لأنها جد خطيرة … ولحرمته شرعا …
والصوت يأخى جزء من الفعل
زمثل ما بيحرم إن حد يشوفنا ونحن نمارس هذا العمل
… يحرم أننا نوصل صوتنا ليهم …
ورسول الله منع الحكى و توصيل القصص بالحديث بين الناس وبين بعضهم عما يحدث بين الأزواج ..
فما بالك بحرمة نقل الإرسال المباشر والحى وخطرها …
يجب أن نسيطر على أصواتنا فى هذه الحالة ولا يسمعنا أحد من الأهل أو الجيران إطلاقا … إطلاقا …
ولما نكون لوحدنا و لا يسمعنا أحد نبقى نهد الدنيا ..
وحتى لو كان الموضوع صعب جدا …
فقط تخيل نفسك وإنت جالس يالصالون بالبيت وأختك مثلا جوة مع زوجها
وبعدين سمعتم أنت وباقى أخواتك البنات مثل هذه الأصوات …
كيف يكون شعوركم … الموضوع سيثير الكثير الكثير من المصائب ..
حتى لو كان الجميع اللى يسمعون متزوجين …
أقل المصائب اللى ترجع بعد كونه حرام … الحسد …. والغيرة… وتمنى زوال النعمة …

فلنشكر الله أن من علينا بقضاء شهواتنا فى الحلال
ومتعنا بأزواجنا ومتع زوجاتنا بنا
بالمزيد من المحافظة على حدودة الشرعية التى حدها لنفعنا وحمايتنا من تهور أنفسنا
وبالمزيد من المراعاة للآخرين …
وقديما فالوا فى الأمثال :
دارى على شمعتك تقيد …
أرجو أن تقرأ مقالى : الجنس روعة فى الإسلام " ،
وفقنا الله لمرضاته
وأفاض علينا المزيد من خيراته
والسلام
[/align]

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.