يعتبر البعض فض ط§ظ„ط¨ظƒط§ط±ط© تحدياً لرجولة العريس، ومعرفة لمقدار استقامة البنت، مما يصيب الاثنين ببعض التوترات التي تعوق خوضهما المهمة بنجاح، خاصة إن لم يكونا على قدر من الثقافة الجنسية عامة، وما يجب عليهما فعله هذه الليلة خاصة . يؤكد استشاري أمراض النساء والخصوبة الدكتور " نايل زكي" :
" إن ليلة الزفاف وفض غشاء ط§ظ„ط¨ظƒط§ط±ط© لهما علاقة بطبيعة العلاقة الزوجية وزمانها . فمن الأفضل أن يكون الأمر طبيعياً ، وليس عن طريق مشرط الجراح، أي دون التدخل الجراحي في حالات انسداد المهبل (مثل حالات الختان السوداني)، بل بتأهيل الزوجة ظ†ظپط³ظٹط§ظ‹ لتفرز سوائل تعمل على عدم انقباض المهبل . ويضيف دكتور " نايل " قائلاً :
" لذا يكون فض غشاء ط§ظ„ط¨ظƒط§ط±ط© عن طريق الزوج سهلاً وطبيعياً . موضحاً أن كمية الدم الناتجة عن عملية الفض تختلف من فتاة إلى أخرى، ولكن يفضل أن تكون العلاقة الزوجية في الزفاف مرة واحدة وغير متكررة؛ حيث تكون هناك جروح بغشاء ط§ظ„ط¨ظƒط§ط±ط© وبعض الخدوش بالمهبل . وإذا تكررت هذه العلاقة فقد تترك أثراً ظ†ظپط³ظٹط§ظ‹ غير مرغوب فيه، فتقترن العلاقة الحميمة في ذهن الزوجة فيما بعد بالألم والأوجاع . وينصح دكتور " نايل " بمتابعة العلاقة بين الزوجين في اليوم التالي من عملية فض غشاء ط§ظ„ط¨ظƒط§ط±ط© بعد التأهيل النفسي أيضاً ، بمعنى المقدمات والمداعبات.