ة
فقالت له والمرأة في يدها :انني لأرجو أن اندخل الجنة ،انا وأنت.
فقال كيف؟
فقالت: أماانا فلأني ابتليت بك فصبرت ، وأما انت فان الله –تعالى —
قد أنعم عليك بي فشكرت ،
والصابر ظˆط§ظ„ط´ط§ظƒط± في الجنه
يابختهم اوعدنا يارب بالجنة
بس ما اتوقع ان الموضوع مكانه هنا
مع التحية لك
ابوعبدالملك