تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الرمد الربيعي أشهر أمراض العيون أعراضه والوقاية منه

الرمد الربيعي أشهر أمراض العيون أعراضه والوقاية منه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هل تعانين من آلام في العين؟


هل يواجه أحد أفراد أسرتك مشاكل في عينيه خلال فصل الربيع؟


هل تتكرر هذه المعاناة في نفس الوقت من كل سنة؟


هل تدركين سبب هذه الأعراض، وكيفية تجنبها أو التعامل معها؟

تابعي قراءة المقال، لكي تكتشفي ما يفيدك في التعامل مع التحسس الموسمي للعين.


يعد ط§ظ„ط±ظ…ط¯ الربيعي أحد ط£ظ…ط±ط§ط¶ الحساسية الموسمية التي تصيب ملتحمة العين "وهو الغشاء الذي يبطن بياض العين والجفون من الداخل"، وينتشر في البلاد الحارة مثل الشرق الأوسط وقارة أفريقيا في فصول معينة من السنة، وهو مرض يصيب الصغار وتقل حدته مع التقدم في العمر، ويعد الذكور أكثر عرضة للإصابة به.

أعراضه:


* يصيب العين أو الجفن باحمرار.


* حكة شديدة في العين.


* وجود إفرازات خيطية في العين.


* نزول الدمع بكثرة خاصة في الصباح وعند التعرض للهواء.


* يصاحب ذلك إحساس بالتحبب في الجفن نتيجة ظهور نتوءات صغيرة في ملتحمة الجفن خاصة الجفن العلوي.


* في حالة متقدمة من المرض تتزايد تلك النتوءات وتصبح كبيرة متراصة بجوار بعضها، مما يزيد من انتفاخ الجفن ويسبب الألم الشديد.


* في مراحل أكثر تقدمًا قد يحدث شرخ أو قرحة بالقرنية ويتسبب التهاب القرنية في انخفاض حدة النظر.

أسبابه:


* تعد أشعة الشمس فوق البنفسجية من الأسباب المهمة في الإصابة بالرمد الربيعي.


* بالإضافة إلى حبوب اللقاح و الأتربة الناعمة التي تنتشر في الأجواء نتيجة هبوب الرياح في فصل الربيع.


* بداية تغير درجات الحرارة بالارتفاع.

الوقاية:


* الابتعاد عن الحرارة والهواء الشديد والأتربة والغبار.


* إغلاق النوافذ في الصباح الباكر لمنع دخول حبوب اللقاح التي تنتشر في الهواء في تلك الأوقات.

* عدم ملامسة العين أو حكها.


* ارتداء النظارات الشمسية.

علاجه:


عند الإصابة بالرمد الربيعي لا بد من مراعاة بعض الأشياء للمساعدة في الشفاء :


* عدم ارتداء العدسات اللاصقة.


* الاهتمام بنوعية الغذاء مثل الفاكهة والخضروات الطازجة الغنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة لتقوية جهاز المناعة.


* عمل كمادات من الماء البارد على الجفن عدة مرات في اليوم.


* التوقف عن استخدام أدوات التجميل والمكياج الخاص بالعين.


* التوقف عن التدخين.


* مراعاة النظافة العامة والشخصية.


أما عن العلاج الدوائي:

يستخدم في العلاج -تحت إشراف طبي- قطرات التنظيف، كذلك قطرات تحتوي على الكورتيزون، والقطرات القابضة للأوعية الدموية، ومضادات الهيستامين لتقليل الحكة، وفي الحالات المتقدمة يضطر الأطباء أحياناً إلى التدخل الجراحي لإزالة النتوءات الكبيرة من الجفن.

وفي النهاية فإن اتباع العادات الصحية و الحفاظ على نظافة البيئة المحيطة يقينا بشكل كبير من معظم الأمراض، واللجوء إلى الطبيب فور ظهور أي عرض غريب على الجسم يعد التصرف الأمثل ويجنبنا الكثير من المضاعفات الخطيرة للمرض

مشكورة اختي حور لهذه المعلومات

أشكرك أخي نادر على الحضور الراقي
دمت بخير

بٌأًرًڳّ أِلٌلُهً فَيٌڳّ عِلٌى أَلِمًوُضِوًعَ أٌلّقِيُمّ ۇۈۉأٌلُمِمّيِزُ

وُفّيُ أٌنِتُظٌأًرِ جّدًيًدّڳّ أِلّأَرّوّعٌ وِأًلِمًمًيِزَ

لًڳَ مِنٌيّ أٌجَمًلٌ أِلًتَحِيُأٌتِ

قروب الزعيمات

موضوع في وقته

تسلمين يالغلا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.