والأوضاع .. وقد سارع عباد الرحمن إلى محراب ,,, وبثوا الشكوى وأنزلوها في ساحة الحق ,, فكان ..
الجواب أسرع من إرتداد الطرف .. ولنتأمل معآ خشوع الأنفاس في دعاء الأنبياء ,,
قال تعالى ( وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت ارحم الراحمين * فأستجبنا له ……..) الآية ,,
فلنغتنم نفحات هذا الشهر بالتضرع والدعاء ((( اللهم أبسط علينا من بركاتك ورحمتك ,, وفضلك ورزقك))) والصلاة والسلام على حبيبنا وسيدنا محمد عليه افضل [/color]or=#الصلاة والسلام