الدعاء من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء، يدفعه ويعالجه ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه إذا نزل ، وهو سلاح المؤمن.
قال صلى الله عليه وسلم: (الدعاء سلاح المؤمن’ وعماد الدين ونور السموات والأرض)
وللدعاء مع البلاء ثلاث مقامات:
1_أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه.
2_أن يكون أضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء’ فيصاب به العبد’ ولكن قد يخففه’ وإن كان ضعيفا.
3_أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه.
قال صلى الله عليه وسلم: (لايغني حذر من قدر’ والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل’ وإن البلاء لينزل فيلقاه ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، فيعتلجان إلى يوم القيامه)
وأيضا قال صلى الله عليه وسلم: (لايرد القدر إلا ط§ظ„ط¯ط¹ط§ط، ولايزيد في العمر إلا البر’ وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه).
يسلموووو يالغـــــــــــــلاااااااااا….
وباركـ الله فيكـ,,,,
لاعدمناكـ,,,,,,
تسلمو ع رد
ربي يجزيكم خير
والله لايرد لك ولا لخوانك المسلمين دعوة
قولي ااااااااااااااميييييييييييييين
ياااااااااارب العاااااااااالميييييييييين