تقابلت عيشة مع إيزيل وسلمته الورقة التي حصلت عليها من مكتب ظƒظٹظ†ط§ظ† وبينت له كيف عرضت حياتها للخطر من أجل مساعدته وعاتبته على عدم إحساسه بذلك الخطر الذي كان يحاصرها.
في ط§ظ„طظ„ظ‚ط© 123 أخبرت عيشة إيزيل عن عبارة قالها ظƒظٹظ†ط§ظ† لتموز لكنه لم يفهم معناها لكن بعد قراءته للورقة أدرك أن ظƒظٹظ†ط§ظ† كلف تموز بقتل أزاد ابنة الخال رامز فحاول الاتصال بها لكنها لم ترد.
إيزيل اتصل بعلي وأخبره بما عرفه فهرول "علي" مسرعا ليجد تموز وقد أغلق باب المتجر عليه وأشهر المسدس في وجه أزاد لكن علي ظل يصرخ مترجيا إياه ألا يفعلها.
"علي" سمع صوت رصاصة انطلقت فكسر زجاج المتجر ودخل ليجد أزاد والدماء في يديها لكنها أخبرته أن تموز لم يطلق النار عليها ليكتشف على أنه أطلقها لأعلى لكن أزاد كانت تنزف معتذرة لعلي أنها ربما لا تستطيع إنجاب طفلهما.
"علي" و"إيزيل" نقلا أزاد إلى المستشفى بعد أن سقطت مغشيا عليها وحضر الخال رامز وهو منزعج فأمسك بعلي محملا إياه المسئولية لكن الطبيب خرج ليؤكد لهم أنها في وضع جيد وأن الجنين لم يسقط.