كيف تتعرّف الى شخصيتها من خلال لغة جسدها؟
ريما لمع
هي على إستعداد لمرافقتك، لكنها لم تقل ذلك صريحة بل أوحت بها من خلال لغة جسدها..
إبتسامة بسيطة، حركة رهيفة، مظهر عام وحركات جسدية خاصّة، تشكّل نداءً مباشراً لكَ، فإمّا أن تكون جاهزًا لإلتقاطها أو ستكون خاسراً منذ اللحظة الأولى.
فعندما يعزف جسد المرأة "نوتة" موسيقية، عليك أيها ط§ظ„ط±ط¬ظ„ أن تستمع، تراقب، تحلل ثم تستنتج ماذا تقول لكَ لغة جسدها..
"إيلاف" إلتقت الخبير في لغة الجسد، نضال نصرالله، الذي تحدث عن بعض ط§ظ„طط±ظƒط§طھ ط§ظ„ط¬ط³ط¯ظٹط© ط§ظ„ط£ظ†ط«ظˆظٹط© التي طھط®ط§ط·ط¨ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ بصمت، فقال بداية:
تعتبر الإبتسامة مقدّمة مشجعة لتعارف ناجح قبل أي إتصال كلامي، والحركات الإغوائية ليست سلوكاً فظاً كما يظن البعض، خصوصاً إذا أخفت وراءها رمزية معينة.
إعرف شخصيتها من حركات جسدها
أنه من خلال قراءة حركات جسدها، سيتمكن ط§ظ„ط±ط¬ظ„ من إكتشاف شخصية المرأة التي أمامه، جالسةً كانت أو واقفة، مقدِّماً بعض النماذج عن الشخصيات المختلفة:
المرأة التي لا تُقاوم!
– تُسند مرفقيها إلى الطاولة، وتُشبك أصابعها نصف تشابك، وتخفي فمها تحت أصابعها المتشبكة والممدودة.
– أثناء المشي، تطوي ذراعيها على شكل زاوية قائمة، وتُرخي معصميها، حيث تتدلّى اليدان.
-إذا كانت مُدخِّنة، تحتفظ دائمًا بالولاعة في يدها أثناء التدخين.
-لا تنظر مباشرةً إلى الشخص الذي ترصده، بل تميل ثلاثة أرباع وجهها من الجهة اليُسرى، من دون أن يغيب عن نظرها.
إن هذه المرأة غالباً ما تكون متقلّبة، وتتقبّل العلاقات السرّية، وهي مندفعة غريزياً، وشديدة الإثارة. تنجذب إلى رجال السلطة وأصحاب النفوذ.
المُغْوية المُرهفة
– تُسند مرفقيها إلى الطاولة، وتقوم بمداعبة خصلة من شعرها، تلّفها حول السبابة، وفي هذه الأثناء تسترق النظر إلى مرافقها.
– تنشغل بمعالجة أي شيء بين يديها،عندما يحادثها الشريك.
– تضع ذقنها إلى قبضتي يديها وتنظر مباشرةً في عيني مرافقها.
– عندما تقف أمامه، تلفّ يدها اليسرى من خلف ظهرها وتمسك بها ذراعها الأيمن الممدود.
– ترفع يدها من وقتٍ إلى آخر وتُلامس بلطف مقدِّمة عنقها، حين تستمع إليه وهو يروي بعض التفاصيل.
هذه الشخصية خجولة، إنفعالية، تتأثر سريعاً، عاطفية ورومانسية. تميل هذه المرأة إلى البحث عن الحماية. تتميّز حركاتها بالرقّة واللطافة، كما تكون تقاسيم وجهها ناعمة، تُشعر ط§ظ„ط±ط¬ظ„ بالألفة، فضلاً عن أنها تمتلك فن الإصغاء.
الرياضية أو الناشطة
– تُسند مرفقيها إلى الطاولة، وتضع ذقنها بين راحة كفِّها الأيمن أو الأيسر، وتكون أصابعها مطوية الى أسفل الخد.
– أثناء سيرها، تضع كفّيها في الجيبين الأمامين للجينز، ويكون الإبهامان طليقين، والمرفقان مفتوحين وبعيدين عن الخصر.
– إن وقفت أمام الشخص المُستهدف، تضع من حين إلى آخر كفيها على الوركين، ويكون إتجاه أصابعها نحو الخلف.
إنها امرأة جاهزة للإنطلاق عند أول صافرة لمغامرة عاطفية جديدة وشديدة الشهوانية. تتميّز بنظرتها المتوقدة وإبتسامتها الدائمة.
المرأة المُلهمة
– تنظر إلى الاشياء بوضعية فوقية، أي من فوق.
– تتخذّ دائماً وضعية الإستقامة أثناء الجلوس.
– تضع مرفقيها إلى الطاولة.
– تُسند الفك الأسفل بالكفين، أو تضع كفيها حول خدِّها لتحديد إطار وجهها.
– تضع قبضة يدها في تجويف الكتف نفسه، واضعةً ذقنها على ظهر الكف.
إمراة كلاسيكية، سلوكها إغوائي راقي. ذكيّة وعاطفية ولا تميل إلى تعدّد العلاقات. شديدة الطموح، قادرة على إيصال ط§ظ„ط±ط¬ظ„ إلى قمّة النجاح، لذلك تراها تنجذب إلى الرجال الوجهاء، وهم بدورهم ينجذبون إليها لمعرفتهم المسبقة بقدرتها على تحقيق طموحاتهم.
وهذه بعض النصائح للمرأة عموماً، لكي تبقى متزّنة وتحوذ على إهتمام الرجال:
– كوني نفسكِ ولا تحاولي تصنّع بعض ط§ظ„طط±ظƒط§طھ والكلمات.
– لا تُكثري من وضع المستحضرات التجميلية والماكياج ولا تضعي العدسات اللاصقة.
– لا تعبثي بكوبٍ أمامك وأنت شاردة الذهن.
– لا تميلي ولو عن غير قصد إلى رجلٍ يحاول جذب إهتمامكِ.
– ركّزي نظركِ على ط§ظ„ط±ط¬ظ„ الذي أعجبكِ، وإرسمي إبتسامة طفيفة بين الحين والآخر على وجهكِ.
تم تحديثها بتاريخ 06-05-2013 في AM 03:26 بواسطة اجياد زمزم
يجعل كل جزء من جسدي……….
إمرأة له ؟!!!
يبادرني بقبلة على يدي
بابتسامة ثم ضحكات و قبلات
و همسات……
يبدأ العزف على أوتار جسدي
بألحان قبلات عسلية
يتغير معها رائحة الحب
الى الحان و الوان قرمزية
تمتزج فيها الاحرف و الكلمات
الحرارة و البرودة
الاتزان و الهذيان
لسعات آلام لذيذة
يمتزج فيها جسدان حرقا
من شدة الشوق
عينان بين فتح و غمض
على صورة أحاسيس أبدية
و للحديث بقية……
ارتفعت حرارة اللقاء اكثر فاكثر
صوت الضحكات …….
عنج و دلال و قبلات
اشتم فيها رائحة العسل المحروق
اجساد منصهرة في بحر الوان الطيف
تبحث عن غير المألوف
يداعب خصلات شعري …..
كأنها كل جسدي ………………
يسمعني كلمات شعر
يراقصني مداعبا
يهرب الى بحر اعماقي
يخرج مبتلا بطيف الواني
اسمع لها صوتا يناديني
اتركيني له ……..
جميل هذا القرط ….
اتسمحين ….يخاطب شحمة اذني
كم انا جائع …………………………
دعي هذا القد يفرحني
يعزف الحانا ويغني لي …………
وبهاتين الشفتين أطعميني و إسقيني
كم هو جميل هذا النحر
أما نهديك فهما حكاية أخرى…………..
فلا غير منهما ارتوي صدقيني
هنا ابدأ احطم قوانيني………..
احبك من قلب عذريتي التي سلبت
من نواة حريتي التي انتزعت..
كنت انت وما زلت انت
عنوان حياة وممات…
لا اصدق …
كم هي لحظات الخوف
أتت على غير عادتها
تشبعني فرحا….
انام واصحو على ………
دقات قلبي تحن لهواك
وللمسات يديك
ولانفاسك ………
تعزف سمفونية حبك "دو ري مي" عشقا متأججا….
تسحرني تؤججني تلهبني شوقا
آه منك في لحظة اللقاء…
ما اجملك حين تلتقي الشفاه بالشفاه
متعمقة في شهوة الحب………..
ذائبة على صوت بحر هادئ
تحمل امواجه كل الواني
شفاها اغرورق لعابها عميقا
اهتزت لعمقها اوتار كياني
اعصار هائج بين عاشقين ………..
لساعات..
حينها كان الموت كانت الحياة ..
ملائكة الليل تحرسهما …
تخرج من قمر السماء
في ليلة صيف ………
تبارك للعباد ….اه ما اجمل القبل
حين تذوب في تعابير مغمضة العينين………
الايدي تتلامس على وجنتين
باحثة عن مخرج عن مسامات حياة…..اه
آه ما اجملك حين تتنفس اورجازما اللقاء..
حين تلمع عيناك شعاعا صارخا….
حين يكون العشق حالة جنون…..
والحب مرضا……
او ترياق جنون….
واللهفة طلبا"……
ابدأت بالهذيان
ام تؤجنني تفاصيل الاشياء…..
تؤجنني،لا تسألوني لماذا وكيف ومتى
وكل مفاتيح التساؤلات
بدأت تنهار…….
حينها احسست ان شعاع القمر
اخترق الوان جسدي
فتحت ……..لك
عيني فوجدتك انت
احبك من قلب عذريتي التي سلبت
من نواة حريتي التي انتزعت..
احبك انت لانك انت
عالم المرأة: مدونة عالم المرأة – اروع ماكتب فيها – يجعل كل جزء من جسدي إمرأة له؟!! – مدونة عالم المرأة http://womenw.co/blog.php?b=149#ixzz2SYY9CxlM