الجواب: نعم، فمن الناحية النفسية قد يحدث اشمئزاز ونفور بين الزوج وزوجته إذا لم تُراع هذه الناحية، مما يؤثر على العلاقة الزوجية والجماع، فيجب على الزوج أن يغسل أعضاءه ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ظٹط© ويجب أن تعمل الزوجة كذلك للأسباب التالية:-
أ- إن فتحة البول والفتحة ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ظٹط© متقاربتان، المهبل يفرز الإفرازات المهبلية، وفتحة البول يمر من خلالها البول فإذا تجمعت قطرات من البول ولم يتم تنظيفها قد يؤدي إلى حدوث الالتهابات.
ب- أعضاء المرأة ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ظٹط© الخارجية تفرز العرق بكثرة.
ج- يفرز المهبل عادة مادة مخاطية، فإذا ازدادت كميتها ولم يُتّخذ اللازم أي الحفاظ على النظافة قد تؤدي إلى حدوث التهابات جلدية.
على المرأة ان تغسل اعضاءها ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ظٹط© بدقة مرة واحدة على الاقل في اليوم .
بل ويجب عليها ان تحرص على تنظيف هذه الاعضاء بالماء قبل دخولها الفراش مع
الزوج ، وخصوصا اذا كانت تتوقع الممارسة بالفم .
وجدير بالذكر ان معظم النساء اللواتي يعانين من رائحة الاعضاء ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ظٹط© لا يدركن ان البكتيريا المثيرة للرائحة تتراكم على مدار اليوم ..
بالنسبة للعضو الذكري
ترتبط العناصر الحساسه للجهاز التناسلي الذكري بالقضيب وتشمل الإحليل والقلفة Foreskin وحشفة القضيب Glans Penis.
أما الإحليل فهو الأنبوب الذي يُقذف من خلاله السائل المنوي أثناء عملية الجماع، والذي يمر عبره أيضاً البول إلى خارج الجسم.
أما حشفة القضيب فهي إنتفاخ مخروطي الشكل يقع عند قمة القضيب، وعند الرجال غير المختونين تكون الحشفة محاطة بالقلفة المعلقة بعنق القضيب.
عند بلوغ عمر الثلاث سنوات تقريباً، تصبح القلفة عادةً قابلة للإرتداد الى الخلف حيث يمكن الكشف عن الحشفة، وهي حتى ذلك الوقت تكون متصلة بالحشفة، ويكون باطن القلفة مغطّى بغدد زهمية تفرز مادة تسمى اللّخن Smegma وهي مادة ينبغي إزالتها باستمرار عن طريق تنظيف القضيب بعناية وانتظام.
فإهمال النظافة تنتج عنه تغير في لون ورائحة الأعضاء ط§ظ„طھظ†ط§ط³ظ„ظٹط© وتجعلها عرضة للكثير من الامراض .
هذا طبعا اضافة الى نفور الزوجين من تقبيل تلك الأعضاء اثناء الجنس
فلا بد من ط§ظ„ط¥ظ‡طھظ…ط§ظ… بتلك من المناطق المهمة من الجسم لضمان حياة صحية وجنسية رائعة . . .
والله يعطيك العافيه ,,
الله يعطيكي العافيه
دبور
سعدت بمروركم جميعا