طبعا مامتى عرفت بموضوع الجمعية والمصيبة ان هو اللى قال قدامها انا قولت لخلود تعمل جمعية وتصرفلى بــــــــ 5000 الاف . طبعا مامتى قعدت معايا واتكلمت وقالتلى لحد كده وكفاية اووووووووووووووووووووووووووووى ولو ما اتعدلش انتى هتطلقى منه وابنك انتى كده كده بتصرفى عليه وانا لاحظت انه مش بييجى ناحيتك خااااااااااااااااالص اتكلمت معايا طبعا فى الموضع ده وانا بقيت مكسوفه وفى نص هدومى يعنى هو مالهوش لازمة يعنى انتى متجوزة على اساس ظل راجل ولا ظل حيطة كده مش هينفع انتى لسه فى اول جوازك وحياتك عامله كده امال لو بعد 10 سنين حياتك هتبقى عامله ازاى ، وبعدين يا بنتى انا مريضة وعندى ضغط وسكر وقلب ومش مستحملة وممكن فى اى لاحظة اموت خلينى اموت وانا مطمنة عليكى . المهم قعد معاه وقولتله انت مش قد المسؤولية ولو انت مش قد الجواز اتجوزت ليه وكلالالالالالالالالالام كتير طبعا زعل منى وقعد اسبوع وقالى انا مش هطلب منك فلوس ولو جيتى وقولتيلى خد فلوس عمرى ما هاخد منك ومصاريف ابنى انا هشيلها بس بعد ما اشترى العربية بعد 3 شهور كده ،،،قولت الحمد لله يارب يكون عنده كرامة بقى ويتعدل كل ده بعمله علشان خاطر ابنى ، المهم قعد اسبوع فهلا زعلان ولسه اقربها امبارح اتصل بيا وبيقولى انا مخنوق وانا هتصرف من اى حدغريب ده حتى محمد صحبى مراته بتديله مرتبها وحماتهكمان بتساعده ،،، مع العلم انهمحامى وشغال فى شركة مقاولات كبيرة ومرتبه معدى 3000 الاف …………………..وانا مرتبة فى الشركة اللى بشتغل فيها 1000 جنيه بس …….
ارجوكم افيدونى قولولى اعمل ايه
ان المشكله الوحيده بينكم هي برودة زوجك تجاهك وتجاه ابنه
حاولي ان تعرفي نقاط ضعفه لتجذبيه اكثر نحوك
حاولي اختلاق اسباب لكي تخرجي معه مثلا لشراء مستلزمات الى طفلك
عندما ياتي زوجك الى بيت اهلك حاولي معه هذا
وعندها ستغيرين منه تدريجيا
اما مسألة الطلاق فلاتفكري بها بتاتا
اخوك
نادر
نحن نتفهم -أيتها الأخت العزيزة ما تعانينه من جراء تقصير زوجك في بعض حقوقك، وتقصيره بلا شك؛ فإنه مأمور بحسن العشرة مع الزوجة, وتأديته لحقوقها المختلفة، ومن ذلك حق النفقة، فإن الواجب على الزوج أن ينفق على زوجته، وكذلك حقوقها الخاصة في الفراش، فإنه يجب عليه أيضًا أن يؤدي إليها هذه الحقوق بما لا يضرها, وبقدر حاجتها كما قرر أهل العلم.
ولكن نصيحتنا لك أن توازني بين الأمور قبل أن تقرري طلب الطلاق، وإن كان طلب الطلاق في مثل هذه الحالة يجوز لك شرعًا، ما دمت قد بلغت حدًّا من النفور والكراهية التي تخافين معها أن تقودك إلى التقصير في حقوقه الواجبة عليك، وهذا مما يسوغ للمرأة أن تطلب الطلاق.
لكن يبقى هل الطلاق هو الأفضل في مثل هذه الحال؟
مما شك فيه أن الشريعة الإسلامية أرشدت الزوجين إلى محاولة الإصلاح والحفاظ على الحياة الزوجية بقدر الاستطاعة، كما قال الله عز وجل في كتابه الكريم: {وإنِ امرأة خافت من بعلها نشوزًا أو إعراضًا فلا جناح عليهما أن يُصلحا بينهما صُلحًا والصلح خير} ففي هذا توجيه للمرأة التي تخاف من زوجها النشوز والتقصير في بعض حقوقها، فيُرشدها الله تعالى إلى الإصلاح، ولو كان في هذا الإصلاح إسقاط لبعض حقوقها هي، فهذا خير من الفراق بالكلية، لا سيما وأن بينكما طفل الان يحتاج إلى أن يعيش بين أبويها.
فمهما أمكنك الحفاظ على بيتك وأسرتك فهذا خير لك من الطلاق فيما نرى، لكن إذا رأيت أن استمرار الحياة بهذه الطريقة, والزوج غير قابل لأن يعدل من سلوكه, ورأيت أن في هذا مشقة عليك, فحينها قد يكون الطلاق هو الأسلوب الأمثل، وقد وعد الله عز وجل الزوجين بأن يغني كل واحد منهما من فضله وسعته إذا تفرقا، فقال سبحانه وتعالى: {وإن يتفرقا يُغنِ الله كلاً من سعته}.
لكن نصيحتنا لك قبل أن تتخذي هذا القرار أن تحاولي إعانة زوجك على تعديل سلوكه بقدر الاستطاعة، ومن أمثل الأساليب في هذا: الوعظ والتذكير بالله تعالى، فهذا الزوج بلا شك بحاجة إلى من يذكره الآخرة, ويسمعه المواعظ التي تتحدث عن الجنة والنار, ولقاء الله تعالى, والعرض عليه, والقبر وأهواله، فكل هذه المواعظ من شأنها أن تطرد عن القلب الغفلة وتحييه، وإذا استقام القلب وصلح صلح سائر العمل.
ومن ثم فنصيحتنا لك أن تبذلي وسعك في محاولة إصلاح هذا الزوج بإسماعه بعض المواعظ، وهي كثيرة -ولله الحمد- وتحيني أوقات هدوء نفسه فأسمعيه مثل هذا الكلام، فلعل الله عز وجل أن يجعل صلاحه على يديك.
ومن الأساليب كذلك أن تحاولي أن تسلطي عليه بعض الصالحين -إن كان في الأسرة- من أقاربك, أو من أقاربه الصالحين أو الطيبين الذين يمكن أن يؤثروا عليه، أو أن تقيمي علاقات أسرية مع بعض الأسر التي فيها رجال طيبون، فإن الصاحب ساحب كما يقول الحكماء، والنبي عليه الصلاة والسلام يقول: (المرء على دين خليله).
كما أن هذا الزوج بحاجة إلى تذكيره ووعظه في جانب أداء الحقوق للناس، ومن أهم هذه الحقوق حقوق الزوجة عليه.
فإذا بذلت وسعك في محاولة إصلاح هذا الزوج, ورأيت بأن حاله لا يتغير فربما يكون الطلاق حينها خير من البقاء في حياة لا تُطاق, أو يعيش الإنسان فيها منغص القلب على الدوام, مكدر الخاطر في كل الأحيان، ولعل الله عز وجل أن يعوض كل واحد منكما خيرًا مما فقد.
واحذري ان تتمادي وتحملي نفسك الكثير من الديون والجمعيات لان من الواضح والله واعلم بان هذا الزوج محب لنفسه ولايفكر في غيره
نسأل الله تعالى أن يقدر لك الخير حيث كان, ويرضيك به.
نصيحه لاتعطيه الفلوس لكي يشتري عربيه انتبهي ومهما فعل او تكلم
باي كلام لاتعطيه ومن حقك انتي وابنك يصرف عليكم
اختي اجلسي معه ودايمآ تكلمي انه اصبح اب وانك خجلانه من اهلك
بجلوسك عندهم وخصوصآ لايوجد ظرف مقنع بجلوسك وبيدك تصلحي
حاله تكلمي معه انه اصبح اب وانك انتي وابنك بحاجته اعتقد ان موضوعك
مثل ماذكر اخوي النادر برود من زوجك وان شاءالله بينصلح حله ويحن
عليكم
على ما يبدو لي إن زوجك منذ طفولته شعر بعدم الأمان والحرمان
من حنان الأم أو قسوة الأب لذلك فهو غير قادر على العطاء بأنواعه
هو يتجنبك في فراش الزوجية لأن هناك نية في نفسه … !!!!
لكن ودي قبل أن أتسرع في الحكم عليه دعينا نقدم الخير أولا
إن التعامل مع هذا الرجل يتطلب منك الحذر الشديد مع بعض الذكاء
فتعديل مثل هذه السلوكيات يحتاج منك لصبر وحرص شديد
فقد تزيد رغبة الرجل الأناني في التملك
إذا ما قامت المرأة بإرضاء غروره دون أن تنتظر المقابل
عزيزتي
إن الرجل الأناني يرغب بامتلاك كل الدنيا وكل شيء من حوله
لذا عليك أن تستبدلي حبه لنفسه بحب الآخرين
وذلك بأن تذكريه دائماً بالأعمال الخيرية
ساعديه وشجعيه على التضحية وإعطاء الحب قبل أن يأخذه
فاجئيه بالكلمات الجميلة فالمرأة قلبها ملئ بالعواطف والمشاعر
كما أنها تجيد استخدامها أكثر من الرجل
فاستغلي قدرتك هذه لتعلميه كيف يحب مثلك تماماً .
أما فيما يخص البخل فعليك أن تعيدي برمجته على حب الكرم
كأن تعوديه على العطاء فتعطي أبناءك أو أصدقاءك أو حتى جيرانك
دون أن تنتظري مقابل ليتعلم ذلك
كما عليك أن توضحي له بأن المسؤولية المالية تقع على عاتقه
وأنك تقدّرين تعبه ومجهوده وأكدي له أنك على استعداد
لتتعاوني معه إذا ما تعاون معك
وأخيراً لا تسمعي من احد اعتمدي على الله ثم على نفسك
ولا تهاجميه أبداً ببخله وأنانيته حتى لا يلجأ إلى العناد
جربي هذا أولا معه قبل أن تفكري بالطلاق
وإذا لم يتعدل
فكري بحل آخر وحاولي أن تكتشفي نقطة ضعفه واستغليها
لمصلة بيت الزوجية وحتى لا يهدم بسهولة خاصة وان لديك ولد منه
مع تمنياتي لك ولزوجك حياة سعيدة بإذن الله
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه لكم .
أخوك رومانس نجد