تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اسرار لامتلاك قلب الرجل

اسرار لامتلاك قلب الرجل

  • بواسطة
(كيف اسيطر على زوجي وأجعله لا يرى أحدا غيري؟)

يتكرر علي هذا السؤال كثيرا وخاصة من النساء، وغالبا عندما يكون ط§ظ„ط±ط¬ظ„ قد بدأ بالارتباط بامرأة أخرى من خلال العمل أو شبكات التواصل الاجتماعية، فتزداد المخاوف والوساوس لدى زوجته، وتشعر أن زوجها قد يخطف من امرأة أخرى، فتفكر ليل نهار في كيفية احتوائه وامتلاك قلبه وعدم تعلقه بامرأة أخرى، وهذا الموضوع ليس مقتصرا على النساء بل حتى بعض الرجال يفكرون في كيف يسيطرون على زوجاتهم، ولكننا في هذا المقال نريد أن نخصص الإجابة للمرأة

ونهمس في أذن كل امرأة ونقول لها: لابد أنك تفرقين بين (امتلاك ط§ظ„ط±ط¬ظ„ وامتلاك قلب الرجل)

فالأولى مستحيلة وتحول الحياة الزوجية إلى جحيم، ويشعر الزوج بأنه مخنوق ومسجون، بينما امتلاك قلب ط§ظ„ط±ط¬ظ„ فهذا ممكن من خلال وسائل كثيرة منها معرفة ما يحبه ويكرهه،

وأسرع طريقة لكسب حب ط§ظ„ط±ط¬ظ„ أنك تتفننين بعمل ما يحب وتبتعدي عما يكره، فهذه قاعدة عامة في امتلاك قلب الرجال، وهناك ستة أسرار أريد أن أبوح بها يحبها أغلب الرجال وهي:

أولا: يحبها صديقة: فالرجل يحب المرأة أن تكون صديقة له، يتكلم معها من غير تفكير أو تحفظ، وعندما يفتقد هذا الشعور يلجأ للعلاقات الخارجية، لأن المرأة في الغالب عندما تسمع أحاديث زوجها تسقط ما يقوله على حياتها الشخصية، فتعيش الدور وتتقمص شخصية من يتحدث عنها ثم تحاسبه على ما يقول، فلو تحدث عن امرأة أعجبته فإنها تتخذ موقفا حازما ضده، وتخاصمه وتقاطعه ، فيقرر ألا يتحدث معها بعد ذلك، ويتحول لرجل صامت ويبحث عن امرأة أخرى يتحدث معها من غير أن تحاسبه.

مسألة الاحترام تعتبر قضية أساسية في عالم الرجال، فالرجل يحب عندما يتكلم أن لا يقاطع، وإذا اتخذ قرارا أن يحترم، وإذا اقترح اقتراحا أن يقدر وأن لا يستهزأ به أو تشوه سمعته عند أبنائه وأهله وأصحابه
ثانيا: دراسة تاريخه: كل رجل له تاريخ عاش فيه، وخاصة تاريخ مرحلة المراهقة أو الشباب لو تزوج متأخرا، فحياته مليئة بالذكريات والهوايات والمواهب والعلاقات، ويستمتع عندما يعمل ما يحب، فلو أرادت المرأة أن تملك قلب زوجها فعليها أن تدرس تاريخه من غير تجسس عليه، وتعرف ما يحب وما يكره وخاصة في المسائل العاطفية، ثم تبدأ تحقق محبوباته في الطعام والحياة والعلاقات الزوجية فحينها ستمتلك قلبه.

ثالثا: يحب الفرفشة: ط§ظ„ط±ط¬ظ„ في الغالب يحمل هم تأمين مستقبل الأسرة، ويواجه يوميا تحديات وضغوطا ومشاكل في الحياة، ويريد مقابل هذا امرأة تريحه من هذه المعاناة، فتسعده بحديثها وتؤنسه بلمساتها وتخفف عليه المعاناة بالفرفشة والضحكة، ولعل بعض النساء لا يتقنون هذا الدور الذي يحبه الرجل، وإني أستمع كل يوم لآهات الرجال في هذا الموضوع وهم يتحدثون معي عن معاناتهم خارج البيت وداخله، فيواجهون ضغطا في الخارج وضغطا في الداخل، ولعل هذا من أقوى الأسباب التي تدفع ط§ظ„ط±ط¬ظ„ للبحث عن امرأة أخرى سواء بعلاقة غرامية بالحرام أو بزوجة ثانية بالحلال.

رابعا: الرجل ملول: نستطيع أن نقول إن أغلب الرجال وليس كلهم يحبون التغيير المستمر والتجديد في الحياة، بينما أغلب النساء يفضلن الثبات والاستمرار، وقد أظهرت دراسات كثيرة حب ط§ظ„ط±ط¬ظ„ للتغيير في زواجه بعد فترة من الزمن، ولعل هذا ما يؤكد التشريع بتعدد الزوجات، ومن هذا المنطلق على المرأة أن تجدد للرجل في طعامه وأثاث بيته وتهتم بتجديد شكلها وحتى في علاقتها الزوجية ولعل هذا أكثر ما يهم الرجل، فالمرأة لديها القدرة على التغير السريع والتلون وهذه من خصائصها، وأعرف امرأة تكلم زوجها بكلام غزلي على (السكايب) وهو مستمتع بهذا التصرف؛ لأنه يتذكر أيام شبابه، خاصة وأن بعض الرجال الذين لديهم تاريخ شبابي مع البنات يفتقدون هذا الجو بعد الزواج.

خامسا: الاحترام والتقدير: مسألة الاحترام تعتبر قضية أساسية في عالم الرجال، فالرجل يحب عندما يتكلم أن لا يقاطع، وإذا اتخذ قرارا أن يحترم، وإذا اقترح اقتراحا أن يقدر وأن لا يستهزأ به أو تشوه سمعته عند أبنائه وأهله وأصحابه، وكم من علاقة زوجية رائعة انتهت بالطلاق بسبب عدم احترام المرأة لزوجها بمثل هذه المواقف الصغيرة، فالمرأة بذكائها تستطيع أن تعيش زوجها بهذا الجو فتمتلك قلبه ثم تأخذ منه ما تريد، وهذه معادلة ذكية.

سادسا: اشعاره بقوته وضعفها: المرأة غالبا عندما ترزق بالأبناء تنسى زوجها ويكون كل اهتمامها الأبناء فيشعر الزوج بالوحدة وعدم الاهتمام به، ولهذا فإن من الأفكار الذكية في امتلاك قلب ط§ظ„ط±ط¬ظ„ أن المرأة تشعره بضعفها وحاجتها إليه، حتي لو لم تكن هي فعلا تحتاج إليه، ولكن شعور ط§ظ„ط±ط¬ظ„ بأنه قوي، وأنه يعالج مشاكلها ويساعدها في الحياة، يجعله يستمتع برجولته وبالتالي يزداد ارتباطه بها، ومن وسائل ذلك أن تسمعه بعض الكلمات مثل (أنا من غيرك أضيع) أو (أنت سندي وحياتي) فإن هذه الكلمات لا ينساها طوال عمره وتشعله حماسا لخدمتها.
فهذه ستة أفكار ذكية ولدينا المزيد، ومنها التفنن بالفراش سنتحدث عنها في مقالات قادمة إن شاء الله.

لا فض فوك يا دكتور … جاسم المطوع
متابعه لمقالاته وان شالله اذا نزل المقال الذي يفيد التفنن بالفراش …س تجدونه هنا باذن الواحد الاحد

موضووووووووووووووووووع رائع
يسلموووووووووووووووووووووو

موضوعك رااائع
يسلموووو تينااا

الرجل ملول: نستطيع أن نقول إن أغلب الرجال وليس كلهم يحبون التغيير المستمر والتجديد في الحياة،
____________
صحيح
___________
وأعرف امرأة تكلم زوجها بكلام غزلي على (السكايب) وهو مستمتع بهذا التصرف؛ لأنه يتذكر أيام شبابه، خاصة وأن بعض الرجال الذين لديهم تاريخ شبابي مع البنات يفتقدون هذا الجو بعد الزواج.

والله العظيم كلامك صحيح

اقسم بالله العظيم اانني اطبق هذا والحمد لله عندما يكون زوجي امام الكمبوتر في الشغل
واستمتع بذالك

وانا يضا اشعر بالتجديد في حياتي معه

وخصوصا ان خرج يوما الى العمل صباحا وهو غاضب مني فانني لا ارتاح حتى اراسله سواء في السكايب او بريد المحادثة

وارسل له بطاقات ومجسات غزلية

وكأنا نتعارف لاول مرة وهذا يشعره بالسعادة

والله العظيم كلامك صحيح غاليتي تينا فانه سرعان ما ينسى ويبادلني نفس الشعور

ونفس العبارات

بحيث عندما يأتي الى البيت

يأتي بنفس جديد وكأن شيئا لم يكن

زيادة على ان الشوارع مليئة بالسفور والتبرج والفتن

فيجب على المرأة التزين دائما للزوج بانواع الملابس الداخلية والخارجية ايضا لتساعده على غض بصره

فلا يرى امرأة غيرها

وهاذا ما نؤكد عليه في الوقت الحاضر لكي تستمر الحياة الزوجية

في حب وسعادة واستقرار

موضووووووووووووووووووووووعك في قمة الرووووعة والاهمية سلمت اناملك الذهبية يا تينا

سعيدة بتواجدي بين طياتك متصفحك دمت بود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.