وقام المشرفون على تلك الدراسة الخاصة بالجانب الاجتماعي للموت العرضي بفحص الروابط بين العلاقات الاجتماعية والحالة الاجتماعية والاقتصادية وبين مدة ونوعية الحياة التي يعيشها الناس.
وأشار الباحثون في هذا السياق إلى أن شريك الحياة بإمكانه تقديم الدعم وتشجيع الطرف الآخر من أجل تجنب المخاطر غير الضرورية، والعمل كذلك على تقديم المساعدة في حالات الطوارئ.
ووجد علماء الاجتماع في جامعة رايس وجامعة ولاية بنسلفانيا أن الأشخاص المطلقين أكثر عرضة بمقدار الضعف للوفاة نتيجة الحريق والتسمم واستنشاق الدخان، وهي الأسباب التي تشير إليها منظمة الصحة العالمية باعتبارها أكثر أسباب الموت المفاجئ التي يمكن الوقاية منها.
كما كشفت الدراسة أن الأشخاص غير المتزوجين، إلى جانب الأشخاص الأقل تعليماً، هم الأكثر عرضة لخطر الوفاة المفاجئة. وخلص جوستين ديني معد الدراسة إلى أنه إذا كانت العلاقات والموارد الاجتماعية والاقتصادية يمكنها أن تطيل العمر، فإنها يجب أن تلعب دوراً أكثر أهمية في المواقف التي يمكن فيها تجنب الوفاة بدرجة معقولة.
وفي معرض حديثه عن النتائج، قال ديني "إن الحالة الاجتماعية مؤثرة لأنها يمكن أن توفر الدعم الإيجابي، وأن تثني شريك الحياة عن تعريض نفسه للخطر، وأن تقدم الدعم الفوري الذي ينقذ الأرواح في حالة حدوث طارئ". ويأمل ديني أن تقود الدراسة لمزيد من الأبحاث حول الطريقة التي يمكن من خلالها تجنب الوفاة المفاجئة.
هذه الدرسات والنظريات تطبق علي العالم الغربي لكن هنا مستحيل خصوصا عندنا هنا في الخليج اساسا هو ينفصل عن حرمته وما يعيش لوحده يروح عند امه تدلعه وتطبخ له وتغسله وبعدين بعد اسبوع من انفصاله تقوله امه(ها ياولدي اخطب لك. بنت فلان)
يعني حياه ماشيه زي الحلاوه
هذه وجه نظر ولا شرط تطبق علي علي الكل.
طرح رائع يعطيك العافيه
طاب يومك
والانفصال بدمر كتيررر من الازواج اذا كان في بينهم اطفال