وقد بين رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الجمع بين الصيام والصدقة من موجبات الجنة حيث قال (إن في الجنة غرفا يرى ظهورها من بطونها، وبطونها من ظهورها! قالوا: لمن هي يارسول الله؟ قال: لمن طيب الكلام، وأطعم الطعام، وأدام الصيام، وصلى بالليل والناس نيام)
ومن صور الصدقة:
*إطعام الطعام، فقد قال صلى الله عليه وسلم (أيما مؤمن أطعم مؤمنا على جوع أطعمه الله من ثمار الجنة ومن سقى مؤمنا على ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم)
*إفطار الصائم، فقد قال صلى الله عليه وسلم (من فطر صائما كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شئ)
وكان كثير من السلف يؤثرون بفطورهم وهم صائمون، وكان ابن عمر لايفطر إلا مع اليتامى والمساكين.
على ماقدمته لنا من فوائد
دمتي رااائعة بخير…
غموض ربي يعطيكم العافيه ويجزيكم الجنة.
بارك الله فيك …..