تلك التي وقعت في فرنسا عام 1673 م , لمواطن فرنسي حيث أنه في نهاية يومه تناول كمية كبيرة من الكحول ثم
عاد إلى بيته وتهاوى في فراشه المصنوع من القش وسرعان ماغاب عن الوعي تحت تأثير الكحول
الذي تناولها وراح يغط في سبات عميق وفجأة شبت النار في جسده تحول الرجل إلى كرة مشتعلة
من اللهب وتفحم جسمه كله ولم يتبق منه الا بعض اصابع يديه وجزء صغير من الجمجمة
وبالرغم من الأ حتراق الكامل الذي نال الرجل الا ان ثيابه وفراشه لم يحترقا
بالرغم من أن فراشه مصنوع من القش مما أثار حيرة العلماء ودهشتهم وفي التاسع من مايو
1744 شبت النار بسيدة فجاءة دون أسباب خارجية في جسد سيدة عمرها 60 سنة
وسرعان ماتحولت إلى رماد أمام أبنتها التي تملكها الرعب والفزع فصرخت
ولم تستطع انقاذ امها لان إ حترا قها كان مفاجيئ وسريع جدآبحيث لم يستغرق
سوى بضع ثواني ….
من هنا لاحظ العلماء ان العوامل المشتركة بين الحادثين أن كلاهما مدمن خمر ( والعياذ بالله )
وأن ملابسهما والأ شياء المحيطة بهما لم تحترق وظلت سليمة تمامآ بالرغم من أن كل هذه
الأ شياء قابلة للأ شتعال بسرعة وأن درجة الأ حتراق كانت عالية بشكل كبير وغير طبيعية …………
القصة قرأتها من كتاب يروي عن بعض الظواهر الغربية …. [/color*·~-.¸¸,.-~*][/font][/size]سبحان الله لو كان في الخمر منفعه كان الله حلله
الحمدلله على نعمة الإسلااام
الله يجزاك الجنه يااارب
دمتي غلاتي